معطف الصوف الماكسي لإطلالة شتوية وثيرة وأنيقة
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
يتربع معطف الصوف الماكسي على عرش الموضة النسائية في شتاء 2023-2024 لتمنح المرأة إطلالة شتوية دافئة ووثيرة تغلفها الأناقة والفخامة.
وأوضحت مجلة "Instyle" أنه يأتي هذا الموسم بقصة أكبر من المقاس "أوفر سايز" تضفي على المظهر طابعاً عصرياً متحرراً.وأضافت أنه يكتسي هذا الموسم بألوان كلاسيكية هادئة مثل الأسود، والبني، بلون الكاكاو، والأزرق البحري، بينما تزهو بعض الموديلات بالوردي بلون البونبون، في حين تتألق أخرى بنقوش المربعات أو بالتقليمات الرفيعة الأنيقة.
وأشارت “Instyle” إلى أن من الأفضل ارتداؤه مفتوحا، مع مراعاة أن تكون الملابس تحته بألوان تخلق تبايناً مثيراً معه.
وأردفت “Instyle” أنه معطف يغازل في المقام الأول المرأة طويلة القامة، مشيرة إلى أنه يمكن لقصيرة القامة أيضاً ارتداؤه شرط ارتداء حذاء بكعب عال، يعمل على إطالة القامة بصرياً.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة
إقرأ أيضاً:
جيسوس يعاني من لعنة مورينيو
ماجد محمد
يعاني البرتغالي جورجي جيسوس، المدير الفني للهلال، من أزمة حادة بعد بداية أكثر من رائعة لموسمه الحالي حقق خلالها لقب كأس السوبر المحلي، وتأهل بسهولة إلى ثمن نهائي دوري أبطال آسيا للنخبة.
وفاجأ الهلال جماهيره بالتعثر للمرة الأولى هذا الموسم بالخسارة أمام الخليج في الدوري بنتيجة 2-3 في أول هزيمة محلية منذ فترة بعيدة تخطَّت عامًا كاملًا، وزادت مخاوف جماهير الهلال مع تعادل فريقها مع السد القطري بهدف لكل منهما في الجولة الخامسة بدوري أبطال آسيا للنخبة وهي النتيجة التي ضمنت تأهل الزعيم إلى ثمن النهائي ولكنها أوقفت سلسلة انتصاراته القارية.
وأصبح السؤال الذي يحاصر جماهير الهلال هو، هل يعاني جيسوس لعنة الموسم الثاني مع الهلال؟ وهي اللعنة التي واجهت من قبل البرتغالي جوزيه مورينيو ولكن مع وصوله إلى الموسم الثالث.
ولم يكمل جيسوس موسمه الثاني مع الهلال خلال ولايته الأولى ولكن التراجع الذي عاشه مواطنه مورينيو من قبل في الموسم الثالث الذي يعيشه في التجارب التدريبية السابقة.
وقاد مورينيو تشيلسي الإنجليزي في الفترة بين 2004 إلى 2007 ، وحقق المدرب البرتغالي لقب الدوري المحلي موسمين متتاليين 2004 – 2005 و2005 – 2006 قبل أن يخسر اللقب في الموسم الثالث الذي شهد تتويجه بلقب كأس الاتحاد الإنجليزي وكأس الرابطة.