تصدرت الراقصة حورية تريند محرك البحث الشهير «جوجل»، بعدما ألقت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية القبض عليها أثناء حفل استعراضي في منطقة الرمل بالإسكندرية.

القصة الكاملة حول حبس الراقصة حورية

بدأت القصة من تقدم محامٍ ببلاغ للنائب العام، يحمل رقم 524929، يتهم فيه الراقصة حورية الشيهرة بـ «راقصة الساحل الشرير»، بكشف عورتها في النوادي الليلية، وأيضًا بنشر مقاطع فيديو وصور على مواقع التواصل الاجتماعي، ترتدي فيها ملابس عارية، مضمونها الإعلان عن النفس والتحريض على الفسق والفجور، وإغواء الشباب بهذه الأفعال التي تتنافى مع قيم المجتمع المصري العريق.

الراقصة حوريةبلاغ ضد الراقصة حورية

وأوضح المحامي، في البلاغ، أن الراقصة حورية تتعمد الظهور في جميع فيديوهاتها بأوضاع مخله بالآداب العامة، ومقاطع رقص شعبي بطريقة مثيرة جنسيًا، مما يؤدي إلى هدم قيم المجتمع وانحراف التربية والأخلاق لدى الصغار، الذين يمثلون الجمهور العريض لها على مواقع التواصل الاجتماعي.

وتابع البلاغ بأن هذه الأفعال تهدد المجتمع المصري، وتعمل على مخالفة التقاليد والإخلال بالنظام العام والقانون المصري، حيث تنص المواد 278 من قانون العقوبات والمادة 1 والمادة 14 من قانون 10 لسنة 1961 الخاص بمكافحة الدعارة، على أن كل من فعل علانية فعلا فاضحا مخلا يعاقب بالحبس مده لا تقل عن 6 أشهر، وبغرامة لا تقل عن خمسين ألف جنية ولا تجاوز 100 ألف أو بإحدى هاتين العقوبتين.

الراقصة حوريةالقبض على الراقصة حورية

من جانبها، ألقت أجهزة الأمن بوزارة الداخلية القبض على الراقصة حورية في حفل استعراضي بالإسكندرية أثناء الرقص ببدلة عارية، وتبين من التحريات أنها تدعى حنين، وشهرتها «حورية» تبلغ من العمر 23 سنة.

وتم القبض عليها بتهمة تعمد بأداء رقصات استعراضية خلال الفترة الأخيرة لإثارة الغرائز وترتدي بدل رقص شرقي عارية تُظهر مناطق حساسة من جسدها.

الراقصة حوريةالتحقيق مع الراقصة حورية

ورصدت أجهزة مباحث الآداب بوزارة الداخلية نشاط الراقصة حورية في مختلف الأماكن، وتم فحص مقاطع الفيديو المنتشرة لها على منصات التواصل الإجتماعي المختلفة.

وتبين من التحريات الأمنية أن الراقصة حورية، تؤدي وصلات رقص في الملاهي الليلية والشواطيء الشهيرة بحركات مثيرة لاستقطاب رواد للأماكن، حيث كانت تؤدي الحركات الإستعراضية بأساليب تثير الغرائز، وإغواء للشباب، كما تتعمد كشف عورتها من بدل الرقص التي ترتديها.

حبس الراقصة حورية

من جانبها قررت جهات التحقيق بالإسكندرية، حبس راقصة الساحل الشمالي الشهيرة بحورية، 4 أيام على ذمة التحقيق، لاتهامها بخدش الحياء العام، والتحريض على الفسق، والرقص بطريقة تتنافى مع آداب المجتمع، وتعرية مناطق من جسدها أثناء الرقص، واستغلال الصغار عن طريق فيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، بشكل يخالف القيم المصرية وأخلاقيات المجتمع.

اقرأ أيضاً«تغوي الشباب بتعرية نفسها».. بلاغ يتهم الراقصة حورية بنشر الفسق والفجور في الملاهي الليلية

التحقيق مع راقصة شهيرة بسبب فيديوهات «الساحل الشرير»

من هي الراقصة حورية.. اسمها الحقيقي حنين وسبق اتهامها في قضية تحريض على الفسق

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الراقصة حورية الراقصة حورية الساحل القبض على الراقصة الساحل الشرير القبض على الراقصة حورية حورية حورية الراقصة حورية الراقصة الساحل حورية الراقصة في الساحل راقصة الساحل الشرير الراقصة حوریة

إقرأ أيضاً:

الخلاف بين نتنياهو ورئيس الشاباك: القصة الكاملة 

#سواليف

قرار رئيس وزراء الاحتلال بنيامين #نتنياهو بإبلاغ رئيس #الشاباك #رونين_بار عن نيته إقالته في الأيام المقبلة يأتي بعد عام ونصف من تبادل الضربات بين الشخصيتين البارزتين لدى #الاحتلال.

الاتهامات والمشادات بينهما، وخاصة الرسائل التي نقلها نتنياهو تجاه بار، بدأت في أكتوبر 2023، وتصاعدت في الشهرين الأخيرين مع اتهامات غير مسبوقة، حتى لحظة الانفجار.

التصدعات بين #رئيس_الشاباك ورئيس وزراء الاحتلال ظهرت بعد وقت قصير من السابع من أكتوبر 2023. حينها أصدر نتنياهو بيانًا قاسيًا اتهم فيه بشكل مباشر رئيس الشاباك ورئيس جهاز الاستخبارات العسكرية (أمان) بالمسؤولية عن الفشل الذريع. 

مقالات ذات صلة وظائف شاغرة ومدعوون للتعيين 2025/03/17

وجاء في بيان نتنياهو حينها: “في أي مرحلة وفي أي وقت لم يتم إعطاء تحذير حول نوايا الحرب من #حماس، على العكس، جميع أذرع الأمن، بما في ذلك رئيس أمان ورئيس الشاباك، قدروا أن حماس ردعت وفي طريقها للتسوية”. 

مشكلة ثقيلة أخرى بينهما ظهرت حول إنشاء لجنة تحقيق حكومية. في بداية يناير 2024، دعا بار إلى تشكيل لجنة تحقيق حكومية في فشل السابع من أكتوبر، خلال اجتماع الكابينت السياسي-الأمني، وذلك في مخالفة لموقف نتنياهو الذي عمل في كل الأوقات على إحباط إنشاء اللجنة. بعد عام، طلب بار مرة أخرى المشاركة في اجتماع الحكومة الذي ناقش إنشاء لجنة التحقيق الحكومية، لكن نتنياهو رفض طلبه، وهاجمه في الاجتماع قائلاً إنه “موظف” تخطى صلاحياته.

مع ذلك، نفى نتنياهو في الأشهر الأخيرة نيته إقالة بار. في بداية نوفمبر، بعد إقالة وزير حرب الاحتلال يوآف غالانت، نفى نتنياهو التقارير التي تحدثت عن نيته إقالة مزيد من كبار المسؤولين في نظام الأمن لدى الاحتلال، قائلاً إن “هذه التقارير غير صحيحة وتهدف إلى إثارة الفرقة والانقسام”. قبل ثلاثة أشهر، رد نتنياهو على دعوة بن غفير لإقالة بار قائلاً إن “هذا ليس الوقت المناسب” لذلك.

التوتر بين نتنياهو ورئيس الشاباك استمر في التصاعد، وفي الشهرين الأخيرين شهدت العلاقات بينهما تصعيدًا كبيرًا. في 17 فبراير، تم الكشف عن عمق الخلاف بينهما عندما أقال نتنياهو بار من وفد المحادثات بشأن الأسرى، ثم انتقد طريقة إدارته للمفاوضات. قبل يومين من ذلك، بدأ الشاباك بالتحقيق في العلاقات بين موظفين في مكتب نتنياهو وقطر، بعد نشر تقرير في القناة 12 العبرية.

استمرت المشادات بين نتنياهو وبار، وقبل أسبوعين، انتقد المقربون من نتنياهو بشدة تصرفات الشاباك فيما يتعلق بالتحقيقات في سلوك الجهاز في الأشهر التي سبقت السابع من أكتوبر. “بدلاً من التعاون مع مراقب الدولة، يقدم رئيس الشاباك رونين بار ‘تحقيقًا’ لا يجيب على أي سؤال”، وأضافوا أن بار فشل “فشلًا ذريعًا”.

بعد عام ونصف من التوترات، في الأسبوع الأخير، كانت جميع المؤشرات تدل على أن نتنياهو شعر أن الوقت قد حان لإنهاء ولاية بار. قبل أسبوع، تم الإبلاغ عن اجتماع متوتر بين نتنياهو ورئيس الشاباك، حيث ضغط نتنياهو على بار للاستقالة، لكنه رفض لأنه أراد ضمان أن يستمر الجهاز في العمل كهيئة حكومية، وليس كجهاز يخضع لمطالب سياسية مختلفة.

في اليومين الأخيرين، بلغ التوتر بينهما ذروته، مما بدا أنه لا عودة منه. انتقد رئيس الشاباك السابق، نداف أرغمان، نتنياهو بشدة في مقابلة مع القناة 12، ورد نتنياهو باتهامات غير مسبوقة أيضًا تجاه رئيس الشاباك الحالي. وقال نتنياهو إن بار يدير ضده “حملة ابتزاز بالتهديدات عبر تسريبات إعلامية”، بينما رد الشاباك بأن هذه الادعاءات “لا أساس لها”.

بعد 18 شهرًا من تبادل الاتهامات والمشادات والتسريبات والتوترات، أعلن نتنياهو مساء اليوم عن نيته إقالة بار يوم الأربعاء المقبل. رئيس الشاباك، رونين بار، نشر بيانًا رفض فيه قبول قرار نتنياهو بإقالته، وكتب في رده أن قرار الإقالة ليس على خلفية أحداث السابع من أكتوبر، بل بسبب فقدان الثقة بينه وبين نتنياهو. وفي وقت لاحق، أوضح الشاباك أن “بار سيحترم القانون في أي قرار يتم اتخاذه”.

مقالات مشابهة

  • رانيا يوسف: مواقع التواصل الاجتماعي تصدر أحكاما متسرعة قبل العرض
  • غزوة بدر الكبرى.. كيف انتصر المسلمون في أولى معاركهم الحاسمة؟ | القصة الكاملة
  • الخلاف بين نتنياهو ورئيس الشاباك: القصة الكاملة 
  • حدث ليلا| آخر ما كتبته الطبيبة أسماء عن الوفاة قبل رحيلها في حادث مع خطيبها.. القصة الكاملة للاعتداء على ضابط داخل محل بقنا.. الأرصاد تحذر من حالة الطقس
  • القصة الكاملة للاعتداء على ضابط داخل محل بقنا.. والداخلية تصدر بيانا عاجلا
  • عاجل | «الرئيس السيسي»: مواقع التواصل الاجتماعي مهمة و دورنا التقليل من خطرها
  • بعد عرض الحلقة 16.. «حكيم باشا» يتصدر مواقع التواصل الاجتماعي
  • 30 قضية وأحكام 100 سنة.. القصة الكاملة للقبض على صاحب السراج مول
  • القبض على صاحب الفيديوهات الراقصة لخدش حياء الفتيات بأحد شوارع القاهرة
  • نقاش حول دور المؤثرين على منصات التواصل الاجتماعي