الإعمار: تصاعد نسب الأعمال في مشاريع فك الاختناقات بمعدل 20 ساعة يومياً
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
الاقتصاد نيوز-بغداد
اكدت وزارة الاعمار والاسكان والبلديات العامة، اليوم الثلاثاء، تصاعد نسب الاعمال في مشاريع فك الاختناقات بمعدل 20 ساعة يومياً.
وقال مدير عام دائرة الطرق والجسور حسين جاسم كاظم، إن "مشاريع فك الاختناقات المرورية تعد ذات أهمية كبيرة بسبب مواقعها في مناطق مزدحمة، مع التأكيدات المستمرة من قبل رئيس مجلس الوزراء في أكثر من مناسبة على ضرورة الإنجاز وتقليص المدد الزمنية ومتابعة وزير والإسكان والاعمار اليومية لتفاصيل هذه المشاريع بكل دقة".
وأضاف كاظم أن "دائرة الطرق والجسور وضعت خطة من أجل انجاز المشاريع بتوقيتاتها من خلال إلزام الشركات بالعمل على مدار الساعة بواقع ثلاثة وجبات وبمعدل 20 ساعة في اليوم الواحد".
وتابع أن "ارتفاع وتيرة العمل سيحقق قفزات كبيرة في نسب الإنجاز التي تتحقق في مواقع العمل في هذه المشاريع المهمة التي ستسهم في فك الازدحامات التي عانت منها العاصمة وسكان العاصمة لسنوات طويلة".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
خطيب المسجد الحرام يؤكد أهمية مداومة الأعمال الصالحة حتى بعد رمضان
أكد خطيب المسجد الحرام الشيخ أ.د. ياسر الدوسري، أن قبول الأعمال الصالحة يعني قبول الحسنة بعد الحسنة
فإذا أذن موسم رمضان بالرحيل، ثبت الصالحون على العهد.
أخبار متعلقة خدمات خاصة لكبيرات السن وذوات الإعاقة في المسجد النبوي الشريفمكة المكرمة.. زراعة صمام أورطي بالقسطرة تنهي معاناة معتمروقال: "لا منتهى من صالح العمل إلا بحلول الأجل"، وأضاف: "احسنوا الختام واجعلوا مع بقي منه مطية للرضوان لبلوغ الجنان".علامات قبول العمل الصالحوأوضح الخطيب أن من توفيق الله للبعد أن يخرج من رمضان بحال أفضل، فيودعه قد خلص إيمانه وصلحت أعماله، وكان ممن اتقى الله حق تقاته.
وأضاف: "اعلموا أن إمارات قبول العمل الصالح إيقاع الحسنة بعد الحسنة، والاستمرار على الطاعة، فحال المؤمن كلما فرغ من عبادة أعقبها بأخرى".
خطيب المسجد الحرام الشيخ أ.د. ياسر الدوسري: اعلموا أن من أجل الطاعات وأعظم القربات في ختام شهر #رمضان "الدعاء" فإنه في ختام الأعمال سبب للقبول وحبل بين العبد وربه موصول#الإخبارية pic.twitter.com/sJKWEEamL1— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) March 28, 2025الدعاء أفضل الطاعاتوقال الدوسري: "من أجل الطاعات الدعاء، فهو ديدن المؤن في السراء والضراء وهو سلاح المؤمن وحبل بين العبد وربه موصول والله كريم".
وأكمل: "فتضرعوا إلي الله وارجوه واثنوا عليه".
واختتم: "توبوا إلى الله واحسنوا الظن بالختام وسلوه قبول الأعمال وسلوه البعد عن السيئات، وإياكم من هدم أعمالكم".