أرامكو للحفر تطلق عملياتها بمدينة الملك سلمان للطاقة
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
الرياض- مباشر: أعلنت مدينة الملك سلمان للطاقة "سبارك"، عن إطلاق عمليات منشأة أرامكو للحفر وصيانة الآبار الرئيسية، والتي تتخذ من سبارك مقراً لها.
وأوضحت الشركة في بيان تلقاه "مباشر" اليوم الثلاثاء، أن تلك الخطوة ستسهم في تعزيز دور سبارك في دعم وتمكين عملية توطين قطاع النفط والغاز في المملكة.
وأضافت "سبارك" أن المنشأة الجديدة تمتد على مساحة تتجاوز 370 ألف متر مربع، ومن المقرر أن تضم أكثر من 1000 موظف، كما سيكون لها دور هام وحيوي في دعم أعمال الحفر وصيانة الآبار لشركة أرامكو.
وقال سيف القحطاني، الرئيس وكبير الإداريين التنفيذيين في سبارك: "سعداء بانطلاق عمليات منشأة أرامكو للحفر وصيانة الآبار والمرافق الصناعية التابعة لها داخل سبارك، مشيراُ إلى أن تلك الخطوة تعكس التزام الشركة المستمر بتقديم خدمات عالمية المستوى للمستثمرين في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
وأضاف أن شركة سبارك ستواصل التزامها بدعم قطاع الطاقة وتعزيز مكانتها كمركز رائد للابتكار والتعاون وتوطين سلسلة امداد الطاقة".
وأكد القحطاني أن إطلاق منشأة أرامكو للحفر وصيانة الآبار يتماشى مع أهداف سبارك والتزامها باستقطاب مزودي خدمات التنقيب والإنتاج والشركات الأخرى العاملة في سلاسل الإمداد لقطاع الطاقة، مثل البتروكيماويات، والطاقة المتجددة، والهيدروجين، والتقاط الكربون وغيرها، وذلك بهدف توطين الخدمات وجعلها متاحة للعملاء بسهولة.
و تابع :تواصل سبارك الترحيب بالمستثمرين من مختلف القطاعات، وذلك في إطار برامج التوطين التي تُنفذ في المملكة دعماً لأهداف رؤية السعودية 2030.
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
كلمات دلالية: أرامکو للحفر
إقرأ أيضاً:
مبيعات غير مسبوقة للطاقة الشمسية في عدن وسط أزمة الكهرباء: هل يتم استغلال الوضع من قبل التجار؟
شمسان بوست / خاص:
أفاد تجار الجملة في مجال بيع منظومات الطاقة الشمسية بأنهم سجلوا مبيعات غير مسبوقة خلال فترة الانقطاع التام للكهرباء التي شهدتها مديريات العاصمة عدن في الأيام الثلاثة الماضية.
وأوضح التجار أن بعض محلات التجزئة قامت بتقديم تسهيلات لعملائها، حيث عرضت بيع المنظومات بالتقسيط بنظام دفع نصف القيمة نقدًا والنصف الآخر مؤجل.
وتعالت بعض الأصوات في الشارع التي تشير إلى أن الأزمة الحالية تم استغلالها من قبل التجار لتصريف المنظومات المتكدسة في مستودعاتهم، مستفيدين من الحاجة المتزايدة للطاقة البديلة.
ومع استمرار انقطاع التيار الكهربائي في العاصمة عدن، بدأ العديد من المواطنين، خاصةً من ذوي الدخل المحدود، في التفكير في الاقتراض للحصول على منظومات الطاقة الشمسية كحل للحد من تأثيرات الانقطاع المستمر للكهرباء.