وحدات سكنية متميزة.. حنفي يصدق على تخصيص مساحة 10 فدان برأس غارب
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
صدق اللواء عمرو حنفي محافظ البحر الاحمر على تخصيص مساحة (10) فدان برأس غارب لصالح مديرية الاسكان والمرافق لانشاء وحدات سكنية متميزه.
ياتي هذا التصديق لتلبية الطموح العمراني، ووفقًا لتوجهات الجمهورية الجديدة، مؤكدا علي ضرورة العمل الجاد وبذل الجهد والخطوات المتسارعة للانتهاء من بناء العمارات لتوفير مسكن لائق لمواطني المحافظة بمختلف مدنها.
صرح بذلك اللواء ممدوح نديم رئيس مدينة راس غارب عند استقباله المهندس محمد عبدالمنعم مدير مديرية الاسكان والمرافق بالبحر الاحمر للتنسيق على انشاء وحدات سكنية متميزة ولإجراء المعاينة على الطبيعة للارض المخصصة لانشاء عدد انشاء عدد (28) عمارة سكنية بطاقة (448) وحدة سكنية متميزه بمساحات تتراوح مابين ( 135 م2: 140 م2 ) بشارع الميناء بمواجهة البحر.
واضاف نديم إنه سيتم بناء (14) عمارة سكنية كمرحلة أولى بعدد ( 224) وحدة سكنية متميزة بشارع المينا بمواجهة البحر وتتراوح مساحات الوحدات مابين ( 135 م2: 140 م2 )
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البحر الاحمر محافظ البحر الاحمر مهندس رئيس مدينة راس غارب محافظة وحدة سكنية وحدات سكنية العمراني مديرية الإسكان إنشاء وحدات سكنية محمد عبدالمنعم اللواء عمرو حنفي مدينة راس غارب اللواء عمرو حنفي محافظ البحر الأحمر
إقرأ أيضاً:
سكان الضاحية يتخوفون من انهيار الأبنية و 87 ألف وحدة سكنية متضررة
كتبت حنان حمدان في" الشرق الاوسط": يتخوف بعض سكان الضاحية الجنوبية لبيروت، من إمكانية انهيار الأبنية التي تعرضت للقصف الإسرائيلي، ولحق بها دمار جزئي. يقول أحد سكان منطقة عين الدلبة في برج البراجنة لـ«الشرق الأوسط»: «من المؤكد أننا نشعر بالخوف، خصوصاً بعد سقوط مبانٍ وهدم أخرى؛ ما بث رعباً بين السكان، خوفاً من أن تقع الأبنية على رؤوسنا».ويعتقد أن «غالبيّة الأبنية تضرّرت، بشكل أو بآخر، لا سيّما القديمة والمخالفة في الأحياء الفقيرة والعشوائية مثل برج البراجنة وحي السلم، وهي غير صالحة للسكن».
حتّى أن المخاوف هذه سابقة للحرب الأخيرة، حسبما يقول السكان هناك، فقد شهدت مباني المنطقة حروباً متكررة، مرّت عليها الحرب الأهلية ومن ثمّ حرب تموز 2006، وقد تمّ استهداف المنطقة بشكل كثيف في الأشهر الأخيرة.
وتُعدّ الضاحية الجنوبيّة لبيروت، من أكثر المناطق تضرراً جراء الحرب الإسرائيلية على لبنان.
ويرى كثر من سكان الضاحية، أن أولوية الناس هي العودة إلى منازلهم أو منازل أخرى ضمن المنطقة نفسها بعد أن أُخرجوا قسراً من منازلهم وعاش غالبيتهم ظروف نزوح قاسية.
وقبل أيام قليلة، تم إنزال مبنى متصدع بشدة في حي الأبيض في الضاحية الجنوبية لبيروت، كان قد تعرَّض للقصف الإسرائيلي في الحرب الأخيرة على لبنان، وقال القيَّمون على أعمال الترميم أنهم أقدموا على هدمه تجنباً لانهياره فجأة وحفاظاً على السلامة العامة.
ووفق إحصاء مؤسسة «جهاد البناء» فقد جرى مسح 87062 وحدة سكنية متضررة في الضاحية الجنوبية لبيروت، موزعة على 93 منطقة، وذلك من أصل 270323 وحدة سكنية في كل لبنان.