حقيقة انفصال ميسي وزوجته أنتونيلا وعودتهما خلال 21 يوما.. ماذا حدث للثنائي؟
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
لم تكن مجرد قصة حب عابرة داخل المستطيل الأخضر، لكنها الأشهر والأكثر تماسكًا على مدار 15 عامًا، تلك التي جمعت الأسطوري ليونيل ميسي بزوجته أنتونيلا، قبل أن تدخل بينهما الشائعات التي أكدت مرور علاقتهما بفترة عصيبة.. فهل انفصلا أم مجرد زوبعة فنجان؟
القصة الكاملة لأزمة ميسي وأنتونيلاليونيل ميسي تربطه قصة حب كبيرة وتاريخية مع أنتونيلا، لم يترك حديثًا إلا وذكرها وأثنى عليها والدعم الذي تقدمه له على مدار مسيرته، إذ كانت بالفعل شاهدة على مسيرة أسطورية يصعب تكرارها في المستقبل القريب، وآخرها حصد لقب كأس العالم 2022، للمرة الأولى في مسيرته.
في الساعات الأخيرة، توترت علاقة ميسي وأنتونيلا، وانتشرت تقارير تفيد بوجود أزمة بين الطرفين، تنذر بانفصالهما بشكل نهائي في الفترة المقبلة، بالاستناد على بعض الشواهد، أبرزها غيابها عن منصة التتويج بالكرة الذهبية «بالون دور».
الحكاية بدأت في حفل تسليم جائزة الكرة الذهبية في 30 أكتوبر الماضي، عندما فاز ليونيل ميسي بالجائزة للمرة الثامنة في مسيرته، ولكن لاحظ الجمهور أن أنتونيلا، زوجته، لم تصعد إلى المسرح معه عندما دعاها مقدم الحفل ديدييه دروجبا، وبدلاً من ذلك، قررت أنتونيلا ترك أطفالها يصعدون بمفردهم للاحتفال مع والدهم، الأمر الذي أثار التكهنات حول حالة العلاقة بين ميسي وأنتونيلا.
الصحفي الشهير جونزالو فازكيز، تحدث عن وجود أزمة كبيرة بين ميسي وأنتونيلا والتي من المتوقع أن تؤثر بشكل كبير على علاقتهما في الفترة المقبلة، في إشارة إلى أن هذه الأزمة يُفترض أنها تلحق ضررًا بالعلاقة وتؤدي إلى تمزقها.
وبدأت وسائل الإعلام تتبع خطى الثنائي من أجل مراقبة تحركاتهم ومدى قوة العلاقة، وكانت ضمن الأدلة التي استندت عليها بعض الصحف ومن بينها «abc»، تغيير صورة ميسي الشخصية في حسابه على إنستجرام، حيث حول الصورة العائلية إلى صورة بمفرده وهو يحمل جائزة الكرة الذهبية التي فاز بها حديثًا.
أنتونيلا ردت بطريقة غير مباشرة، من خلال نشر صورة لليونيل ميسي، يظهر خلالها من داخل معسكر منتخب الأرجنتين، وبجانبها رمز تعبيري قلبين، وعاد البرغوث لنشر صورتها على حسابه، ليسكت الثنائي ألسنة الجميع.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أنتونيلا ليونيل ميسي زوجة ميسي أنتونيلا كأس العالم میسی وأنتونیلا
إقرأ أيضاً:
مناوي ينفي وجود تجنيد للحركات وينادي بمقاومة دعوات انفصال دارفور
مني أركو مناوي، قال إن حكومة إقليم دارفور التي يرأسها هي جزء من حكومة السودان وتعمل ضمن خطة الدولة في تأمين البلاد.
بورتسودان: التغيير
نفى حاكم إقليم دارفور، رئيس حركة جيش تحرير السودان مني أركو مناوي، وجود أي تجنيد من قبل حركات الكفاح المسلح في أي منطقة في السودان، ووصف الحديث حول الأمر بالترويج “من قبل المليشيا المتمردة وداعميها”- في إشارة إلى قوات الدعم السريع ومسانديها، فيما أكد عدم وجود خلافات مع قوات درع السودان بقيادة أبو عاقلة كيكل.
وكثر الحديث في الآونة الأخيرة عن تجنيد مسلح واستيعاب وتدريب ضمن الحركات المسلحة للجنسين في عدد من الولايات وفي دول مجاورة، كما حدثت تراشقات إسفيرية بين منسوبين للحركات المسلحة ومحسوبين على درع البطانة الأمر الذي أثار الجدل بشأن خلافات بين الجانبين.
وأكد مناوي- الذي يشرف على القوات المشتركة المساندة للجيش السوداني في حربه ضد الدعم السريع خلال لقاء صحفي يوم السبت، أن القوات المشتركة ودرع السودان خاضتا معارك الجزيرة معاً، ولا صحة لوجود أي خلافات.
ولفت إلى أن حكومة إقليم دارفور هي جزء من حكومة السودان وتعمل ضمن خطة الدولة في تأمين البلاد.
وطالب مناوي بإنهاء الصراع الأيديولوجي في البلاد، والالتفاف حول الأفكار المنتجة بعيدًا عن التعصب الأيديولوجي، الذي قال إنه أوصل البلاد إلى عنق الزجاجة.
وشدد على ضرورة المصالحة والتسامح بعد انتهاء الحرب، وأكد أهمية عقد حوار وطني حقيقي لتفادي أخطاء الماضي.
ودعا الجميع إلى العمل للدفاع عن السودان الذي يتعرض للاستباحة من قبل المليشيا المتمردة- حسب تعبيره.
وشدد مناوي على ضرورة مقاومة دعوات انفصال دارفور التي يروج لها البعض.
وأشار إلى أن اتفاق جوبا أوقف الحرب بدارفور في وقتها وحفظ البلاد، وقال “إن اتفاق جوبا هو إضافة حقيقية للقوات المسلحة في معركة الكرامة، حيث دافعت عن البلاد عامه لأنها تؤمن بوحدة السودان أرضا وشعباً”.
وأضاف “أن الهدف الأول والأخير هو تحرير السودان من دنس المليشيا المتمردة و داعميها”- حد تعبيره.
إلى ذلك، أشاد مناوي بالعلاقات مع دولة إريتريا، وأكد أن الرئيس أسياس أفورقي يولي اهتماماً خاصاً بالأزمة في السودان.
الوسومأبو عاقلة كيكل أسياس أفورقي إريتريا اتفاق جوبا لسلام السودان 2020 السودان القوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح حكومة إقليم دارفور درع السودان مني أركو مناوي