كشف الموزع السينمائي محمود الدفراوي، عن حجم الإيرادات الذي حققها فيلم «وش في وش»، بطولة الثنائي محمد ممدوح وأمينة خليل، في دور العرض، خلال أمس الاثنين، موضحًا أنه احتل المركز الثالث في قائمة الأفلام المنافسة له في دور العرض.

وقال محمود الدفراوي، في بيانٍ صحفي، إنّ فيلم وش في وش، حقق 74 ألف جنيه فقط، حيث لازال يحظى بإقبالٍ جماهيري، ويُنافس على صدارة شباك التذاكر، رغم مرور 14 أسبوعًا على عرضه في السينمات، بينما تجاوز إجمالي ما حققه من إيرادات أكثر من 35 مليون جنيه.

أبطال وأحداث فيلم «وش في وش»

فيلم «وش في وش» من بطولة محمد ممدوح، وأمينة خليل، وبيومي فؤاد، ومحمد شاهين، وأنوشكا، وأسماء جلال، ومحمود الليثي، وأحمد خالد صالح، وسامي مغاوري، وخالد كمال، وسلوى محمد علي، ودنيا سامي، والعمل من إخراج وليد الحلفاوي.

وتدور قصة فيلم «وش في وش» خلال يوم واحد فقط، حيث تنقلب حياة زوجين عندما تأتي عائلتيهما في نفس الوقت، ويلتقي الجميع داخل شقة واحدة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: وش في وش محمد ممدوح امينة خليل ايرادات الافلام وش فی وش

إقرأ أيضاً:

زوجة محمود خليل: خاب ظني بالإقامة الأميركية القانونية

قبل يومين من احتجازه على يد عملاء وزارة الأمن الداخلي الأميركية، سأل محمود خليل الناشط الفلسطيني والطالب في جامعة كولومبيا زوجته ما الذي يجب فعله إن طرق موظفو الهجرة باب منزلهما.

تقول الزوجة نور عبد الله (28 عاما)، التي تزوجت خليل منذ أكثر من عامين، إنها كانت في حيرة من أمرها. وتتذكر أنها أخبرته أن بصفته حاملا لإقامة دائمة قانونية بالولايات المتحدة، فلا داعي للقلق.

وأفادت نور، وهي مواطنة أميركية حامل في شهرها الثامن، في أول مقابلة إعلامية لها "لم آخذ كلامه على محمل الجد. من الواضح أنني كنت ساذجة".

وقيد موظفون بالوزارة خليل بالأصفاد يوم السبت في ردهة مبنى للسكن الجامعي مملوك للجامعة في مانهاتن.

وجلست نور أمس الأربعاء في الصف الأمامي بقاعة محكمة في مانهاتن، بينما كان محامو خليل يجادلون أمام قاض اتحادي بأنه اعتُقل انتقاما من دفاعه الصريح عن قطاع غزة.

وقال المحامون للقاضي إن ذلك انتهاك لحق خليل في حرية التعبير. ومدد القاضي أمرا بمنع ترحيل خليل في حين ينظر في ما إذا كان الاعتقال دستوريا.

وذكر الرئيس الأميركي دونالد ترامب في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي دون أن يقدم دليلا أن خليل (30 عاما) يدعم حركة المقاومة الإسلامية (حماس).

إعلان

لكن الإدارة الأميركية نفت اتهامه بارتكاب جريمة، ولم تُقدم أدلة على دعم خليل المزعوم للحركة.

ويقول ترامب إن وجود خليل في الولايات المتحدة "يتعارض مع المصالح الوطنية والسياسة الخارجية".

الزوجة نور تحمل صورة زفافها مع محمود (رويترز) روح طيبة

نقلت الإدارة الأميركية خليل يوم الأحد الماضي من سجن تابع لوكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك الأميركية في إليزابيث بولاية نيوجيرسي بالقرب من مانهاتن إلى سجن في ولاية لويزيانا على بعد حوالي ألفي كيلومتر.

والتقت نور بخليل في لبنان عام 2016 عندما انضمت إلى برنامج تطوعي كان خليل يُشرف عليه في منظمة غير ربحية تُقدم منحا دراسية للشباب السوري. وتزوجا في نيويورك عام 2023. وقالت نور واصفة زوجها "إنه شخص رائع يهتم كثيرا بالآخرين.

وينتظر الاثنان مولودهما الأول في أواخر أبريل/نيسان المقبل. وقالت نور إنها تأمل أن يكون خليل حرا بحلول ذلك الوقت.

وأطلعت وكالة رويترز على صورة لموجات فوق صوتية حديثة لطفل لم يُختر اسمه بعد. وقالت "أعتقد أن رؤيته طفله الأول من خلف حاجز زجاجي سيكون أمرا مدمرا للغاية بالنسبة لي وله".

وأعلنت الحكومة الأميركية أنها بدأت إجراءات ترحيل خليل، وتدافع عن احتجازه في المحكمة حتى ذلك الحين.

ووصف ترامب حركة الاحتجاج الطلابية المناهضة لإسرائيل بأنها معادية للسامية، وقال إن اعتقال خليل "هو الأول من بين اعتقالات عديدة قادمة".

مقالات مشابهة

  • عايز أحج.. مدفع رمضان يحقق حلم محمد محمود من الإسكندرية
  • زوجة محمود خليل: خاب ظني بالإقامة الأميركية القانونية
  • «إتجار بالعملة».. ضبط قضايا بـ 26 مليون جنيه خلال 24 ساعة
  • ضبط قضايا إتجار فى العملات الأجنبية بقيمة 26 مليون جنيه خلال 24 ساعة
  • اعتقال الطالب الفلسطيني محمود خليل يشعل موجة غضب في الولايات المتحدة
  • بدر الصقري: اذا لم يحقق نادي سعودي االبطولة الآسيوية فضيحة.. فيديو
  • دوري نايل.. بتروجت يفوز على حرس الحدود 2-1
  • خريطة مسلسلات النصف الثاني من دراما رمضان 2025
  • تجمد قرار ترحيل الطالب محمود خليل في جامعة كولومبيا الأميركية
  • ألغت إدارة ترامب إقامته واعتُقل.. من هو الناشط الفلسطيني محمود خليل؟