فيلم «وش في وش» لـ محمد ممدوح وأمينة خليل يحقق 74 ألف جنيه خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
كشف الموزع السينمائي محمود الدفراوي، عن حجم الإيرادات الذي حققها فيلم «وش في وش»، بطولة الثنائي محمد ممدوح وأمينة خليل، في دور العرض، خلال أمس الاثنين، موضحًا أنه احتل المركز الثالث في قائمة الأفلام المنافسة له في دور العرض.
وقال محمود الدفراوي، في بيانٍ صحفي، إنّ فيلم وش في وش، حقق 74 ألف جنيه فقط، حيث لازال يحظى بإقبالٍ جماهيري، ويُنافس على صدارة شباك التذاكر، رغم مرور 14 أسبوعًا على عرضه في السينمات، بينما تجاوز إجمالي ما حققه من إيرادات أكثر من 35 مليون جنيه.
فيلم «وش في وش» من بطولة محمد ممدوح، وأمينة خليل، وبيومي فؤاد، ومحمد شاهين، وأنوشكا، وأسماء جلال، ومحمود الليثي، وأحمد خالد صالح، وسامي مغاوري، وخالد كمال، وسلوى محمد علي، ودنيا سامي، والعمل من إخراج وليد الحلفاوي.
وتدور قصة فيلم «وش في وش» خلال يوم واحد فقط، حيث تنقلب حياة زوجين عندما تأتي عائلتيهما في نفس الوقت، ويلتقي الجميع داخل شقة واحدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وش في وش محمد ممدوح امينة خليل ايرادات الافلام وش فی وش
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تبرر ترحيل الناشط محمود خليل بادعاءات عن إخفاء معلومات في طلب الإقامة
بررت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ترحيل الناشط الفلسطيني محمود خليل، خريج جامعة كولومبيا وأحد قادة الاحتجاجات الطلابية المؤيدة لـ فلسطين، بزعم أنه أخفى معلومات عن انتمائه لمنظمتين في طلب الحصول على الإقامة الدائمة في الولايات المتحدة، وهو ادعاء وصفه محاموه بأنه ضعيف وغير مبرر.
وفقًا للملفات القانونية المقدمة يوم الأحد، تتهم الحكومة خليل بعدم التصريح عن عمله السابق في مكتب السفارة البريطانية في بيروت، بالإضافة إلى عضويته في وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، وهي منظمة تواجه انتقادات شديدة من قبل سياسيين أمريكيين وإسرائيليين بدعوى معاداة السامية.
ترامب يعين محاميته السابقة ألينا هابا مدعية عامة لنيوجيرسي وسط جدل سياسي وقضائي
ترامب يرشح سوزان موناريز لمنصب مدير مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية
وأكدت جولييت توما، المتحدثة باسم الأونروا، لشبكة CNN أن خليل لم يكن موظفًا رسميًا في الوكالة، بل كان مجرد متدرب غير مدفوع الأجر في عام 2023.
وجاء في مذكرة الحكومة: "سعى خليل للحصول على منفعة هجرة من خلال التزوير أو التمثيل الخاطئ المتعمد لحقيقة جوهرية. بغض النظر عن مزاعمه المتعلقة بحرية التعبير، فإن إخفاء عضويته في بعض المنظمات يُعد خرقًا واضحًا للقانون، حيث لا يُعتبر الكذب في هذا السياق شكلًا من أشكال التعبير المحمي."
برز خليل كأحد المفاوضين الرئيسيين في المحادثات بين الإدارة الجامعية ومجموعة من الطلاب المحتجين على الحرب بين إسرائيل وحماس في ربيع العام الماضي.
وتم اعتقاله في 8 مارس من قبل إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية (ICE)، وهو محتجز منذ ذلك الحين.
أصدر القاضي الفيدرالي جيسي فورمان، المعين من قبل الرئيس السابق باراك أوباما، قرارًا بمنع الحكومة من ترحيل خليل إلى أجل غير مسمى، ونقل القضية إلى محكمة أخرى للنظر فيها.
في البداية، بررت إدارة ترامب اعتقال خليل باعتباره "تهديدًا للأمن القومي الأمريكي"، مستندة إلى قانون يسمح بترحيل غير المواطنين إذا كانت إقامتهم تشكل خطرًا على السياسة الخارجية للولايات المتحدة.