فيلم «وش في وش» لـ محمد ممدوح وأمينة خليل يحقق 74 ألف جنيه خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
كشف الموزع السينمائي محمود الدفراوي، عن حجم الإيرادات الذي حققها فيلم «وش في وش»، بطولة الثنائي محمد ممدوح وأمينة خليل، في دور العرض، خلال أمس الاثنين، موضحًا أنه احتل المركز الثالث في قائمة الأفلام المنافسة له في دور العرض.
وقال محمود الدفراوي، في بيانٍ صحفي، إنّ فيلم وش في وش، حقق 74 ألف جنيه فقط، حيث لازال يحظى بإقبالٍ جماهيري، ويُنافس على صدارة شباك التذاكر، رغم مرور 14 أسبوعًا على عرضه في السينمات، بينما تجاوز إجمالي ما حققه من إيرادات أكثر من 35 مليون جنيه.
فيلم «وش في وش» من بطولة محمد ممدوح، وأمينة خليل، وبيومي فؤاد، ومحمد شاهين، وأنوشكا، وأسماء جلال، ومحمود الليثي، وأحمد خالد صالح، وسامي مغاوري، وخالد كمال، وسلوى محمد علي، ودنيا سامي، والعمل من إخراج وليد الحلفاوي.
وتدور قصة فيلم «وش في وش» خلال يوم واحد فقط، حيث تنقلب حياة زوجين عندما تأتي عائلتيهما في نفس الوقت، ويلتقي الجميع داخل شقة واحدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وش في وش محمد ممدوح امينة خليل ايرادات الافلام وش فی وش
إقرأ أيضاً:
عائلة الناشط محمود خليل توثق عملية اعتقاله في نيويورك (شاهد)
وثّقت عائلة الناشط الفلسطيني والطالب بجامعة كولومبيا الأمريكية محمود خليل، عملية اعتقاله قبل أيام على يد عملاء وزارة الأمن الداخلي بالولايات المتحدة.
ونشرت العائلة مقطع فيديو يوثق لحظة اختطاف الناشط خليل، من أمام شقته بمدينة نيويورك، حينما كان برفقة زوجته الحامل، بعد أن قاد احتجاجات جامعة كولومبيا التضامنية مع قطاع غزة، والرافضة لحرب الإبادة الإسرائيلية.
ويُسمع صوت زوجة الناشط خليل، وهي تتوسل للحصول على معلومات من الضباط، وقامت بتصوير الفيديو الذي يوثق لحظة الاعتقال.
NEW: Family of Mahmoud Khalil just released footage of his arrest
“Stop resisting”
“He’s not resisting” pic.twitter.com/yry9ofzWIW
وكانت زوجة الناشط خليل قد تحدثت لأول مرة عقب اعتقال زوجها في الولايات المتحدة، مشيرة إلى أنهما قبل احتجازه بيومين سأل زوجها ما الذي يجب فعله إن طرق موظفو الهجرة باب منزلهما.
وقالت نور عبد الله (28 عاما)، التي تزوجت خليل منذ أكثر من عامين، إنها كانت في حيرة من أمرها. وتتذكر أنها أخبرته بأنه بصفته يحمل الإقامة الدائمة القانونية بالولايات المتحدة، فلا داعي للقلق.
وتابعت نور، وهي مواطنة أمريكية حامل في شهرها الثامن: "لم آخذ كلامه على محمل الجد. من الواضح أنني كنت ساذجة".
والسبت الماضي، قيد موظفون بوزارة الأمن الداخلي الأمريكية خليل بالأصفاد في ردهة مبنى للسكن الجامعي مملوك للجامعة في مانهاتن.
وجلست نور الأربعاء الماضي في الصف الأمامي بقاعة محكمة في مانهاتن، بينما كان محامو خليل يجادلون أمام قاض اتحادي بأنه اعتُقل انتقاما من دفاعه الصريح عن قطاع غزة.
وقال المحامون للقاضي إن ذلك انتهاك لحق خليل في حرية التعبير. ومدد القاضي أمرا بمنع ترحيل خليل في حين ينظر فيما إذا كان الاعتقال دستوريا.
وأثار اعتقال الناشط الفلسطيني وهو طالب الدراسات العليا في جامعة كولومبيا ومتزوج من أمريكية استياء في الأوساط الأمريكية، ما دفع 14 نائبا أمريكيا إلى إرسال رسالة إلى وزيرة الأمن الداخلي للمطالبة بالإفراج عنه.
وكان وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو قال في منشور أرفقه بصورة لخليل على منصة "إكس"، "سنلغي تأشيرات أنصار حماس في أمريكا أو بطاقاتهم الخضراء حتى يمكن ترحيلهم".
من جانبه، صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عبر منشور على منصة "تروث سوشيال"، بأن اعتقال محمود خليل يمثل بداية لسلسلة من الاعتقالات القادمة، زاعما أن وجود خليل في الولايات المتحدة "يخالف مصالح السياسة الوطنية والخارجية".
واتهم الرئيس الأمريكي خليل، وهو طالب دراسات عليا في جامعة كولومبيا، بتقديم الدعم لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" دون تقديم أي دليل، لكن الإدارة الأمريكية نفت اتهامه بارتكاب جريمة، ولم تُقدم أيضا أدلة على دعم خليل المزعوم للحركة.