أخبار الاقتصاد والأعمال 6 تحالفات تأهلت للمنافسة على مشروع للطاقة الشمسية بالمغرب
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن 6 تحالفات تأهلت للمنافسة على مشروع للطاقة الشمسية بالمغرب، أكوا باور السعودية. كهروضوئية ذات قدرة إنتاجية تبلغ 400 ميغاوات وطاقة تخزينية تدوم ساعتين. ولم تكتمل بعد المرحلة الأولى من .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 6 تحالفات تأهلت للمنافسة على مشروع للطاقة الشمسية بالمغرب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكوا باور السعودية.
كهروضوئية ذات قدرة إنتاجية تبلغ 400 ميغاوات وطاقة تخزينية تدوم ساعتين.
ولم تكتمل بعد المرحلة الأولى من هذا المشروع رغم مرور 4 سنوات، وتقول مصادر إن من أسباب ذلك خلافات حول تكنولوجيا الطاقة الشمسية المركزة.
الكهرباء في البلاد، بينما شكل الفحم 72 بالمئة، وفقا للأرقام الرسمية.
الطاقة المتجددة 40 بالمئة من القدرة الفعلية في البلاد، ويخطط المغرب لزيادة هذه النسبة إلى 52 بالمئة بحلول عام 2030.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
التربية: مشروع الـ 1000 مدرسة الأول من نوعه وسيقلل من تحديات الواقع التربوي
الاقتصاد نيوز - بغداد
أكدت وزارة التربية، السبت، أن بناء المدارس بوتيرة وجدية الـ1000 مدرسة سيقلل من تحديات الواقع التربوي مستقبلاً، فيما أشارت إلى أهمية تحسين واقع المعلم ومستوى معيشته.
وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة التربية كريم السيد في تصريح لأوردته كالة الأنباء الرسمية، واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، "خلال عامين، دخلت 1000 مدرسة جديدة الى الخدمة من مشروع المدارس النموذجيّة الصينيّة، ومعها مدارس من مشاريع أخرى"، لافتاً إلى أن "هذه المدارس جزء من خطة طويلة الأمد لتغطية حاجة العراق التي وصلت لأكثر من 8000 مدرسة جرّاء التوسّع السكاني الذي انعكس بازدواج المدارس والاكتظاظ داخل الصفوف خلال أكثر من عقد ونصف العقد من دون عمل أو بناء في ملف الأبنية المدرسيّة".
وأضاف أن "هذا المشروع هو الأوّل من نوعه كميّاً ونوعيّاً في تاريخ الدولة العراقيّة، وعلى ضوئه يُجرى بالتوازي مع مشاريع عدّة في مُحافظاتنا العزيزة، والتي يُمكنها أن تُقلل من تحدّيات عمل وزارة التربية في تراكمات نقص المباني والبيئة التعليميّة والذي ينعكس بشكل واضح على مستوى وجودة وبيئة التعليم".
وبين السيد أن "استمرار بناء المدارس بهذه الوتيرة وهذه الجديّة يمكن أن يُقلل من تحديات الواقع التربوي مُستقبلاً، وبالتالي التقليل من إشكالاته المُتجذرة والمُتراكمة، بالتوازي مع أهداف أخرى للوزارة تهدف الى تحسين طُرق التدريس والنظر لتحسين واقع المُعلم ومُستوى معيشته، ومواكبة مناهجنا وقدرتها في بناء جيل واع مُتعلّم وقادر للنهوض بالعراق ومُستقبله".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام