انطلاق النشاط الصيفي ال11 لمركز حميد بن راشد النعيمي لخدمة القرآن الكريم
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن انطلاق النشاط الصيفي ال11 لمركز حميد بن راشد النعيمي لخدمة القرآن الكريم، التي تستمر إلى 24 أغسطس القادم بهدف الاستغلال الأمثل للإجازة الصيفية وتثقيف الطلاب في الدولة وتطويرقدراتهم ومعارفهم الدينية .،بحسب ما نشر وكالة أنباء الإمارات، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات انطلاق النشاط الصيفي ال11 لمركز حميد بن راشد النعيمي لخدمة القرآن الكريم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
التي تستمر إلى 24 أغسطس القادم بهدف الاستغلال الأمثل للإجازة الصيفية وتثقيف الطلاب في الدولة وتطويرقدراتهم ومعارفهم الدينية والتربوية.
وقال سعادة حسين الحمادي المدير التنفيذي للمركز إن الدورة ال 11 للنشاط الصيفي تستهدف 400 طالب وطالبة من جميع انحاء الدولة ومن كافة الجنسيات مشيرا الي أن النشاط الصيفي يتضمن ستة دورات و هي دورة القارئ الصغير ودورة الحفظ المكثف ودورة الحفظالميسر ودورة المراجعة وضبط المتشابهات إضافة الي دورة تحفة الأطفال ودورة حفظ متن الجزرية التي تقام بالتعاون مع جمعية عجمان للتنمية الإجتماعية والثقافية.
و اكد الحمادي علي ان مركز راشد بن حميد النعيمي للقرآن الكريم يسعي دائما و بكل جهد نحو تعليم قراءة القرآن الكريم تلاوة وحفظاوفهما وترسيخ القيم والأخلاق والآداب الإسلامية والثقافة الوطنية لدي الطلبة والطالبات مشيدا بالدعم الكبير والمتواصل الذي يلقاه المركزمن صاحب السمو الشيخ حميد بن راشد النعيمي عضو المجلس الاعلى حاكم عجمان و المتابعة المستمرة من سمو الشيخ عمار بن حميدالنعيمي ولي عهد عجمان.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس القرآن الکریم
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة الأزهر: القرآن الكريم يصوغ الحقيقة العلمية ببيان دقيق وموجز«فيديو»
أكد الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، أن القرآن الكريم يتميز بصياغة بيانية محكمة، تحقق الإعجاز بأقل عدد من الكلمات، دون ترهل أو إطناب، مشيرًا إلى أن الآية الكريمة "وترى الجبال تحسبها جامدة وهي تمر مر السحاب" تقدم نموذجًا فريدًا للإيجاز البلاغي والإعجاز العلمي.
وأوضح رئيس جامعة الأزهر، خلال حلقة برنامج "بلاغة القرآن والسنة"، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، أن اللغة العربية تتيح إمكانية التعبير بأكثر من أسلوب، وكان يمكن أن تأتي الآية بصياغة مثل "وهي تتحرك بسرعة"، لكن القرآن اختار "وهي تمر مر السحاب"، ليجعل الصورة أكثر تجسيدًا وإيضاحًا للقارئ.
وأشار إلى أن القرآن الكريم يعتمد على التصوير البصري، حيث بدأ الآية بقوله "وترى الجبال"، مما يلفت النظر إلى ضرورة استخدام الحواس في إدراك الإعجاز، مضيفًا أن التشبيه بمرور السحاب يضيف عنصر التدرج والانسيابية، ويعطي القارئ صورة مرئية ملموسة لحركة الجبال مع حركة الأرض.
كما لفت رئيس جامعة الأزهر إلى الفرق بين الصورة الحقيقية التي يرسمها القرآن الكريم، وبين الصور الخيالية التي تقدمها وسائل الإعلام والسينما، موضحًا أن التكنولوجيا الحديثة قد تصور الجبال وهي تطير والبحار تتفجر، لكنها تظل مجرد تخيلات بشرية، بينما القرآن يصف حقيقة علمية قائمة على حركة الأرض التي تؤدي إلى حركة الجبال معها.