جيش الاحتلال يعلن عن سقوط عدد من جنوده في القتال مع حماس
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، مقتل جنديين آخرين في القتال في شمال قطاع غزة، ليصل عدد القتلى في العملية البرية ضد حماس إلى 68.
ووفقا لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل، حدد جيش الاحتلال، في بيان له، هوية الجنديين وهم؛ أرنون موشيه أفراهام بنفينستي فاسبي، 26 عاما، وهو ضابط في كتيبة الاستطلاع التابعة لواء جفعاتي.
والثاني هو الرقيب إيليا سينكين، 20 عاما، وهو جندي في كتيبة روتم التابعة لواء جيفاتي.
ويقول جيش الاحتلال إن اثنين من جنود الاحتياط وثلاثة جنود آخرين أصيبوا أيضا بجروح خطيرة في القتال.
وفي سياق اخر، فاد التلفزيون الفلسطيني بارتفاع شهداء قصف طائرات الاحتلال لمنزلين في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة إلى 20 شهيدا.
كما قصفت قوات الاحتلال مدرسة تؤوي نازحين في منطقة الفالوجا غرب مخيم جباليا شمالي قطاع غزة.
فيما اقتحمت قوات الاحتلال الاسرائيلي مخيم جنين وحلحول في الخليل.
وشنت طائرات الاحتلال الإسرائيلي غارات في مخيم جباليا ومشروع بيت لاهيا شمال قطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي العملية البرية جيش الاحتلال طائرات الاحتلال قصف طائرات الاحتلال قوات الاحتلال الإسرائيلي قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
رفع علم إسرائيل على أنقاض غزة فقتله جنود الاحتلال بالخطأ.. مقتل مستوطن إسرائيلي بنيران صديقة| عاجل
كشفت وسائل إعلام فلسطينية، عن أن المستوطن الإسرائيلي الذي قُتل أمس الثلاثاء على يد جنود الاحتلال بالخطأ في محور نتساريم، كان أحد المشاركين في العدوان على قطاع غزة.
رفع علم إسرائيل على أنقاض مباني غزةوبحسب موقع القدس الفلسطيني، فأن المستوطن يعقوب أبيتون الذي شارك في الحرب على قطاع غزة، وكان معروفًا بنشاطه داخل المستوطنات، وظهر مؤخرًا في صور وهو يرفع علم الاحتلال فوق أنقاض المباني المدمرة في قطاع غزة، وقد قتل بالخطأ على يد قوات الاحتلال على حدود قطاع غزة.
مقتل مستوطن بالخطأ على يد جيش الاحتلالوكشفت إذاعة جيش الاحتلال عن مقتل المستوطن يعقوب أبيتون، الذي لقي مصرعة برصاص جندي إسرائيلي عن طريق الخطأ، في محور نتساريم بقطاع غزة.
كان أبيتون، الذي يعمل كمشغل حفارة هندسية، ينفذ مهامًا ضمن عمليات تفكيك القواعد العسكرية الإسرائيلية في محور نتساريم وإعادة انتشار قوات الاحتلال في المناطق الخلفية.
ووصل إلى نقطة عسكرية في المنطقة، مرتديًا ملابس مدنية، حيث كان يعمل ضمن مجموعة المساعدة الذاتية التابعة لجيش الاحتلال، لكن الجندي الموجود في الموقع لم يتعرف عليه وظن أنه مقاوم فلسطيني يشكل تهديدًا، فأطلق النار عليه وقتله.
الحادث أثار جدلًا داخل الأوساط الإسرائيلية، حيث يُعد خطأً أمنيًا كبيرًا، وسط أجواء التوتر الميداني وعدم وضوح التعليمات العسكرية للجنود في المناطق القتالية.