ذكرت قناة دبليو.إتش.آي.أو التلفزيونية المحلية في ولاية أوهايو الأميركية ومتحدث باسم مستشفى أن شخصا واحدا على الأقل قتل وأصيب ثلاثة آخرون في إطلاق نار في متجر وول مارت بالولاية أمس الاثنين.

وقالت الشرطة في بيفركريك بولاية أوهايو إنها استجابت لإطلاق النار، ولم يعد هناك أي تهديد للجمهور. وبيفركريك مدينة يبلغ عدد سكانها حوالي 46000 نسمة وتقع شرق دايتون مباشرة.

أخبار ذات صلة أميركا تجدد دعمها العسكري المتواصل لأوكرانيا أميركا والصين تتفقان على عقد مشاورات

وقالت الشرطة على منصة التواصل الاجتماعي إكس إنها طهرت المبنى بالكامل وأمنته "ولا يوجد تهديد نشط في الوقت الحالي"، من دون الكشف عن أي تفاصيل حول الضحايا المحتملين.

وقال شهود عيان على مواقع التواصل الاجتماعي إن مطلق النار استخدم بندقية هجومية.

المصدر: وكالات

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الولايات المتحدة أوهايو الشرطة الأميركية

إقرأ أيضاً:

إعادة الإعمار بين فكي التمويل والشروط الأميركية

كتب معروف الداعوق في" اللواء": يبدو ان اطلاق عملية اعادة الاعمار المطلوبة، مايزال دونها عوائق وصعوبات عديدة، تجعل من امكانية تسريع المباشرة بها وضمن الوقت الطبيعي، صعبة إن لم تكن معقدة وشبه مستحيلة، في ظل الظروف السائدة حاليا، ما يعني ضمنيا، ان كل الوعود المقطوعة لتسريع خطى عملية اعادة الاعمار، تبقى مجرد وعود، اذا لم تتبدل الظروف وتزول العوائق واهمها، طلب الولايات المتحدة الأميركية وإسرائيل، ربط عملية اعادة الاعمار بنزع سلاح حزب الله، بموجب اتفاق وقف اطلاق النار وتنفيذ القرار الدولي رقم١٧٠١، واطلاق مسار سياسي داخلي يقلص نفوذ الحزب وتاثيره بالواقع السياسي، خلافا لما كان عليه خلال العقدين الماضيين .
ويأتي استمرار القوات الإسرائيلية بخرق وقف اطلاق النار،  واحتلالها لبعض مناطق الجنوب، ومواصلتها قصف مواقع ومراكز عسكرية بحجة انها تابعة لحزب الله، واستهداف كوادر وعناصر الحزب، والمواطنين داخل القرى والبلدات الجنوبية، واتهامات إسرائيل من جهتها للحزب، بخرق اتفاق وقف اطلاق النار من العوامل السلبية التي تعيق عملية اعادة الاعمار، وتبقي المناطق المدمرة، رهينة الموقف الاميركي على وجه الخصوص، باعتبار الولايات المتحدة الأميركية، الدولة الوحيدة التي تستطيع التأثير على إسرائيل. 
وما دام الموقف الاميركي متماهياً  مع الموقف الإسرائيلي،بالنسبة للتغاضي عن  الاحتلال الإسرائيلي  لبعض مناطق الجنوب والاصرار على اضعاف تأثيرحزب الله، في المعادلة السياسية الداخلية، هذا معناه ربط عملية اعادة الاعمار المطلوبة في مختلف المناطق اللبنانية المتضررة، بتنفيذ الشروط الاميركية المعلنة والمخفية منها والاسرائيلية وراءها، ليس من الناحية السياسية فقط، ولكن لناحية تمويلها مادياً ايضا، باعتبار الولايات المتحدة الأميركية أحد الممولين لهذه العملية، او صاحبة التاثير الأقوى على الدول والصناديق والمؤسسات المالية والاستثمارية بالعالم، ومن دون موافقتها، واعطائها الضوء الأخضر لتمويل العملية، يصعب تأمين الاموال اللازمة لاعادة الاعمار في لبنان من مصادر أخرى.
 

مقالات مشابهة

  • إطلاق تطبيق جديد في أميركا يسمح للمهاجرين بترحيل أنفسهم
  • عطب عالمي يضرب شبكة التواصل الاجتماعي X
  • فدية خيالية لإنقاذ كلبين خُطفا من سويسرا وهُرّبا إلى بولندا
  • شركة لاعادة تأهيل مشروع الجزيرة تكشف علاقتها بـ”صلاح مناع”
  • 12 جريحاً في إطلاق نار بتورونتو الكندية
  • أب يقيّد طفليه بسلاسل حديدية والشرطة تتدخل لإنقاذهما
  • كندا: الشرطة تعلن إصابة 12 بإطلاق نار خارج حانة وتبحث عن المشتبه به
  • إعادة الإعمار بين فكي التمويل والشروط الأميركية
  • قطر تؤكد الحاجة للتوصل إلى اتفاق بين أميركا وإيران
  • إطلاق النسخة الثالثة من «متجر الخير»