صحافة العرب:
2024-09-28@17:22:09 GMT

الكويت تصدراً قراراً جديداً بشأن "دفن الموتى"

تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT

الكويت تصدراً قراراً جديداً بشأن 'دفن الموتى'

شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن الكويت تصدراً قراراً جديداً بشأن دفن الموتى، قررت السلطات الكويتية، السماح بـ دفن الموتى ليلا ، نظرا للارتفاع الكبير في درجات الحرارة خلال النهار في فصل الصيف.وأصدرت بلدية .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الكويت تصدراً قراراً جديداً بشأن "دفن الموتى"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الكويت تصدراً قراراً جديداً بشأن "دفن الموتى"
قررت السلطات الكويتية، السماح بـ"دفن الموتى ليلا"، نظرا للارتفاع الكبير في درجات الحرارة خلال النهار في فصل الصيف. وأصدرت بلدية الكويت "تعميما يسمح فيه بالدفن ليلا في المقابر خلال شهري يوليو وأغسطس"، وفقا لصحيفة المجلس. وقالت "أصدر مدير إدارة الجنائز في بلدية الكويت، فيصل العوضي، تعميما يسمح فيه بالدفن ليلا في المقابر خلال شهري يوليو وأغسطس".

وجاء في التعميم أنه "حرصا من الإدارة على تيسير الخدمات والتخفيف على الأهالي، أثناء تشييع الجنائز والصلاة عليها ودفنها، سيتم توفير الإضاءة في المقابر ليلا، وسيكون موعد الدفن بعد صلاتي المغرب والعشاء خلال شهري يوليو وأغسطس".

وأكد العوضي أنه "لا مانع من الدفن في أي وقت، حسب المصلحة العامة، وتقدير مسؤول كل مقبرة، بالتنسيق مع أهالي الجنائز".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هل تم العثور على مخبأ السنوار؟.. ما هو المكان الأكثر أمانًا في غزة؟

تناول مقال لدافيد حكيم  عقيد الاحتياط في الجيش الإسرائيلي وزميل بحثي في مركز الاستراتيجية الكبرى بدولة الاحتلال، في صحيفة إسرائيل اليوم "المقابر البريطانية" في غزة، وما إذا كانت تعتبر ملاذا آمنا لحركة حماس.

وقال حكيم، "على عكس الفوضى في غزة، تستمر بريطانيا في صيانة مقبرتين بريطانيتين تحت سيادتها كأراضٍ محمية، ولم تكونا هدفًا للقصف الإسرائيلي منذ الحرب العالمية الأولى وحتى اليوم".

وأضاف، أنه بالقرب من معبر إيرز ودير البلح، تقع مقبرتان يدفن فيهما أكثر من 7,000 جندي بريطاني، من المسيحيين واليهود، معظمهم من الحرب العالمية الأولى وبعضهم من الثانية، حيث خدموا في الجيش البريطاني".

وبين أنه "تم الحفاظ على هذه المقابر بتمويل من الحكومة البريطانية، وبعكس الفوضى التي تحدث في غزة، لا تزال صامدة بعد عام طويل من القتال، ولم تكن هدفًا للقصف الإسرائيلي".



فهل يختبئ السنوار هناك؟

وأضاف، أن قادة حماس يدركون أن إسرائيل لن تضع الحكومة البريطانية في موقف محرج ولن تضر أو تدنس هذه المقابر، ومن جهة أخرى، تجاهل إسرائيل لهذه المواقع سيمنح مقاتلي حماس، وعلى رأسهم السنوار، ملاذًا آمنًا فيها.

وبين، أنه جدير بالذكر أنه قبل شهر فقط، نشر الديلي تلغراف البريطاني وثيقة كشفت في غزة، جاء فيها أن حماس خططت لابتزاز بريطانيا بتهديد تدمير المقابر إذا لم تقف إلى جانبها.

لكن بالنظر إلى أن هذه التهديدات لم تُنفذ، ولا يزال هناك حراس فلسطينيون يحرسون هذه المقابر، التي لا تجرؤ إسرائيل على المساس بها، فمن غير المستبعد أن تستخدم هذه المواقع كمخابئ لحركة حماس التي تسيطر على كل شبر من قطاع غزة، وفقا للكاتب.

وأشار إلى أن الوقت المتاح أمام إسرائيل من الدعم الدولي يكاد ينفد، وتعمل الآن على آخر ذرة من المساعدة الدولية. في هذه اللحظة الحرجة، تحتاج إسرائيل إلى الحفاظ على علاقاتها مع حلفائها والعمل بما يتماشى مع المصالح الدولية.

وأوضح، أن دخول المقابر للبحث عن مخابئ قد يسبب مشاكل مع بريطانيا، كما أن اعتداء حماس على هذه المواقع قد يضعها في مأزق مع بريطانيا أيضا.



وتحولت هذه المقابر إلى جواهر طبيعية وسط الفوضى والدمار في غزة. تشير الشهادات الميدانية إلى أن العديد من اللاجئين الفلسطينيين يختبئون هناك من القصف الإسرائيلي، وحتى في الأوقات العادية، قبل اندلاع الحرب، كانت هذه المقابر تُستخدم كأماكن ترفيه للفلسطينيين بحسب المقال.

واليوم أصبحت جنة محمية. من الناحية العملية والرمزية، تمثل هذه المقابر مناطق لا تقع تحت سيطرة حماس، على الرغم من أنها السلطة الحاكمة في المنطقة.

وقال الكاتب، "خلال خدمتي العسكرية في المنطقة، كنت أعرف جيدًا المقابر البريطانية التي أُنشئت بعد أن احتل الجيش البريطاني غزة تحت قيادة المارشال إدموند ألنبي في عام 1917، تم إنشاء هذه المقابر لدفن جثث الجنود الذين قُتلوا في المعارك ضد الجيش العثماني التركي خلال الحرب العالمية الأولى.

وأصبحت مناطق محمية من قبل الحكومة البريطانية، لما لها من أهمية تاريخية بالنسبة لهم. لذا، إذا قامت إسرائيل بإلحاق الضرر بهذه الجواهر البريطانية، فإن الرد سيكون قاسيا كما يرى كاتب المقال.

وأضاف حكيم، أن قادة حماس يبدو على دراية بأهمية هذه المقابر بالنسبة للحكومة البريطانية، ويستخدمونها كوسيلة للابتزاز.

وقد كشف تقرير أن الجيش الإسرائيلي عثر على وثيقة وضعها قادة حماس، تتضمن خطة لإخراج جثث الجنود من المقابر واستخدامها لابتزاز الحكومة البريطانية. جاء في الوثيقة: "ستجد الحكومة البريطانية نفسها في موقف محرج أمام الجمهور البريطاني والنخبة السياسية والجيش إذا قام أحدهم بتدنيس هذه الجثث". لذلك، من الواضح أن قادة حماس يدركون أهمية هذه المقابر.



بحسب المقال فإن قادة حماس يعلمون، وعلى رأسهم السنوار، أن إسرائيل تواجه معضلة كبيرة: فمن جهة، لن تضع إسرائيل الحكومة البريطانية في موقف محرج ولن تضر أو تدنس المقابر.

ومن جهة أخرى، تجاهل إسرائيل لهذه المواقع سيمنح مقاتلي حماس، وعلى رأسهم السنوار، ملاذًا آمنًا داخل هذه المقابر.

وقال، "إذاً، يمكن الاعتقاد بأنه كما أدرك مئات اللاجئين الفلسطينيين أن المقابر هي المكان الأكثر أمانًا في غزة، فإن قادة حماس، وربما حتى السنوار، قد وجدوا فيها ملاذا آمنا".

مقالات مشابهة

  • أردوغان: لبنان أصبح هدفا جديدا لسياسة “الإبادة الجماعية
  • مصرع شخص وإصابة آخر فى انهيار سقف منزل بالشرقية
  • روسيا تعلن موقفا جديدا بشأن تفجير أنابيب نورد ستريم
  • هل مرض مؤمن زكريا بسبب السحر؟.. القصة الكاملة
  • هل تم العثور على مخبأ السنوار؟.. ما هو المكان الأكثر أمانًا في غزة؟
  • الإفتاء توضح حكم زيارة المقابر يوم الجمعة
  • «الإفتاء» تحدد 3 أوقات لا يجوز فيها دفن الموتى
  • بايدن يعلن قرارا جديدا بشأن المساعدات العسكرية لأوكرانيا
  • "البيئة" تصدر قرارا بشأن اعتماد مسافات الأمان لمواقع مختلف أنواع المشاريع
  • وداعا للصيف.. الرطوبة تتراجع والحرارة تصل لأدنى مستوياتها ليلا