تسعى الدولة ممثلة في وزارة الهجرة وشؤون المصريين بالخارج، إلى تعزيز ارتباط المصريين بالخارج بوطنهم والحفاظ على هويتهم، مع تقديم الدعم وحماية مصالحهم وحل مشكلاتهم، وتشجيع استثمارات المصريين المغتربين في الوطن، ومشاركتهم في جهود وقضايا التنمية القومية.

ونشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» إنفوجرافيك بتفاصيل مبادرة استيراد السيارات للمصريين بالخارج.

معلومات عن مبادرة استيراد السيارات للمصريين بالخارج

- تمكن المبادرة المصريين بالخارج من شراء سيارة شخصية بإعفاء كامل من الضرائب والجمارك مقابل إيداع وديعة بالعملة الصعبة.

- مليار دولار إجمالي حصيلة مبادرة السيارات خلال 6 أشهر.

- 500 مليون دولار تم إيداعها بالفعل مليون دولار في خزانة الدولة.

- 500 مليون دولار جار تحصيلها من خلال أوامر الدفع والطلبات السارية.

- 190 ألف مصري استفاد من مبادرة السيارات حتى الآن.

- 5 ملايين تفاعل حققتها الفيديوهات الخاصة بالحملة الترويجية للمبادرة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مبادرة استيراد السيارات للمصريين بالخارج وزارة الهجرة المصريين بالخارج

إقرأ أيضاً:

ماذا تعرف عن عادة المقابلة في مساجد تركيا برمضان؟ (شاهد)

تعد "المقابلة" من أبرز العادات الروحانية التي تميز شهر رمضان في تركيا، وهي ختمة قرآنية جماعية تُتلى جهرًا في معظم المساجد والجوامع، إضافة إلى البيوت، بمشاركة مختلف الفئات العمرية.

 وتستمر هذه العادة طوال الشهر الكريم، حيث يجتمع المصلون والصائمون قبل أوقات الصلوات الجماعية للاستماع إلى تلاوة القرآن الكريم بأصوات ندية وعذبة، مما يضفي عليها طابعًا روحانيًا مميزًا.

وتنتمي "المقابلة" إلى تقاليد عثمانية متجذرة. ولا تزال هذه العادة مستمرة في تركيا، حيث تُقام يوميًا على مدار العام في متحف قصر توب قابي بإسطنبول، الذي كان مقرًا للسلاطين العثمانيين.

وتتم "المقابلة" عبر تلاوة قارئ أو حافظ للقرآن آياته بصوت مسموع، سواء من الحفظ أو مباشرة من المصحف، فيما يتابع الحضور القراءة بصوت خافت. 



وتبدأ التلاوة عادة في الأشهر الثلاثة، رجب وشعبان ورمضان، ويتناوب على أدائها قراء متعددون لضمان ختم القرآن الكريم خلال الشهر.

وتحمل "المقابلة" قيمة تراثية ودينية عميقة، فقد كان السلطان العثماني سليم الثالث يحرص على إقامتها في جامع السلطان أيوب، الذي يحتضن ضريح الصحابي أبو أيوب الأنصاري، وهو ما يضفي عليها مكانة خاصة لدى سكان إسطنبول. 


وخلال الشهر الفضيل، تكتظ المساجد بالمصلين الذين يشاركون في هذه التلاوة الجماعية، التي غالبًا ما تبدأ قبل رمضان بأسبوعين على الأقل.

وفي العصر العثماني، كان يُقرأ جزء من القرآن الكريم قبل كل صلاة جماعية، وكان يُنتقى أصحاب الأصوات العذبة لإحياء هذه العادة. 

واليوم، لا تزال "المقابلة" تُقام في المساجد والمنازل، حيث تشارك فيها النساء والأطفال والشباب، ما يعزز الروابط الاجتماعية والتآخي بين المسلمين.

وتمثل هذه العادة أحد أبرز مظاهر الأجواء الروحانية في رمضان بتركيا، حيث تؤدي المساجد والجوامع دورها في جمع المسلمين وتعزيز قيم التضامن والتقارب بينهم، ما يجعل للشهر الفضيل طابعًا مميزًا، لا سيما في مدينة إسطنبول.

#تركيا.. تلاوة #القرآن على طريقة "المقابلة" تضفي جوّا روحانيا
في مسجد "سومونجو بابا" التاريخي بولاية ملاطية، حيث يشهد قراءة القرآن بشكل جماعي طوال رمضان وفق طريقة "المقابلة" التي اشتهرت إبان الدولة العثمانيةhttps://t.co/W6NNKGpocj pic.twitter.com/4IgRGrzPjH — Anadolu العربية (@aa_arabic) May 9, 2019

مقالات مشابهة

  • وحدتنا لا تعرف الانكسار.. الرئيس السيسي يطمئن المصريين: متقلقوش
  • وحدتنا مفتاح عبور التحديات.. ماذا قال السيسي في ليلة القدر لطمأنة المصريين؟
  • «خطوة حياة» تسجل 39 مليون خطوة خيرية منذ انطلاقها في رمضان
  • ماذا تعرف عن عادة المقابلة في مساجد تركيا برمضان؟ (شاهد)
  • قيادي بمستقبل وطن: تمديد مبادرة كلنا واحد يساعد متوسطي ومحدودي الدخل ويتصدى للغلاء
  • تنفيذاً لتوجيهات رئيس الدولة.. الإمارات تُخصص منحة مالية بقيمة 64.5 مليون دولار لمستشفى المقاصد في القدس الشرقية
  • غادة والى توجه نصيحة هامة للأطفال المصريين.. فيديو
  • القنصل العام بفرانكفورت ينظم حفل إفطار لأبناء الجالية المصرية
  • وكالات تشغيل المصريين| تعرف على شروط ترخيصها وفق قانون العمل الجديد
  • المليجي يحث أبناء الوطن بجنوب فرنسا على المشاركة بمؤتمر المصريين بالخارج