ماذا تعرف عن مبادرة استيراد السيارات للمصريين بالخارج؟.. «الهجرة» تجيب
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
تسعى الدولة ممثلة في وزارة الهجرة وشؤون المصريين بالخارج، إلى تعزيز ارتباط المصريين بالخارج بوطنهم والحفاظ على هويتهم، مع تقديم الدعم وحماية مصالحهم وحل مشكلاتهم، وتشجيع استثمارات المصريين المغتربين في الوطن، ومشاركتهم في جهود وقضايا التنمية القومية.
ونشر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» إنفوجرافيك بتفاصيل مبادرة استيراد السيارات للمصريين بالخارج.
- تمكن المبادرة المصريين بالخارج من شراء سيارة شخصية بإعفاء كامل من الضرائب والجمارك مقابل إيداع وديعة بالعملة الصعبة.
- مليار دولار إجمالي حصيلة مبادرة السيارات خلال 6 أشهر.
- 500 مليون دولار تم إيداعها بالفعل مليون دولار في خزانة الدولة.
- 500 مليون دولار جار تحصيلها من خلال أوامر الدفع والطلبات السارية.
- 190 ألف مصري استفاد من مبادرة السيارات حتى الآن.
- 5 ملايين تفاعل حققتها الفيديوهات الخاصة بالحملة الترويجية للمبادرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مبادرة استيراد السيارات للمصريين بالخارج وزارة الهجرة المصريين بالخارج
إقرأ أيضاً:
«الهجرة الدولية»: حرب السودان تتسبب في نزوح نحو «12» مليون شخص
تشمل هذه الإحصائية 8.6 مليون شخص نزحوا داخل السودان، بينما لجأ 3.1 مليون آخرين إلى الدول المجاورة هربًا من النزاع وانعدام الأمن.
الخرطوم: التغيير
تسببت الحرب الدائرة في السودان منذ اندلاعها في أبريل 2023 بنزوح وتهجير 11.7 مليون شخص، وفقًا لتقرير صادر عن المنظمة الدولية للهجرة.
وتشمل هذه الإحصائية 8.6 مليون شخص نزحوا داخل السودان، بينما لجأ 3.1 مليون آخرين إلى الدول المجاورة هربًا من النزاع وانعدام الأمن.
وفي نوفمبر الماضي، شهدت ولاية الجزيرة نزوح أكثر من 393 ألف شخص، نتيجة لتصاعد الاشتباكات العنيفة والهجمات التي أدت إلى تفاقم الوضع الإنساني.
واندلعت الحرب في السودان بعد تصاعد الخلاف بين القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع، ما أدى إلى واحدة من أسوأ الأزمات الإنسانية في تاريخ البلاد الحديث.
وتسببت الحرب في تدمير المدن والقرى والبنية التحتية، وشملت آثارها أعمال عنف طالت المدنيين في عدة ولايات، أبرزها الخرطوم ودارفور وكردفان.
وأجبر النزاع الملايين على الفرار من منازلهم، حيث لجأ عدد كبير إلى المناطق الأكثر أمنًا داخل السودان، مثل ولايات الجزيرة ونهر النيل، في حين عبر آخرون الحدود إلى دول مجاورة كتشاد وجنوب السودان ومصر وإثيوبيا.
وترافق النزوح مع تفاقم الأزمات الإنسانية، مثل نقص الغذاء والرعاية الصحية والتعليم، ما دفع المنظمات الإنسانية إلى التحذير من كارثة طويلة الأمد ما لم تُتخذ إجراءات عاجلة لوقف الحرب وتقديم المساعدات اللازمة.
الوسومآثار الحرب في السودان اللاجئين والنازحين منظمة الهجرة الدولية