الوطن:
2025-01-09@01:40:59 GMT

طريقة تسميد النباتات المنزلية.. تحدث كل شهر

تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT

طريقة تسميد النباتات المنزلية.. تحدث كل شهر

يهتم الكثير في العناية بالنباتات المنزلية ومراعاتها التي تضيف حالة من الراحة النفسية في البيوت والمنازل والرفاهية والبهجة في المكان والاعتناء بها يحتاج إلى دقة وصبر حتى تدوم فترة طويلة وتوافر كل المتطلبات اللازمة لنموها بشكل سليم ومن ضمنها «التسميد».

التسميد من أهم المتطلبات لنمو النباتات المنزلية بشكل سليم 

يقول المهندس أحمد كمال، مدير البساتين بالدقهلية، في تصريح لـ«الوطن» إن من أهم متطلبات اللازمة والضرورية لنمو النباتات المنزلية بشكل سليم وجيد التسميد، في العادة التربة تكون محتفظة بأغلب العناصر الغذائية الضرورية، ولكن مع مرور الوقت العناصر الغذائية يحدث لها استهلاك بشكل تدريجي، وبالتالي يؤثر بشكل سلبي على نمو النباتات ويتم تعويضه من خلال إضافة السماد، وطريقة التسميد ليست بالأمر الصعب ولكن ليست هينة بحاجة إلى خبرة وحرفية قليلا وحرص حتى لا يؤثر على النباتات بشكل سلبي ومؤذِ.

استعمال أكثر من نوع في السماد بالتبادل

وتابع مدير البساتين بالدقهلية، أن عملية التسميد تتم كل شهر تقريبا بسماد مكون من النيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم، بإذابة ملعقة واحدة من السماد في كوب من الماء ويضاف للتربة، وقبل إضافة السماد لابد من ري التربة أولا للحفاظ على الجذور، وتضاف الأسمدة خلال موسم النمو ويقل التسميد إلى أدنى مستوى خلال فترة الراحة أو السكون ويفضل استعمال أكثر من نوع في السماد بالتبادل ويحذر كثرة استخدام السماد أو إضافة جرعات زائدة منه لأن كثرته تؤدي إلى حرق الجذور وموت النباتات وعلاجه في هذه الحالة يكون من خلال تكرار الري أما في حال إضافة السماد الجاف يتم ري التربة بعد إضافة السماد.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: زراعة الدقهلية السماد النباتات المنزلية النباتات المنزلیة

إقرأ أيضاً:

ما هي الفئات الأكثر عرضة لخطورة الإصابة بالفيروسات التنفسية؟.. أستاذ أمراض الصدر يجيب

أكد الدكتور خسام حسني، أستاذ أمراض الصدر بطب القصر العيني، أن بدايات فيروس كورونا، كانت خطيرة على حياة المريض، إضافة إلى نقص الأكسجين الذي كان موجود، وهو ما لم نشاهده خلال السنوات الأخيرة ، حيث أن هناك إصابات لا تستدعي الدخول للمستشفيات.

وقال حسام حسني، خلال لقاء له لبرنامج “الحكاية”، عبر فضائية “أم بي سي مصر”، أن فيروس hmpv موجود منذ عام 2001، مؤكدا أن الفيروس لم يبدأ في الصين ولكن بداية ظهوره في أحد الدول الأوروبية.

وتابع  أستاذ أمراض الصدر بطب القصر العيني، أنه للحماية من الفيروسات التنفسية لا بد من إتباع الاجراءات الوقائية خاصة خلال فصول الشتاء، خاصة أن الفيروسات التنفسية سريعة الإنتشار، منها غسل اليدين بالماء والصابون  لأن الفيروس ينتشر عن طريق الرذاذ وملامسة الأسطح إضافة إلى إتباع المسافات الأمنة والتباعد.

وأشار حسام حسني إلى أن الأكثر عرضة لخطورة الإصابة بالفيروسات التنفسية الأطفال وكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة والمناعية.

مقالات مشابهة

  • تقرير دولي: ذوبان جليد القطب الشمالي قد يطلق موجة أمراض قاتلة
  • الكنيسة الأرثوذكسية: مشاركة الرئيس السيسي في احتفالات عيد الميلاد تزيد فرحتنا
  • مزارعو كينيا يستخدمون الذكاء الاصطناعي في مكافحة أمراض المحاصيل الزراعية
  • محافظ أسوان يتفقد سحارة مياه الري بمشروع وادي النقرة بنصر النوبة
  • ما هي الفئات الأكثر عرضة لخطورة الإصابة بالفيروسات التنفسية؟.. أستاذ أمراض الصدر يجيب
  • سياحة البرلمان: طفرة تاريخية في أعداد السائحين خلال 2024
  • طريقة تحضير بيتزا سريعة وسهلة في 5 دقائق
  • مذاق لايقاوم .. طريقة عمل الشاي الكرك
  • لمزارعى بنجر السكر.. 6 نصائح هامة يجب اتباعها الفترة المقبلة
  • طريقة عمل الذرة الحلوة بالمنزل