“إنستغرام” يختبر ميزة لإبقاء القصص لمدة أسبوع
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
الثلاثاء, 21 نوفمبر 2023 9:05 ص
متابعة/ المركز الخبري الوطني
أعلن تطبيق إنستجرام أنه بدأ حاليا في اختبار ميزة My Week الجديدة التي ستتيح للمستخدمين الاحتفاظ بقصصهم حية في ملفاتهم الشخصية لمدة أسبوع كامل، لكن هذه الميزة ليست متاحة للعامة بعد ولكن من الممكن طرحها.
ميزة جديدة في إنستجرام
ووفقا للتطبيق، فإن ميزة My Week تسمح للمستخدمين بتحديد قصص معينة لإبقائها مرئية في ملفاتهم الشخصية لمدة سبعة أيام، وهذا من شأنه أن يمنح المستخدمين مزيدًا من التحكم في كيفية رؤية قصصهم ويسمح لهم بمشاركة المزيد من المحتوى مع متابعيهم.
ويمكن لمنشئي المحتوى استخدام My Week لمشاركة لقطات من وراء الكواليس أو لإنشاء سلسلة مصغرة عن حياتهم أو أعمالهم، ويمكن للشركات استخدام My Week للترويج للمنتجات أو الخدمات أو لمشاركة شهادات العملاء.
الميزة قيد التطوير
ويوضح التطبيق، أن ميزة My Week لا تزال قيد التطوير، وليس من الواضح متى أو ما إذا كان سيتم إصدارها للجمهور، ويشتهر Instagram بتجربة ميزات متعددة في وقت واحد.
وقد يستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن تصبح هذه الوظائف الجديدة متطورة بالكامل ومتاحة على نطاق واسع.
المصدر: المركز الخبري الوطني
إقرأ أيضاً:
"دخل الربيع يضحك" الفيلم المصري الوحيد بالمسابقة الدولية في القاهرة السينمائي
يُنافس فيلم "دخل الربيع يضحك"، للمخرجة نهى عادل، في المسابقة الدولية بمهرجان القاهرة السينمائي الدولي، وذلك في عرضه العالمي الأول، وهو الفيلم المصري الوحيد المشارك ضمن المسابقة.
وتدور أحداث فيلم "دخل الربيع يضحك" خلال فصل الربيع المعروف بطبيعته الخاصة.
ويتناول 4 حكايات ما بين الأسرار والغضب والأحزان والدموع المخفية، وسط الضحكات الظاهرة، ولكن مع بداية ذبول الأزهار الزاهية، يأتي خريف غير متوقع ليختتم القصص.
وتحدثت مخرجة الفيلم نهى عادل عن التجربة، قائلة: "الفيلم يُعد قفزة إيمانية عميقة، عبر رحلة لإخراج مجموعة من القصص القصيرة المجزأة التي تطاردها منذ نهاية عام 2019".
وأضافت: "مع إغماض عيني على اتساعهما، أشعر بدافع لمشاركة هذه القصص وروايتها، دون أن أُدرك إمكانية دمجها في باقة متفتحة من أزهار الربيع داخل أول فيلم روائي طويل لي".
View this post on InstagramA post shared by Cairo International Film Festival (@cairofilms)
دوافع اختيار قصص النساء الـ5 بالفيلموتابعت في حديثها عن الفيلم: "أنا مدينة للربيع بالامتنان لإلهامي لكتابة وإخراج هذا الفيلم وخلال المشروع، أواصل الكشف عن الدوافع الحقيقية وراء اختياري لهذه القصص الخمس المحددة، وكشف جوهرها وأهميتها مع تقدمي نحو الانتهاء، حيث تعكس كل حكاية في هذه المجموعة الشبكة المعقدة التي نسجتها ألعاب الربيع الغامضة. إنها حكايات فريدة شهدتها أو سمعتها أو ربما كنت جزءاً من نفسي، رغم أنني لن أعترف بذلك أبداً".
وأشارت إلى أن تجسيد كل قصة في الفيلم، تعد استلهاماً من القصائد المصرية الأصلية والألحان الخالدة والجمال المميز للمناظر الطبيعية في بلدنا، وهو تفسيري البصري والسمعي للموسم، وتمتد على مدار رحلة مدتها أربعة أشهر بنهاية حاسمة من دون السعي عمداً إلى إضفاء دلالات نسوية، حيث يتجه هذا الفيلم بشكل طبيعي نحو حياة وقصص النساء، التي تم التقاطها من خلال منظور معقد ومربك