يبدأ الصمت الانتخابي بعد 18 يوما من الآن داخل مصر، ويتوقف المرشح عن الدعاية الانتخابية بالنسبة للمصريين في الداخل يوم الجمعة 8 ديسمبر اعتبارا من الساعة 12 صباحًا، قبل يومين من تاريخ الاقتراع، حسبما أعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات.

وأفادت «الوطنية للانتخابات» أن الاقتراع بالداخل يبدأ من يوم الأحد الموافق 10 ديسمبر، ويستمر لمدة ثلاثة أيام متتالية تنتهي يوم الثلاثاء 12 ديسمبر المقبل.

واستقرت «الهيئة الوطنية للانتخابات» على طباعة ما يزيد عن 67 مليون بطاقة اقتراع بعدد من لهم حق التصويت طبقا لقاعدة بيانات الناخبين، كما بدأت في طباعة كشوف الناخبين، ومحاضر الاقتراع والفرز وكافة الأوراق المتعلقة بالعملية الانتخابية.

طريقة الادلاء الصحيحة

لابد أن يكون اسم الناخب مقيدًا بلجنة الانتخابات التي سيدلى فيها بصوته.

تقديم إثبات شخصيته - بطاقة الرقم القومي أو جواز السفر.

اثبات رئيس اللجنة حضوره في كشف الناخبين وتستكمل الإجراءات.

يتسلم الناخب بطاقة اقتراع ممهورة بخاتم اللجنة أو توقيع رئيسها.

إذا كان الناخب من ذوى الاحتياجات الخاصة، يمكن إبدائه الرأي على انفراد لرئيس اللجنة الذى يثبته في البطاقة.

وتضم قائمة المرشحين النهائية كل من:

المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي رمز النجمة.

المرشح الرئاسي فريد زهران رئيس الحزب المصري الديمقراطي رمز الشمس.

المرشح الرئاسي عبد السند يمامة رئيس حزب الوفد رمز النخلة.

المرشح الرئاسي حازم عمر رمز السلم.

وتمثل الدعاية الانتخابية كافة الأنشطة التي يتخذها المرشح أو حملته الانتخابية من تعليق اللافتات والملصقات وعقد الندوات والمؤتمرات والظهور الإعلامي في وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروؤة والإلكترونية وعلى مواقع التواصل الاجتماعي وغيرها من الأنشطة التي تستهدف إقناع الناخب بالبرنامج الانتخابي الخاص بالمرشح.

الضوابط والمحظورات في الدعاية الانتخابية

وحددت الهيئة الوطنية للانتخابات برئاسة المستشار حازم بدوي، عدد من الضوابط والمحظورات في الدعاية الانتخابية فحددت الحد الأقصى للإنفاق على الدعاية 20 مليون في الجولة الأولى و 5 ملايين في الإعادة، وسمحت للمرشحين بفتح حسابات بنكية في بنك مصر أو الأهلي لمراقبة مصروفات الدعاية، وسمحت أيضا بتلقي تبرعات من الأشخاص الطبيعية المصرية فقط بحد اقصى 2% من قيمة العشرين مليون المخصصة للإنفاق.

وحظرت الهيئة الوطنية للانتخابات، استعمال الشعارات الدينية في الدعاية او استخدام دور العبادة والجامعات والمباني الحكومية والمواصلات العامة في الدعاية، وكذا حظر كل ما يمس الوحدة الوطنية وسلامة المجتمع، كما حظرت استخدام المباني والمنشآت ووسائل النقل و الانتقال المملوكة للدولة أو لشركات القطاع العام أو لقطاع الأعمال العام بأي شكل من الأشكال، واستخدام المصالح الحكومية والمرافق العامة ودور العبادة، والمدارس و الجامعات وغيرها من مؤسسات التعليم العامة والخاصة ومقار الجمعيات و المؤسسات الأهلية في الدعاية الانتخابية، وإنفاق المال العام وأموال شركات القطاع العام، وقطاع الأعمال العام، والجمعيات والمؤسسات الأهلية في أغراض الدعاية الانتخابية.

كما يحظر على شاغلي المناصب السياسية وشاغلي وظائف الإدارة العليا في الدولة، الاشتراك بأي صورة من الصور في الدعاية الانتخابية، بقصد التأثير الإيجابي أو السلبي على نتيجة الانتخابات.

اقرأ أيضاًمبادرة «نفهم صح» لتوعية أهالي الإسكندرية بأهمية المشاركة في الانتخابات الرئاسية

وزيرة الهجرة تحث المصريين بالسعودية على المشاركة في الانتخابات الرئاسية

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الهيئة الوطنية للانتخابات الانتخابات الرئاسية المقبلة انتخابات الرئاسة 2024 الدعايا الانتخابية الصمت الانتخابي مقار اللجان الانتخابية الهیئة الوطنیة للانتخابات فی الدعایة الانتخابیة المرشح الرئاسی

إقرأ أيضاً:

بنسبة تجاوزت 65%.. فوز دانيال شابو بالانتخابات الرئاسية في «موزمبيق»

أعلن المجلس الدستوري في موزمبيق اليوم الإثنين عن فوز دانيال شابو، المرشح المدعوم من حزب فريليمو، في الانتخابات الرئاسية بحصوله على 65.17% من الأصوات، خلفًا لفيليبي نيوسي رئيسًا للجمهورية.

وقالت رئيسة المجلس الدستوري، لوسيا ريبيرو، بعد قراءة الإعلان الرسمي: تم إعلان دانيال فرانسيسكو شابو رئيسًا منتخبًا لجمهورية موزمبيق واعترفت بوجود بعض المخالفات في العملية الانتخابية، لكنها أكدت أن هذه المخالفات لم تؤثر على النتيجة النهائية.

وبحسب الإعلان، حصل فينانسيو موندلان على 24.19% من الأصوات، وأوسوفو مومادي على 6.62%، ولوتيرو سيمانجو على 4.02%.

يؤكد إعلان المجلس الدستوري فوز دانيال شابو، كما تم إعلان ذلك سابقًا من قبل اللجنة الوطنية للانتخابات (CNE) في 24 أكتوبر، حينها، أفادت اللجنة بحصول شابو على نسبة أعلى بلغت 70.67%، بحسب ما اوردته منصة "وسط إفريقيا".

وقد أدى هذا الإعلان المبكر إلى ما يقرب من شهرين من الاحتجاجات العنيفة والإغلاقات التي قادها فينانسيو موندلان، الذي رفض الاعتراف بالنتائج، وأسفرت هذه الأحداث عن مقتل ما لا يقل عن 130 شخصًا خلال الاشتباكات مع الشرطة.

وكانت اللجنة الوطنية للانتخابات قد أعلنت أن موندلان، المدعوم من الحزب التفاؤلي خارج البرلمان من أجل تنمية موزمبيق (بوديموس)، قد حصل على المركز الثاني بنسبة 20.32%.

وجاء بعده أوسوفو مومادي، زعيم مقاومة موزمبيق الوطنية (رينامو)، الحزب المعارض الأكبر سابقًا، حيث حصل على 5.81% من الأصوات (403، 591 صوتًا)، وحصل لوتيرو سيمانجو، زعيم حركة الديمقراطية في موزمبيق (MDM)، الحزب البرلماني الثالث، على 3.21% (223، 066 صوتًا).

وشملت انتخابات 9 أكتوبر الماضي الانتخابات العامة السابعة، حيث لم يترشح الرئيس المنتهية ولايته فيليبي نيوسي، الذي أكمل ولايتين رئاسيتين وجرت الانتخابات بالتوازي مع الانتخابات التشريعية، وانتخابات جمعيات المقاطعات، وانتخابات حكام المقاطعات.

اقرأ أيضاًالاتحاد الأوروبي يقدم مساعدات طارئة للمجتمعات الإفريقية المتضررة من إعصار شيدو بموزمبيق

صندوق النقد يتوقع خفض النمو الاقتصادي لموزمبيق

المصري يشكر سفير مصر في موزمبيق ويهديه درع النادي

مقالات مشابهة

  • مفوضية الانتخابات تُنظم ورشة عمل بالتعاون مع مكتب النائب العام
  • «مفوضية الانتخابات» تُنظم ورشة عمل لتعزيز قدرات «أعضاء النيابة العامة»
  • الوطنية للانتخابات تزور مدارس جديدة للتوعية بالاستحقاقات الانتخابية
  • الهيئة الوطنية للانتخابات تواصل زياراتها لمدارس القاهرة
  • الهيئة الوطنية تزور مدرسة جديدة بالقاهرة ضمن التوعية للانتخابات
  • بنسبة تجاوزت 65%.. فوز دانيال شابو بالانتخابات الرئاسية في «موزمبيق»
  • وفد «الوطنية للانتخابات» في جولة ببعض مدارس القاهرة للتوعية بالاستفتاءات
  • جولات ميدانية لتوعية الطلبة بأهمية المشاركة في الانتخابات 
  • الوطنية للانتخابات تبدأ برامج التوعية بأهمية المشاركة بالاستحقاقات الانتخابية بالمدارس.. صور
  • اعتماد نتائج الانتخابات البلدية بشكل نهائي، مع حجب نتائج بلديتين