أخبار العالم| هنية: نقترب من الاتفاق على هدنة.. فرنسا والصين: حل الدولتين سبيل أساسي لوقف الصراع.. أهالي المحتجزين الإسرائيليين يشتبكون مع بن جفير
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
نشر موقع "صدى البلد" الإخباري خلال الساعات القليلة الماضية، عددًا كبيرًا من الأخبار والموضوعات المهمة التي تتعلق بالشأنين الإقليمي والدولي، نفرد أبرزها في التقرير التالي:
هنية: سلمنا رد حماس إلى قطر والوسطاء.. ونقترب من الاتفاق على هدنةهنية: سلمنا رد حماس إلى قطر والوسطاء.. ونقترب من الاتفاق على هدنة هنية: سلمنا رد حماس إلى قطر والوسطاء.
افادت وكالة الأنباء الصينية بأن الرئيس شي جين بينغ ونظيره الفرنسي ايمانويل ماكرون اليوم الثلاثاء يتفقان على أن حل الدولتين هو السبيل الأساسي لوقف دائرة الصراع
أهالي المحتجزين الإسرائيليين لدى حماس يشتبكون مع بن جفيردارت اشتباكات مكثفة خلال اجتماع للجنة في البرلمان الإسرائيلي، الاثنين، حيث اشتبك أفراد عائلات بعض المحتجزين في غزة مع وزير الأمن القومي إيتمار بن جفير
الصليب الأحمر: مستعدون لتسهيل إطلاق سراح المحتجزين لدى حماس بعد توافق أطراف النزاعالتقت ميريانا سبولجاريك، رئيسة اللجنة الدولية للصليب الأحمر، مع إسماعيل هنية، الزعيم السياسي لحركة حماس، في قطر، الاثنين، بحسب بيان للجنة الدولية.
تصريحات استفزازية| مستشار نتنياهو: إطلاق إسرائيل النار على المستشفى الإندونيسي يتوافق مع القانون الدوليإطلاق إسرائيل النار على المستشفى الإندونيسي في شمال غزة كان متناسبًا و'يتوافق تمامًا مع القانون الدولي
اليمن: على المجتمع الدولي تحمل مسئولياته إزاء العدوان الإسرائيلي على غزةطالب مندوب اليمن الدائم لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله السعدي، المجتمع الدولي- ممثلًا بهيئة الأمم المتحدة ومجلس الأمن- بتحمل مسئولياته إزاء عدوان الاحتلال الإسرائيلي والجرائم والمجازر التي يرتكبها في حق المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة. وشدد السفير عبدالله السعدي- في كلمة بلاده التي ألقاها خلال اجتماع
جويتريش: عدد المدنيين الذين قتلوا في غزة لا مثيل له وغير مسبوققال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الاثنين، إن عدد المدنيين الذين قتلوا في غزة 'لا مثيل له وغير مسبوق' مقارنة بأي صراع منذ عام 2017.
الخارجية الأمريكية: استهداف المدنيين اللاجئين في مواقع تتمتع بالحماية غير مقبولوأطلق الاحتلال النار على النازحين رغم قوله إنه سمح لهم بالخروج من هذا الممر الآمن.
رئيس وزراء الأردن: تهجير الفلسطينيين لدينا يعني الحرب.. وغياب الحل السياسي يقود لانفجار أكبر
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: من الاتفاق على
إقرأ أيضاً:
أكثر من ثلثي الإسرائيليين يؤيدون صفقة التبادل ولو أدت لإنهاء الحرب
يؤيد 68 بالمئة من الإسرائيليين التوصل لصفقة مع حركة حماس لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين من قطاع غزة، حتى لو كلف الأمر وقف حرب الإبادة المستمرة منذ أكثر من سنة ونسف.
أظهر استطلاع حديث للرأي أجراه معهد "ميدغام" للأبحاث لصالح "القناة 12" أن 54 بالمئة من العينة المستطلعة، يرون أن حكومتهم تطيل أمد حرب الإبادة في القطاع لـ"أسباب سياسية تتعلق ببقاء الائتلاف الحكومي الذي يضم أحزاب من أقصى اليمين".
واعتقد 40 بالمئة من المستطلعة آراؤهم أن الحرب "مستمرة لأسباب أمنية وموضوعية"، في حين أن 6 بالمئة لم يحددون رأيا في هذا الشأن.
وتقدر تل أبيب وجود 59 أسيرا إسرائيليا بقطاع غزة، منهم 24 على قيد الحياة، بينما يقبع في سجونها أكثر من 9500 فلسطيني، يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.
وفي 18 آذار/ مارس الماضي، تنصلت "إسرائيل" من اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى الساري منذ 19 كانون الثاني/ يناير الفائت، واستأنفت حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، رغم التزام حركة حماس بجميع بنود الاتفاق.
وتسبب تنصل رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته من الاتفاق وعدم إكمال مراحله في إبقاء المحتجزين الإسرائيليين قيد الأسر لدى حماس، حيث تشترط الحركة وقف الحرب وانسحاب كافة القوات الإسرائيلية من قطاع غزة.
وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 168 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.
وبالانتقال إلى الانقسام الداخلي في إسرائيل، قال معظم المشمولين بالاستطلاع إنهم "يشعرون بالخوف على مستقبل الديمقراطية في البلاد".
وأكد 61 بالمئة من الإسرائيليين بأنهم "خائفون للغاية" أو "خائفون إلى حد ما" على مستقبل الديمقراطية في بلادهم بينما أجاب 34 بالمئة بأنهم "غير خائفين" و5 بالمئة لم يحددوا موقفا.
وفي سياق متصل، اعتبر 66 بالمئة من الإسرائيليين المستطلعة آراؤهم أنهم يعتقدون أن الخلاف الداخلي هو الذي يهدد استقلال البلاد، مقابل 28 بالمئة أجابوا بأن التهديد الأمني هو الأكثر خطورة، و6 بالمئة لا يعرفون.
وفيما يتعلق بالنزاع بين نتنياهو ورئيس جهاز الأمن العام "الشاباك" رونين بار، قال 45 بالمئة من الإسرائيليين المبحوثين إنهم يثقون في رئيس الجهاز الأمني، مقابل 34 بالمئة يثقون في نتنياهو، و21 بالمئة لم يحددوا موقفهم.
وفي 20 آذار/ مارس الماضي، وافقت الحكومة بالإجماع على مقترح نتنياهو إقالة بار، في أول قرار من نوعه بتاريخ "إسرائيل"، رغم احتجاج الآلاف على هذا القرار.
وبعد ساعات من قرار الحكومة، جمدت المحكمة العليا إقالة بار لحين النظر في التماسات قدمتها أحزاب المعارضة، وألمح مسؤولون في الحكومة إلى اعتزامهم عدم احترام قرار المحكمة.
ولاحقا في 8 نيسان/ أبريل الجاري، قررت محكمة الاحتلال العليا، منع الحكومة من تنفيذ قرار إقالة بار، الذي كان من المقرر أن يدخل حيز التنفيذ في 10 من الشهر ذاته، أو الإعلان عن إيجاد بديل له، لحين انتهاء النظر في القضية.
وبرر نتنياهو قرار إقالة بار بأنه "فاشل" ولكن بار عزا القرارات إلى خلافات مع نتنياهو وتحقيق "الشاباك" في عدد من القضايا الداخلية بينها تغلغل اليمين المتطرف في جهاز الشرطة وتواصل مسؤولين في مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي مع حكومة أجنبية، بحسب القناة "12" العبرية.
ويواجه نتنياهو عدة تحديات داخلية متعلقة بفشله في إعادة الأسرى الإسرائيليين لدى حركة "حماس" رغم مرور قرابة 19 شهرا على حرب الإبادة التي يشنها ضد غزة، وراح ضحيتها مئات آلاف المدنيين الفلسطينيين.