بعد عامين من ارتكابه جريمة مروعة، تمكن القضاء الامريكي من التحقيق مع مطرب راب شهير، إذ سيمثل مغني الراب آيساب روكي والد ابني ريهانا، للمحاكمة بتهمة الاعتداء على صديق الطفولة السابق بسلاح ناري في عام 2021.

ووفقا لهيئة الإذاعة البريطانية، تأتي هذه المعلومات بحسب حكم قاض في لوس أنجلوس، تم اتخاذ القرار يوم الاثنين خلال اليوم الثاني من جلسة الاستماع الأولية، التي حضرها A$AP Rocky، واسمه الحقيقي راكيم مايرز.

رايح يشتري عربية مجهزة طبيا اتنصب عليه.. تفاصيل جريمة شركة المهندسين جريمة صهيونية جديدة.. دبابات الاحتلال تقصف المستشفى الإندونيسي

ويقول ممثلو الادعاء إن مايرز، 35 عامًا، صوب مسدسًا وأطلق النار على تيريل إيفرون، مما تسبب في إصابته، ودفع مايرز، وهو أب لطفلين من المغنية ريهانا، بأنه غير مذنب.

ويواجه مايرز، المرشح لجائزة جرامي، والذي أصدر ألبومين احتلا المركز الأول في الولايات المتحدة، تهمتين بارتكاب جناية اعتداء بسلاح ناري، ويمكن أن يحكم عليه بالسجن لمدة تصل إلى تسع سنوات إذا ثبتت إدانته.

ويعد إيفرون، الذي كان جزءًا من مجموعة الهيب هوب A$AP Mob ويعرفه منذ وقتهما معًا في مدرسة ثانوية في نيويورك، يزعم بشكل منفصل في دعوى قضائية أنه ضحية الاعتداء والضرب والإهمال والاضطراب العاطفي .

يقول إيفرون، المعروف باسم A$AP Relli، إن مايرز استدرجه إلى مكان غامض خارج فندق W في هوليوود، لوس أنجلوس، في 6 نوفمبر 2021 لمناقشة الخلاف، لكن تُظهر لقطات كاميرات المراقبة للاعتداء المزعوم الذي تم عرضه في المحكمة مايرز وهو يلوح بمسدس ويطلق النار، حسبما شهد محقق في لوس أنجلوس في وقت سابق من هذا الشهر.

وينفي محامو مايرز أن يكون موكلهم هو الذي ظهر في الفيديو وهو يحمل البندقية ويطلق النار، وكان على قاضي المحكمة العليا إم إل فيلار فقط أن يقرر ما إذا كانت هناك أدلة كافية للمضي قدماً في القضية، وليس ما إذا كانت الجريمة قد ارتكبت. إن عبء الإثبات أقل بكثير بالنسبة لجلسات الاستماع الأولية مثل هذه.

ويقاضي السيد إيفرون أيضًا مايرز، مدعيًا أنه بعد مشاجرة كلامية، وبحسب أوراق المحكمة، فإن إيفرون أصيب برصاصة أو شظايا في يده اليسرى واحتاج إلى رعاية طبية. وهو يسعى للحصول على تعويضات لا تقل عن 25 ألف دولار.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اضطراب الاضطراب العاطفي

إقرأ أيضاً:

زوكربيرغ في ورطة.. ميتا قد تخسر إنستغرام وواتساب

الثلاثاء, 15 أبريل 2025 9:34 ص

بغداد/المركز الخبري الوطني

انطلقت أمس الإثنين محاكمة تاريخية للحكومة الأميركية ضد شركة “ميتا” (الشركة الأم لفيسبوك) حول مكافحة الاحتكار، على خلفية مزاعم بأن “ميتا” قامت على نحو غير قانوني بالقضاء على المنافسة باستحواذها على تطبيقي “إنستغرام” و”واتساب”

وتتهم “ميتا” بالنيابة عن الحكومة الأميركية، بشراء منصتي “إنستجرام” و”واتس آب”، من اجل القضاء على المنافسة.

وفي حال نجحت لجنة التجارة الفيدرالية (FTC) التي رفعت الدعوى عام 2020، في إثبات الأمر، فقد تضطر “ميتا” إلى تحويل التطبيقين الشهيرين إلى شركات مستقلّة، في أول تفكك كبير لشركة تكنولوجيا كبرى، وإحدى أكثر قضايا مكافحة الاحتكار صرامةً منذ عقود.

لاسيما أن رافعي الدعوى يتهمون ميتا بشراء إنستغرام عام 2012 وواتساب عام 2014 في محاولات غير قانونية للسيطرة الاحتكارية بموجب قانون شيرمان لمكافحة الاحتكار لعام 1890.

مقالات مشابهة

  • ‏أمير قطر: إسرائيل لم تلتزم باتفاق وقف إطلاق النار الذي توصلنا إليه سابقا في غزة
  • مليشيا الحوثي تمنع ربط كاميرات المراقبة بالإنترنت في صنعاء بتوصيات إيرانية
  • كاميرات المراقبة.. سلاح الأمن لكشف ملابسات التحرش بطفلة بشوارع التجمع
  • «ورطة دي ولا كمين».. مصطفى غريب يُعلن موعد عرض مسلسل بريستيج
  • هيثم صديق يكتب.. هاشم صديق وتلك النيمة
  • عربي21 تنشر التفاصيل الكاملة للمقترح الأخير الذي قدمته مصر لحماس (طالع)
  • بريانكا شوبرا تعود إلى الكوميديا في فيلم يجمعها مع زاك إيفرون
  • زوكربيرغ في ورطة.. ميتا قد تخسر إنستغرام وواتساب
  • فرنسا في ورطة: الجزائر تطرد 12 موظفًا من سفارتها!
  • حماس : سنرد قريبا على المقترح الذي تسلمناه من الوسطاء