مجلة ليالينا حسنوا لياقتكم البدنية وعيشوا أسلوب حياة أكثر صحة وسعادة بفضل الميزات المبتكرة من سوار أوبو باند 2يأتي السوار معززاً بوظائف محسنة لمتابعة جداول النوم وضربات القلب ومستويات الأكسجين، ليضمن لكم تجربة لا مثيل لها خلال تحدي دبي للياقة هذا العام

مع تطور التكنولوجيا وابتكار العديد من الأدوات والأجهزة الحديثة التي يمكن للمستخدمين ارتدائها، أصبحت الساعات الذكية جزءاً لا يتجزأ من حياتنا إلى جانب الهواتف الذكية وسماعات الأذن، وذلك بفضل أدائها المتميز والراحة التي تقدمها للمستخدمين وتصميمها الأنيق، ودورها الكبير في التشجيع على نمط حياة صحي.

ومع اقتراب تحدي دبي للياقة، أصبح التركيز على الصحة الشمولية أهم من أي وقت مضى، كون الأمر لا يتعلق فقط بحساب السعرات الحرارية أو تتبع الخطوات؛ بل يتطلب أيضاً الحفاظ على الصحة النفسية واللياقة البدنية والوعي. لذلك ابتكرت أوبو سوار أوبو باند 2، الذي يتمتع بمكانة مميزة في عالم اللياقة البدنية، وسيضمن بلا شك للمستخدمين تجربة استثنائية خلال أكبر حدث رياضي في دبي.

وللحصول على نمط حياة أكثر صحة، لا بد لنا من التركيز على جودة النوم، لذلك حرصت أوبو على توفير ميزة OSleep، التي تحدد جداول النوم وتراقب مراحل النوم ومستويات الأكسجين، وتقيم مخاطر الشخير لتشجيع المستخدمين على الالتزام بعادات نوم صحية، بما يضمن الراحة ويزيد الاستعداد لمواجهة تحديات ومغامرات جديدة.

هذا ويتيح سوار أوبو باند 2 تتبع ومراقبة مجموعة متنوعة من الأنشطة الرياضية مثل تنس الطاولة والرماية والتزلج وغيرها من الأنشطة، كما يدعم سوار أوبو باند2، 100 تمرين مع إمكانية الاكتشاف التلقائي لأربعة أنواع من التمارين: المشي والجري والجهاز الإهليجي elliptical وآلة التجديف، مما يجعل السوار الرفيق الأمثل لأولئك الذين يحبون ممارسة الرياضة بكل شغف وحماس.

وتستمر أوبو بالتركيز على سلامة وصحة المستخدمين، لذلك حرصت على تزويد سوار أوبو باند 2 بمستشعرات لقياس الأكسجين في الدم وضربات القلب، حيث توفر هذه المستشعرات تنبيهات في الوقت الفعلي بشأن ارتفاع معدلات ضربات القلب وعدم انتظام ضربات القلب، مما يمكّن المستخدمين من العمل على ضبط وتيرة ضربات القلب ومراقبة صحتهم أثناء التمارين. وستضمن هذه الميزة للمستخدمين تجربة آمنة وممتعة، بينما يعملون على تطوير مهاراتهم وقدراتهم البدنية.

اللياقة البدنية ليست مجرد هدف، بل هي أسلوب حياة، لذلك لا تفوتوا فرصة الاستمتاع بنمط حياة صحي وشمولي مع سوار أوبو باند 2، الذي يقدم ميزات متكاملة وتصميم سهل الاستخدام سيغير حياتكم.

لمحة عن أوبو

تُعد أوبو علامة تجارية عالمية رائدة في مجال الأجهزة الذكية، فقد حرصت منذ إطلاقها لأول هاتف محمول لها " سمايلي فيس" (هاتف الابتسامة) في العام 2008 على تحقيق التوازن المثالي بين الابتكار التكنولوجي والتصميم المتميز، حيث تُقدم أوبو مجموعة متنوعة من الأجهزة الذكية أشهرها سلسلة هواتف فايند وسلسلة هواتف رينو. وإلى جانب هواتفها الرائدة، توفر أوبو لمُستخدميها أيضًا نظام تشغيل ColorOS المتكامل وخدمات الإنترنت مثل أوبو كلاود وأوبو+. وتتواجد أوبو في أكثر من 60 دولة ومنطقة حول العالم، وتضم أكثر من 40,000 موظف يتطلعون لتوفير حياة أفضل للعملاء في جميع أنحاء العالم.

لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا

دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015. وتتمتع أوبو حاليًا بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقًا في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب و البحرين والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة والكويت وقطر وسلطنة عُمان وكينيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا ودول الشام.

وسعيًا لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشيًا مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، عملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دومًا على تخصيص حملاتها الترويجية وفقًا للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.

وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديدًا، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.

وتعمل أوبو، انطلاقًا من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة وتوفير مستقبل أفضل للأجيال القادمة، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلًا عن الحملات الخيرية.

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

المفتي: التعاون بين المؤسسات الدينية والإعلامية السبيل الأمثل لتحقيق وعي متزن

الْتقَى الدكتور نظير عيَّاد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، بعدد من الإعلاميين والصحفيين في جناح دار الإفتاء المصرية بمعرض القاهرة الدولي للكتاب. 

وأكَّد خلال اللقاء على الدَّور المحوري الذي تقوم به المؤسسات الدينية في تعزيز الوعي الفكري والديني والمشاركة في عملية البناء والتنمية.

وأعرب فضيلةُ المفتي عن تقديره الكبير للدَّور الذي يقوم به الإعلام والصحافة في نقل الصورة الصحيحة والتصدي للشائعات والأفكار المتطرفة، مؤكدًا أنَّ التعاون المستمر بين المؤسسات الدينية والإعلامية هو السبيل الأمثل لتحقيق وعي مجتمعي مُتَّزن قائم على العلم والمعرفة والفهم الصحيح للدين.

وأوضح فضيلته أنَّ دار الإفتاء المصرية تبذل جهودًا كبيرة لمواكبة التحديات المعاصرة والتعامل مع القضايا المجتمعية والفكرية والدينية بواقعية ومنهجية علمية رصينة، مشيرًا إلى أن التصدي للقضايا المعاصرة يتطلب فهمًا دقيقًا للنصوص الشرعية مع مراعاة الواقع، وذلك دون المساس بقدسية هذه النصوص أو تجاهلها تحت دعاوى الحداثة.

وأضاف مفتي الجمهورية أن جناح دار الإفتاء المصرية بمعرض الكتاب هذا العام يشهد نقلة نوعية في محتواه وطريقة عرضه، حيث لم يَعُدْ مقتصرًا على عرض الإصدارات العلمية وبيعها، بل أصبح مِنصَّة تفاعلية لمناقشة القضايا المجتمعية الشائكة من خلال ندوات وفعاليات يشارك فيها خبراء في مختلف المجالات، حيث عقدت الدار عدة ندوات مثل:
*  الفتوى والدراما، لمناقشة العَلاقة بين الشريعة والفنون.
*  الفتوى والظواهر المجتمعية، بمشاركة متخصصين في علم الاجتماع والشريعة.
*  الفتوى والصحة النفسية؛ لبحث تأثير الفتاوى على التوازن النفسي للمجتمع.
*  الفتوى وفقه التعايش؛ لتعزيز قِيَم التسامح والمواطنة والتعايش المشترك.
وأشار فضيلته إلى أن الدار تُولي اهتمامًا خاصًّا بتصحيح المفاهيم المغلوطة التي يتم ترويجها باسم الدين، وذلك من خلال تقديم الفتاوى المتخصصة التي تتناول قضايا العصر، مثل: الجهاد، والتحول الجنسي، وقضايا المرأة، والفتاوى الطبية، وفقه الدولة، وحقوق المواطنة، مؤكدًا أن هذه الفتاوى تستند إلى قواعد علمية رصينة وتصدر عن أهل التخصص، وهو ما يضمن دقة الطرح وسلامة الاستنتاجات.

كما كشف فضيلة المفتي عن عدد من الإصدارات العلمية الجديدة التي أطلقتها الدار هذا العام، والتي تسلِّط الضوءَ على مختلف القضايا الفكرية والاجتماعية، مثل: "فتاوى وقضايا تشغل الأذهان" في ثلاثة أجزاء، تتناول القضايا الشائكة المتعلقة بالعقيدة، والتكفير، والعبادات، والفنون وغيرها، وكتاب "فتاوى المرأة"، وهو إصدار شامل يوضح الأحكام الشرعية المتعلقة بشؤون المرأة المختلفة بأسلوب واضح وسَلس، وكتاب "دليل الأسرة في الإسلام"، وهو كتاب يهدُف إلى تعزيز القيم الأسرية الصحيحة ومواجهة المفاهيم الدخيلة التي تهدف إلى تفكيك بِنية الأسرة التقليدية، وكتاب "أصول الفقه.. تاريخه وتطوره"، وهو إصدار علمي يوثق مراحل تطور علم أصول الفقه، ويوضح دَوره في ضبط عملية الفتوى، وكتاب "الدليل الإرشادي للإجابة عن أسئلة الأطفال الوجودية" وكتاب "فقه الدولة"... وغيرها من الإصدارات المهمة.

وفي ردِّه على مداخلات السادة الصحفيين أوضح فضيلة المفتي أن التمييز بين الفتوى الصحيحة وغير الصحيحة يعتمد على أمرين أساسيين؛ الأول: هو الرجوع إلى الفتوى المؤسسية الصادرة عن الجهات الدينية المعتبرة، والثاني: هو الاستفادة من الوسائل التكنولوجية الحديثة والمنصات الرقمية الموثوقة في نشر الفتاوى وتصحيح المفاهيم المغلوطة.

وأضاف فضيلته أن "الفتوى المؤسسية تعني الرجوع إلى العلماء المتخصصين في المؤسسات الدينية الرسمية، مصداقًا لقوله تعالى: {فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [النحل: 43]، مشيرًا إلى أن الإنسان في مختلف مجالات الحياة يلجأ إلى أهل التخصص، فالمريض يذهب إلى الطبيب، ومن يريد تشييد بناء يستعين بالمهندس، وكذلك الأمر في الشأن الديني، حيث ينبغي الرجوع إلى العلماء المعتبرين لضمان صحة الفتوى ومواءمتها لمقاصد الشريعة".

وأشار فضيلته إلى أنَّ مصر تتميز بوجود مؤسسات دينية راسخة تحظى بالاحترام والثقة، على رأسها الأزهر الشريف ودار الإفتاء المصرية ووزارة الأوقاف المصرية، والتي تعمل جميعها على تقديم الفتاوى الصحيحة المستندة إلى العلم الشرعي والمنهج الوسطي.

وأضاف مفتي الجمهورية أن دار الإفتاء المصرية تعمل على توسيع نطاق خدماتها الإفتائية من خلال افتتاح فروع جديدة في مختلف المحافظات؛ وذلك بهدف تيسير وصول المواطنين إلى الفتاوى الصحيحة من مصادرها الموثوقة، ضمن خطة تنموية تهدُف إلى محاربة الجهل والتصدي للأفكار المغلوطة.

وأوضح أن الدار لديها فروع في عدد من المحافظات، منها: مطروح، والإسكندرية، وطنطا، وأسيوط، وقريبًا سيتم افتتاح فرع السويس، يليه فرع المنصورة، على أن تستمر التوسعات وَفْقَ خطَّة مدروسة، وذلك بهدف تقديم خدمة إفتائية مباشرة تسهم في تحقيق الأمن الفكري والاستقرار المجتمعي.

وأكَّد فضيلةُ المفتي أنَّ الوسائل الإلكترونية أصبحت ضرورة لا يمكن التغافل عنها في نشر المعرفة الدينية الصحيحة والتواصل مع الجمهور، مشيرًا إلى أنَّ دار الإفتاء المصرية أدركت أهمية هذه الأدوات وسخَّرت التكنولوجيا الحديثة لخدمة الفتوى الشرعية.

ولَفَتَ فضيلتُه الانتباهَ إلى أن الدار توفر عدة نوافذ إلكترونية تتيح للمواطنين الحصول على الفتوى بسهولة، منها الفتوى الهاتفية عبر الخط الساخن، والفتوى المكتوبة، والفتوى الشفوية، إضافة إلى الفتوى الإلكترونية عبر موقع الدار الرسمي وصفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي.

وشدَّد فضيلة المفتي على أن اتِّباع الفتوى الصحيحة مسؤولية كبيرة، مما يستوجب على كل فرد الرجوع إلى مُفْتٍ معتمد ينتمي إلى مؤسسة دينية معروفة، حتى إذا ما وُجد خلل أو خطأ في الفتوى، تكون هذه المؤسسة قادرة على تصحيح المسار وضبط الفتوى بما يحقق الأمن والسلم المجتمعي.

واختتم فضيلته حديثه بالتأكيد على أن دار الإفتاء المصرية ستواصل جهودها في تقديم الفتاوى الشرعية الدقيقة، وتعزيز الخطاب الديني الوسطي، ومواجهة الفتاوى الشاذة والمتطرفة، سواء من خلال فروعها المنتشرة بالمحافظات أو عبر منصاتها الإلكترونية التي تسعى إلى تصحيح المفاهيم المغلوطة ونشر الوعي الديني الصحيح.

وأكد فضيلة المفتي أن المؤسسات الدينية تحمل رسالة سامية تهدف إلى تحقيق التوازن بين الأصالة والمعاصرة، والمشاركة في بناء الوعي الديني والفكري، ومواجهة التحديات التي تهدِّد تماسك المجتمعات، مشيرًا إلى أن الجهود الإعلامية الهادفة تلعب دورًا محوريًّا في دعم هذه الرسالة ونشر القيم الإيجابية.

مقالات مشابهة

  • تعرف على سعر ومواصفات Oppo A3
  • النمر يحذر مرضى القلب من تناول أكثر من 1 جرام من الزنجبيل يوميًا
  • "ناي باند" تُحيي حفلًا فنيًا في قبة الغوري ضمن أنشطة وزارة الثقافة
  • سعر هاتف أوبو رينو 13 في مصر والسعودية
  • شيخ بوزيان يقود التدريبات البدنية للاعبي الزمالك
  • المفتي: التعاون بين المؤسسات الدينية والإعلامية السبيل الأمثل لتحقيق وعي متزن
  • اللياقة البدنية قد تكون السلاح الأقوى في مواجهة السرطان
  • حاج ماجد سوار يكتب: صمود أسطوري
  • الخارجية: مصر تستضيف أكثر من 10 ملايين ضيف وتلتزم بتوفير حياة كريمة لهم
  • إعتصام للمستخدمين في المدارس والثانويات الرسمية في الشمال