تصدر اسم الفنانة "ناردين فرج" محرك البحث جوجل ومواقع التواصل الإجتماعي وذلك بعد تقديمها شخصية المحامية "ماجدة علوان" في مسلسل "صوت وصورة"، وذلك لما أثارته الشخصية من استفزاز لدي الجمهور من ملامحها الحادة ونظراتها الشريرة في المسلسل.

 

وكشفت ناردين فرج في تصريحات خاصة لـ "الفجر الفني" عن أقرب أعمالها لقلبها، وعن الأعمال التي تحب تقديمها، ورأيها في المسلسلات القصيرة.

 

وأفصحت في البداية عن نوعية الأعمال التي لا تحب تقديمها قائلة: "لم أفكر في نوعية الأعمال التي لا يمكنني تقديمها ولكن انا اللي بفكر فيه لما الأعمال بتجيلي أني اختار حاجة اكون فيها مختلفة وتظهر جانب مختلف مني لكن مفكرتش ايه اللي أنا مش هعمله"

وتحدثت عن موعد عرض الجزء الثاني من الغرفة 207 قائلة: "لا أعلم متي موعد عرض الجزء الثاني من الغرفة 207، المسلسل بالنسبالي وفي ناس بتقلق من المسلسلات أو الأعمال الدرامية الماخؤذة من الروايات لأن بيحصل مقارنة خصوصًا لو رواية ناجحة جدًا زي الغرفة 207، فهي أصلا رواية ناجحة لكاتب تقيل جدًا كل الناس بتحترمه وبتحترم كتابته".

وتابعت قائلة: "طبعًا كان مقلق شوية بس لما قرأت السيناريو عرفت أن ده مختلف مش هيجي منه كتير يعني كان مكتوب مفيش كلمة بتتغير من كتر ما كان مكتوب حلو، أستاذ تامر إبراهيم كان كاتبه حلو أوي، والمسلسل ده من الأعمال القريبة جدًا لقلبي حبيت سارة أو ي شخصية حبيتها وحسيت أن في حاجات بينا مشتركة ف أثرت فيا جامد حتي النهاية بردو".

وكشفت رأيها في المسلسلات القصيرة قائلة: "أنا شايفة أن دي فكرة ناجحة جدًا أن ميبقاش في تطويل أوي في الأحداث لأن لما بيكون 30 حلقة بيكون في تطويل في بعض الحلقات في النص عشان نعرف نكمل 30 حلقة".

واستكملت قائلة: "فالمسلسلات اللي بتكون من 4 أو 5 أو 15 حلقة أنا شايفة أنها فكرة عبقرية بنقدر من خلالها نوصل ونتناقش ونصور أعمال ممكن تبان مختصرة جدًا فبنكون مش مضطرين نكمل ل 30 حلقة لكن بنقدمها وبيكون الإيقاع بتاعها سريع والناس مبتزهقش منها".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ناردين فرج الجزء الثاني من مسلسل الغرفة 207 خاص الفجر الفني الغرفة 207

إقرأ أيضاً:

الأخ هو السند

لا تخسر أخاك من أجل أى شىء فى الدنيا.. فالأخ هو السند الحقيقى فى حياتك.. ويأتى فى المكانة قبل أولادك.. فالابن يعوض لكن الأخ لا يعوض أبدًا.. خاصة أن الموت أقرب إلينا من حبل الوريد.
والله لو كان الموت رجلًا لقتلته.. لا أدرى كيف أنعى شقيقى وتوأمى الروحى.. عشنا سويًا أكثر من ٦٠ عامًا.. كنا فيها كالتوأم الملتصق.. لا يظهر سعد إلا ومعه عصام والعكس صحيح.. حتى عندما كان يرسلنى والدى أو والدتى لشراء أى شيء.. كنت أقول لهما موافق بس سعد ييجى معايا.. ونفس الشىء بالنسبة لسعد.. فعلًا كنا كالتوأم الملتصق.. فقد كان سعد أقرب الأشقاء لنفسى.. وكان الفرق بينى وبينه ٤ أعوام فقط، حتى عندما قررنا بناء مقبرة فى البلد بصعيد مصر.. كان القرار لا بد وأن نبنى مقبرة واحدة تضمنا معًا دون باقى العائلة!
ولهذا يوم وفاته فعلت شيئًا غريبًا على شخصى.. فقد أصررت على أن أسبقه وأدخل قبله القبر لاستقبله بيدى.. أودعه فى ذمة الله ورحمته.. رغم أنى وطوال عمرى أصاب بالرعب من الاقتراب من المقابر.. لكن مع أخى وتوأمى تلاشى خوفى ورعبى.. وظللت معه داخل القبر.. حتى خشى على الأهل والأصدقاء من أن أصاب بأذى فصمموا على إخراجى عنوة!
لا أدرى ماذا أقول عن أخى الذى كان أقرب لى حتى من أولادى.. وكنت له أقرب إليه من أولاده!
مكالمتنا اليومية لا تنقطع ليل نهار.. نستشير بعض فى كل أمور حياتنا.. وكل ما يخص أولادنا.. لا يفعل أحدنا شيئًا إلا إذا استشار الآخر.
كنت أنا المندفع الشرس أحيانًا.. وكان هو الطيب المتسامح.. حتى إذا نشب بينى وبين الآخرين نزاعًا أو خلافًا كان الجميع يلجأ لسعد.. وكنت أسمع له وأتراجع عن خطئى.. باختصار كان هو الطيب المتسامح مع الجميع.. يؤلمنى أن أتحدث عنك يا شقيقى بصيغة الماضى فأقول كان وكان! لكنها إرادة الله ولا راد لقضائه.
رحمك الله يا شقيقى.. وآسف لكم إن كنت قد شغلتكم بأحزانى الخاصة.. فهذه الكلمات أكتبها لكم لتشاركونى بالدعاء لشقيقى.. عسى أن يكون أحدكم أقرب لربه منى فيستجيب لدعائه.

مقالات مشابهة

  • 4 أطعمة احذر تقديمها لأطفالك على الإفطار
  • «دبي للاقتصاد الرقمي» تدعم تأسيس وتوسّع 1210 شركات ناشئة في 2024
  • "المسلسلات الرمضانية 2025".. منافسة قوية مع أعمال درامية متنوعة ونجوم بارزين
  • 4 تصنيفات لجهات الفحص الفني الدوري للمركبات.. وهذا شرط الترخيص
  • دوللي شاهين لـ "الفجر الفني": "رواية من هودو تحدي كبير.. ومبسوطة بنجاح روح زورن (حوار)
  • تفاصيل حلقة شارك تانك الليلة على CBC.. منافسة 3 مشروعات على الفوز
  • زهور سعود تدرب عاملتها على اللهجة الدوسرية والأخيرة تردد .. فيديو
  • قوليله بصوت شتوي «لؤه».. شوف ياسمين عز بعد ما قلبت على الرجالة بجد|فيديوجراف
  • الأخ هو السند
  • شواطئ.. القصة القصيرة في مصر.. تحولات النقد والإبداع