فيدرا تحذر جمهورها من مقاطعة منصات التواصل الاجتماعي
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
البوابة-حثت الفنانة فيدرا جمهورها على ضرورة مقاطعة المنتجات التي تدعم الكيان الصهيوني وحرمانهم من أي مكاسب قد تأتي من شراء المنتجات الخاصة بهم واستخدامها ضد أهالي وأطفال غزة.
اقرأ ايضاًوعبر فيديو نشرته الفنانة عبر حسابها على موقع (إنستغرام) وقالت:(أنا واحدة عن نفسي قاطعت، لأني طبعًا ما أقدرش اني أكون بساهم ولو بجنيه لشركة صهيونة أو تدعم الصهيونية).
وطالبت فيدرا متابعيها بمواصلة مقاطعة المنتجات الداعمة للصهيونية قائلة: (المقاطعة مهمة جدا، وكل واحد من موقعه يعمل اللي يقدر عليه، قاطعوا وتبرعوا وتكلموا).
وأضافت:(فيسبوك وإنستجرام ووسائل التكنولوجيا دي حاجات ملهاش بديل وأواصل استخدامها، لإن ليس لها بديل عربي أو مصري، وفرق كبير بين إني أقاطع أكل وشرب أملأ به بطني وإني أقاطع تكنولوجيا ممكن أستخدمها سلاح ضدهم...هذه البلاتفورمز أنا بستخدمها علشان أنشر بيها القضية الفلسطينية، وهتبقى سلاح في إيدي استخدمه ودي حاجة مهمة نعلي صوتنا ضدهم).
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: فلسطين مقاطعة إسرائيل التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
انتظرت عودة زوجها 80 عاماً.. صينية تُحيّر التواصل الاجتماعي
توفيت صينية، 103 أعوام، بعد انتظارها عودة زوجها من الخارج 80 عاماً، حسبما ذكرت وسائل إعلام دولية.
ووفقاً لتقرير نشرت صحيفة جنوب الصين، الاثنين، توفيت دو هوتشن في 8 مارس (آذار) في منزلها بمقاطعة قويتشو، جنوب غرب الصين، ونشرت عائلتها النبأ في بيان نعي، لكنها لم تذكر سبب الوفاة.
قبل وفاتها، شوهدت دو تحمل غطاء وسادة قديم كانت تستخدمه أثناء زواجها في عام 1940، وكأنها تستعيد ذكرياتها مع زوجها.
A post shared by Daily Times (@dailytimespak)
بعد زواجهما بفترة وجيزة، انضم زوجها هوانغ إلى جيش الكومينتانغ الثوري الصيني وسافر للقتال في جميع أنحاء البلاد. وفي عام ١٩٤٣، التقت دو بهوانغ وبقيت معه أثناء خدمته العسكرية حتى حملت وعادت إلى الوطن.
في يناير ١٩٤٤، أنجبت ابنهما هوانغ فاشانغ. بعد ذلك بوقت قصير، عاد هوانغ جونفو إلى منزله لفترة وجيزة لحضور جنازة والدته، لكنه غادر مجدداً للانضمام إلى الجيش ولم يعد أبداً.
على الرغم من أن هوانغ تبادل الرسائل على مر السنين، إلا أن آخر رسالة كتبها كانت في 15 يناير (كانون الثاني) 1952، حيث حثّ دو على إعطاء الأولوية لتعليم ابنهما رغم فقر الأسرة، وطمأنها بأنهما سيلتقيان يومًا ما.
وأشارت الرسالة إلى أن هوانغ كان يعمل في شركة إنشاءات في ماليزيا، آنذاك.
ذكرت الفتاة هوانغ ليينغ، أن جدتها بدت في سلام عند وفاتها، وكأنها التقت روحياً بزوجها. وتعتزم العائلة مواصلة البحث عن هوانغ جونفو وأحفاده لتحقيق رغبات دو.