تناول الحمام المحشي يمكن أن يوفر العديد من الفوائد الصحية. وفيما يلي عشر فوائد صحية لتناول الحمام المحشي وفقا لما نشره موقع هيلثي :

أحسن من المحلات.. طريقة عمل الحمام المحشي بالأرز مع الشيف سارة سمير ياسمين عز تتوجه لنقابة الإعلاميين لتقنين أوضاعها هذا ما يحدث لجسمك عند تناول الحمام المحشي

مصدر غني بالبروتين: يحتوي الحمام على كمية كبيرة من البروتينات، وهي ضرورية لبناء وتجديد الخلايا وبناء العضلات.

غني بالألياف: تحتوي وصفة الحمام المحشي عادةً على مكونات غنية بالألياف مثل الأرز والخضروات، وهذا يساهم في تحسين صحة الجهاز الهضمي وتعزيز الشبع.

مصدر للفيتامينات والمعادن: يحتوي الحمام المحشي على مجموعة متنوعة من الخضروات والتوابل التي توفر فيتامينات ومعادن مهمة لصحة الجسم.

قليل السعرات الحرارية: يمكن تحضير الحمام المحشي بوجبة خفيفة منخفضة السعرات الحرارية، مما يجعلها مناسبة للأشخاص الذين يتبعون نظامًا غذائيًا منخفض السعرات الحرارية.

توفر الطاقة: يحتوي الحمام المحشي على مصادر طاقة متعددة مثل الكربوهيدرات الموجودة في الأرز والبروتين الموجود في الحمام، مما يساعد في تزويد الجسم بالطاقة اللازمة.

يحسن التركيبة الغذائية: يمكن تخصيص وصفة الحمام المحشي لتتناسب مع احتياجاتك الغذائية الخاصة، مثل تقليل كمية الدهون أو الصوديوم.

يعزز الشبع: نظرًا لارتفاع محتوى الألياف والبروتين في الحمام المحشي، فإن تناوله يمكن أن يساعد في الشعور بالشبع لفترة أطول ومنع الشهية المفرطة.

يدعم صحة القلب: يمكن أن تساهم بعض مكونات الحمام المحشي مثل الخضروات والزيت الزيتون في تعزيز صحة القلب وخفض مستويات الكولسترول الضار.

يحسن صحة الجلد: يحتوي الحمام المحشي على مكونات مفيدة لصحة الجلد مثل الخضروات الغنية بالفيتامينات والمعادن، والتي يمكن أن تحسن مظهر الجلد وتعزز صحته.

يحمي من الأمراض المزمنة: تناول الحمام المحشي كجزء من نظام غذائي صحي ومتوازن يمكيحمي الجسم من الأمراض المزمنة مثل أمراض القلب والسكري والسرطان.

مهمة التأكيد على أن هذه الفوائد تعتمد على طريقة إعداد وصفة الحمام المحشي والمكونات المستخدمة. من المهم أيضًا التأكد من تناول وجبات متوازنة ومتنوعة وممارسة نمط حياة صحي بشكل عام للحصول على فوائد صحية كاملة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مصدر للفيتامينات والمعادن غني بالألياف یمکن أن

إقرأ أيضاً:

دراسة حديثة: التقلبات الحرارية المفاجئة تهدد حياة الملايين بحلول نهاية القرن| فيديو

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشفت دراسة علمية جديدة عن خطر متزايد يهدد البشر مع نهاية القرن الحالي، يتمثل في التقلبات الحرارية المفاجئة التي من المتوقع أن تتسبب في مقتل عدد غير مسبوق من الأشخاص، خاصةً في المناطق الفقيرة والأكثر هشاشة.

شدة التقلبات الحرارية

وأظهرت الدراسة ارتفاعًا بنسبة 60% في شدة التقلبات الحرارية منذ عام 1961، حيث أصبحت هذه الظواهر تؤثر على 60% من مناطق العالم. وتوقعت الدراسة أن تزداد شدة هذه التقلبات بنسبة 8% إضافية بحلول عام 2100، مما ينذر بكوارث بيئية وصحية خطيرة.

https://youtu.be/jigq83ZACqg

 

انبعاثات الكربون: المتهم الأول

بحسب نتائج البحث، فإن السبب الأساسي وراء هذه الظواهر المناخية القاتلة يعود إلى ارتفاع انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بنسبة 151% خلال العقود الماضية، مما أدى إلى إحداث اضطرابات عميقة في النظم البيئية، أبرزها تدمير المحاصيل الزراعية نتيجة تغيرات حرارية غير متوقعة.

وسجلت الدراسة خسائر اقتصادية بمليارات الدولارات في كل من أوروبا والولايات المتحدة نتيجة موجات حر غير مسبوقة، بينما كانت المناطق الفقيرة مثل إفريقيا جنوب الصحراء وأمريكا اللاتينية الأشد تضررًا، حيث واجهت آثار التقلبات بمعدل 6 أضعاف مقارنة بباقي أنحاء العالم.

تداعيات صحية مدمرة

لم تتوقف التأثيرات عند الجانب البيئي والاقتصادي، إذ سجلت الدراسة زيادة حادة في الوفيات المُبكرة بسبب موجات البرد القاتلة، إلى جانب ارتفاع معدلات أمراض القلب ومشاكل الجهاز التنفسي المرتبطة بالحرارة الشديدة.

وأكدت النتائج أن الأطفال الذين يولدون اليوم سيواجهون ما لا يقل عن سبع كوارث مناخية قبل بلوغهم سن الثامنة عشرة، ما لم يتم اتخاذ إجراءات عاجلة للحد من الاحترار العالمي.

الحاجة إلى تحرك عالمي عاجل

حذّرت الدراسة من أن تجاوز ارتفاع الحرارة العالمي حاجز 1.5 درجة مئوية سيؤدي إلى تفاقم الكوارث المناخية بشكل لا رجعة فيه. كما أكدت أن التقلبات الحرارية لا تتيح وقتًا كافيًا لبناء بنى تحتية قادرة على مواجهة الكوارث، مشيرةً إلى أن أنظمة الإنذار الحالية غير كافية أمام سرعة وشدة الظواهر "المُباغتة".

ولفت الباحثون إلى ظهور تأثيرات مركبة مثل: الجفاف، الفيضانات، وحرائق الغابات، مما أربك خطط الاستجابة للكوارث البيئية وزاد من صعوبة السيطرة عليها.

توصيات الدراسة: خفض الانبعاثات ودعم الدول النامية

في مواجهة هذا السيناريو الكارثي، أوصت الدراسة بضرورة:

خفض انبعاثات الكربون بنسبة 6% سنويًا بدءًا من الآن.دعم الدول النامية وتمويل مشاريع التكيُّف مثل أنظمة الري الذكية.التحول الكامل نحو الطاقة المتجددة والتخلي عن الوقود الأحفوري بحلول عام 2050.

كما حذرت الدراسة من أن كل زيادة بمقدار 0.1 درجة مئوية ستؤدي إلى تعريض 140 مليون شخص إضافي لخطر الموت الحراري.

 

مقالات مشابهة

  • للمرة الأولى.. طاقة الشمس والرياح تتفوق على الطاقة الحرارية بالصين
  • دراسة حديثة: التقلبات الحرارية المفاجئة تهدد حياة الملايين بحلول نهاية القرن| فيديو
  • المالية النيابية تتوقع بعدم وجود موازنة للعام الحالي!
  • هل يمكن للفول السوداني علاج حساسية الفول السوداني؟
  • وصفة لزيادة الوزن
  • ماذا يحدث للجسم عند الإكثار من تناول الشوفان
  • ماذا يحدث لجسمك عند تناول المشروم
  • ألمانيا تتوقع ركودا اقتصاديا هذا العام وتُحمّل ترامب المسؤولية
  • محافظ مطروح يشارك في فعاليات النسخة الخامسة للأولمبياد الرياضي بسيناء
  • ماذا يحدث لجسمك عند تناول 5 حبات لوز منقوعة كل صباح؟