7.5 مليون يورو.. لماذا دفعت شاكيرا غرامة ضخمة بعد انفصالها عن بيكيه؟
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
قبل بدء محاكمتها، توصلت نجمة البوب الكولومبية شاكيرا إلى اتفاق مع المدعين العامين الإسبان لتسوية قضية الاحتيال الضريبي، ودفعت المغنية غرامة قدرها 7.5 مليون يورو، وكان المدعون يريدون سجنها لمدة ثماني سنوات وغرامة قدرها 23.8 مليون يورو إذا ثبتت إدانتها.
وكانت قد واجهت ادعاءات بالاحتيال الضريبي بقيمة 14.
وقالت في بيان مطول إن أطفالها "لا يريدون رؤية أمهم تضحي بسلامتها الشخصية في هذه المعركة"، وكانت قد رفضت في وقت سابق الصفقة التي عرضتها النيابة العامة، واختارت بدلاً من ذلك المثول للمحاكمة.
وتمحورت القضية حول المكان الذي كانت تعيش فيه شاكيرا بين عامي 2012 و2014
وقالت: "طوال مسيرتي المهنية، سعيت دائمًا لفعل ما هو صحيح وتقديم مثال إيجابي للآخرين".
وعلى الرغم من هذه الجهود، تابعت سلطات الضرائب في إسبانيا قضية ضدي كما فعلت ضد العديد من الرياضيين المحترفين وغيرهم من البارزين.
وأضافت أنها بحاجة إلى تجاوز التوتر والخسارة العاطفية في السنوات العديدة الماضية والتركيز على الأشياء التي أحبها، وفي قلب هذا الخلاف يكمن وضع إقامة شاكيرا بين عامي 2012 و2014، عندما زعم ممثلو الادعاء أنها كانت تعيش في إسبانيا لكنهم أدرجوا مكان إقامتها الرسمي في مكان آخر.
بموجب القانون الإسباني، يعتبر الأشخاص الذين يقضون أكثر من ستة أشهر في البلاد مقيمين للأغراض الضريبية. لكن شاكيرا تقول إن إسبانيا لم تكن المكان الذي كانت تعيش فيه بشكل رئيسي في ذلك الوقت.
وفي يوليو، أصدر الادعاء وثيقة تزعم أنها اشترت منزلا في برشلونة في عام 2012، والذي أصبح منزلا عائليا لها ولشريكها، لاعب كرة القدم في برشلونة، جيرارد بيكيه.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتيال الضريبي الكولومبية شاكيرا ملیون یورو
إقرأ أيضاً:
بنك الاستثمار الأوروبي يخصص 86 مليون يورو لحماية البنية التحتية للطاقة بأوكرانيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن بنك الاستثمار الأوروبي تخصيص مبلغ 86 مليون يورو لحماية البنية التحتية للطاقة في أوكرانيا.
وأوضح بنك الاستثمار الأوروبي - في بيان - أن التمويل موجه في إطار حزمة الاستجابة العاجلة للتضامن الأوكراني التي وضعها بنك الاستثمار الأوروبي بالتعاون مع المفوضية الأوروبية- فيما يعد هذا الإجراء الأول لخطة إنقاذ الطاقة الأوكرانية التي اعتمدها البنك في أكتوبر الماضي لمعالجة الأضرار الجسيمة التي لحقت بالبنية التحتية للطاقة في أوكرانيا بسبب الأزمة الروسية الأوكرانية المستمرة.
واشار البنك إلى أن هذه الأموال تدعم بناء هياكل واقية مضادة للطائرات بدون طيار لمعدات نقل الكهرباء، وتعزيز مرونتها ضد الهجمات العسكرية وضمان سلامة ووظائف البنية التحتية لنقل الطاقة في أوكرانيا خلال الحرب.