استشاري عيون يحذر 3 فئات من الرياح المحملة بالأتربة
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
قال الدكتور مصطفى عز الدين، استشاري طب وجراحة العيون، إن الرياح المحملة بالأتربة، تُؤثر سلبا على 3 فئات، وهم الأطفال خاصة مرضى الحساسية، وكبار السن، ومن قاموا بإجراء عمليات تصحيح إبصار.
مرضى حساسية العيونوتابع استشاري طب وجراحة العيون، حلقة برنامج «مع الناس»، المذاع على فضائية «الناس»، الاثنين: «لازم نأخذ لبالنا من الأيام التي بها رياح محملة بالأتربة، وعلى الأمهات خاصة من أطفالهن مصابين بحساسية العين، وكبار السن، ومن قاموا بإجراء عملية تصحيح الإبصار، عليهم المكوث في البيت في هذا اليوم حتى لا يتعرضوا لمضاعفات».
واستكمل: «لو طفل أو أي شخص شعر باحمرار في العين بسبب الأتربة عليه وضع قطرة مٌطهرة للعين، وليس التي تحتوي على الكورتيزون، وفي حال زيادة المضاعفات يجب الذهاب فورا للطبيب».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قناة الناس برنامج مع الناس
إقرأ أيضاً:
هيئة مستشفى الثورة بالحديدة تتسلم من مكتب الاوقاف مساهمة نقدية لدعم مرضى الغسيل الكلوي
الثورة نت|
تسلمت هيئة مستشفى الثورة العام بمحافظة الحديدة من مكتب الهيئة العامة للأوقاف، اليوم، مساهمة نقدية لإجراء العمليات لمرضى الغسيل الكلوي.
وخلال تسليم المساهمة شيك بمبلغ أثنين مليون ريال، أشاد وكيل أول المحافظة أحمد مهدي البشري، بهذه المبادرة الإنسانية من هيئة الأوقاف، تجاه شريحة هامة من المجتمع مستضعفة مرضى الغسيل الكلوي الذين يحتاجون دوما للرعاية الصحية.
ودعا الجهات والخيرين إلى دعم مراكز الغسيل الكلوي وتوفير الأدوية والمحاليل والأجهزة، في ظل استمرار العدوان والحصار.
ونوه جهود رئاسة هيئة مستشفى الثورة باعتبارها من المستشفيات النموذجية على مستوى اليمن، يخدم الآلاف من المرضى يوميا.
فيما ثمن رئيس هيئة مستشفى الثورة الدكتور خالد أحمد سهيل، الدور الانساني لهيئة الاوقاف في رفد الهيئة بهذه المساهمة النقدية لدعم مرضى الغسيل الكلوي والتخفيف من معاناتهم.
وأكد أن الاهتمام بمرضى الفشل الكلوي من أولويات الهيئة في نشاطها الخدمي.. معربا عن شكره لقيادة السلطة المحلية لما تقدمه للهيئة من دعم ومساندة في هذه الظروف الاستثنائية التي يمر بها الوطن جراء استمرار العدوان والحصار.
من جانبه أوضح مدير مكتب الهيئة العامة للأوقاف عبدالله زيد شايم، أن المساهمة النقدية من المكتب، تأتي تزامنا مع الذكرى السنوية للشهيد 1446هـ، وضمن مشروع ” وتعاونوا على البر والتقوى”.
وشدد على أهمية تعاون الجهات الرسمية والشعبية لإنقاذ حياة المئات من المرضى انطلاقا من الواجب الإنساني الذي يحتم على الجميع تخفيف معاناة المرضى وأسرهم.
حضر التسليم، نواب رئيس الهيئة ومدير مكتب هيئة الأوقاف، وعدد من المختصين بالمستشفى.