نجلاء بدر: أرفض فكرة تبني الأطفال.. وهذا سبب ابتعادي عن البطولة المطلقة
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
تحدثت الفنانة نجلاء بدر، عن الأمومة وتجسيدها لدور الأم في بعض الأعمال، وعن رأيها في فكرة تبني طفل، وعن عدم خوضها البطولة المطلقة حتى الآن، وذلك خلال تصريحات تلفزيونية لها.
وقالت نجلاء بدر، إنها رفضت البطولة المطلقة أكثر من مرة، وعرض عليها ذلك الأمر أكثر من مرة، ولكن هناك أعمال إذا قبلت بها كبطولة مطلقة ستخسر كثيرا من رصيدها، والمكسب في حد ذاته فيما تقدمه حاليا هو أهم لديها من كثرة عدد المشاهد، والسيناريوهات في البطولة المطلقة يجب أن تكون مدروسة بالبطل.
وعن نجاحها في أدوار الأمومة، أضافت نجلاء، أنها لم تمارس شعور الأمومة في الحقيقة، ودائما تقول إن الفنان يجب أن يبتعد عن حياته الشخصية ويبحث عن أدوار نجلاء بدر تشير إلى نجاحها في أدوار الأمومة وتؤكد أنها لم تعيش هذا الشعور فعليًا، وتعتبر أن الفنان يجب أن يتجنب الاندماج في حياته الشخصية ويسعى لتجسيد أدوار جديدة، وأن تمتعها بتجسيد شعور الأمومة في أعمالها الفنية، مشيرة إلى أن هذا الإحساس ممتع وتجده فرصة لتعويض نواحي ناقصة في حياتها الشخصية، خاصة مع الأطفال والشباب المراهقين.
وعبرت نجلاء بدر عن رفضها لفكرة تبني الأطفال، لكنها تظهر تأييدها لكفالة الأيتام. تشدد على وجود فارق كبير بين الاثنين، مشيرة إلى أن رفضها لفكرة التبني يعود إلى تحقيق الطفل لسن الرشد في وقت معين. توضح أن في هذا السياق، يمكن أن يكون الاقامة معها غير مناسبة، خاصة إذا كان الطفل في سن مراهقة، وتشدد على أن هذا ينطبق على الفتيات أيضًا حين يتعلق الأمر بالعيش معها في رفقة زوجها.
واستكملت نجلاء حديثها بأن التبني مؤلم لكن الشرع أباح كفالة اليتيم، وأنها لم تستطع رؤيتهم حتى لا تتعلق بهم، وأن كفالة اليتيم واجب ديني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة نجلاء بدر الفجر الفني البطولة المطلقة نجلاء بدر
إقرأ أيضاً:
إعلام: الاتحاد الأوروبي يتخلى عن فكرة حظر واردات الغاز الطبيعي المسال الروسي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكر مسؤولون أوروبيون أن الاتحاد الأوروبي تخلى عن فكرة فرض حظر على استيراد الغاز الطبيعي المسال الروسي بسبب معارضة بعض الحكومات والوضع غير المؤكد بشأن مصادر بديلة.
وجاء في تقرير نشرته وكالة "رويترز": "تخلى المسؤولون الأوروبيون عن فكرة فرض حظر على استيراد الغاز الطبيعي المسال الروسي في حزم العقوبات القادمة، بسبب مقاومة بعض الحكومات وعدم اليقين بشأن البدائل المتاحة".
وبدلا من ذلك، تعتزم المفوضية الأوروبية وضع خطة جديدة لإنهاء الاعتماد على الطاقة الروسية بحلول عام 2027. ومن المتوقع الإعلان عن هذه الخطة مطلع مايو، لكن التفاصيل لا تزال قليلة، وفق الوكالة.
ومن المرجح أن تقترح المفوضية الأوروبية الحزمة العقابية السابعة عشرة ضد روسيا بحلول يونيو، لكن العمل على هذه الإجراءات يسير ببطء، حسبما أفاد مسؤولون.
كما أشارت الوكالة إلى أن المسؤولين الأوروبيين يرون في رغبة الولايات المتحدة بيع المزيد من الغاز للاتحاد الأوروبي أداة محتملة للتفاوض بغية إقناع واشنطن بخفض الرسوم الجمركية، لكن مطالب الجانب الأمريكي لا تزال غير واضحة.
وصرّح أحد المصادر لوكالة "رويترز" بأن المفوضية الأوروبية لا تريد المخاطرة بفقدان الغاز المسال الروسي بسبب القيود، وبالتالي التخلي عن فرص التفاوض. بالإضافة إلى ذلك، يخشى الاتحاد الأوروبي من الوقوع في الاعتماد على الولايات المتحدة، ثالث أكبر مورد للغاز إليه.
وقد أكدت روسيا مرارا قدرتها على تحمل ضغوط العقوبات التي بدأت الدول غير الصديقة في فرضها قبل عدة سنوات وتواصل تشديدها. بينما ظهرت في الغرب نفسه آراء متكررة تشكك في فعالية هذه الإجراءات.
وكان الرئيس فلاديمير بوتين قد صرح سابقا أن سياسة احتواء روسيا وإضعافها تمثل استراتيجية طويلة الأمد لدى خصومها، وأن العقوبات وجهت ضربة قوية للاقتصاد العالمي بأكمله. وأوضح أن الهدف الأساسي للغرب هو أن يتدهور مستوى معيشة الملايين من الناس.