- برشلونة يحدد سعر بيع عبدالصمد الزلزولي ليوفنتوس
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن برشلونة يحدد سعر بيع عبدالصمد الزلزولي ليوفنتوس، 8211; يسعى نادي برشلونة حاليا للتخلص من بعض اللاعبين في الفريق الأول لكرة القدم حتى يوفر الأموال و يخفض الرواتب . .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات برشلونة يحدد سعر بيع عبدالصمد الزلزولي ليوفنتوس، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
– يسعى نادي برشلونة حاليا للتخلص من بعض اللاعبين في الفريق الأول لكرة القدم حتى يوفر الأموال و يخفض الرواتب .
و حسب تقرير صحيفة توتو ميركاتو فإن نادي يوفنتوس الايطالي استفسر عن عبدالصمد الزلزولي لاعب برشلونة لضمه هذا الصيف.
برشلونة يقيم اللاعب بـ 15 مليون يورو إذا أراد النادي الإيطالي حسم الصفقة في سوق الانتقالات الصيفي الراهن.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: برشلونة برشلونة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نصية: ارتفاع أعداد العاملين بالدولة سبب ظهور أزمة صرف المرتبات
ليبيا – قال عضو مجلس النواب عبد السلام نصية،إن مشكلة تأخر صرف المرتبات باتت مزمنة، خصوصاً في السنوات الماضية،مرجعا في مسؤولية ظهور هذه الأزمة لعدة عوامل، أبرزها ارتفاع أعداد العاملين بالدولة؛ مما رفع بند الرواتب التي أصبحت تشكل أكثر من 65 في المائة من دخل البلاد.
نصية أوضح في تصريحات خاصة لصحيفة “الشرق الأوسط”، أن التوسع في التعيينات بالقطاع العام، وأيضاً قرارات زيادة الرواتب العشوائية، لم يقابلهما زيادة في الدخل العام، كما أنهما تمّا في إطار التنافس بين الحكومات والأفراد بهدف كسب الولاءات.
ورأى أن اعتماد البلاد على النفط بوصفه مورداً رئيسياً للدخل يعد سبباً إضافياً للأزمة، وقال موضحاً:”بات أي تذبذب في أسعار النفط وكميته المستخرجة ينعكس سلباً على الدخل العام، وبالتبعية تتأثر رواتب العاملين من حيث القيمة، وأيضاً توقيت صرفها”.
وأضاف نصية سبباً آخر، يتمثل في ظهور سياسات غريبة للمالية العامة، من أهمها ما يسمى بـ الإفراجات التي يشوبها الكثير من الفساد، فضلاً عن انهيار ما يعرف بـالدورة المستندية للدخل، من خلال قيام المؤسسة الوطنية للنفط بحجب الإيرادات والتصرف فيها قبل توريدها.
وانتهى نصية إلى أن كل الأسباب السابقة، مع زيادة سعر الصرف نتيجة التوسع في الإنفاق الناتج عن الانقسام المؤسساتي سيظل من الأسباب التي تؤدي إلى استمرار وتفاقم أزمة الرواتب.