علوم وتكنولوجيا جوجل تختبر ميزة GBoard الجديدة.. يمكنها استرداد النص المحذوف
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
علوم وتكنولوجيا، جوجل تختبر ميزة GBoard الجديدة يمكنها استرداد النص المحذوف،تعمل Google على جلب زر تراجع جديد إلى لوحة مفاتيح Android الخاصة بها، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر جوجل تختبر ميزة GBoard الجديدة.. يمكنها استرداد النص المحذوف، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تعمل Google على جلب زر "تراجع" جديد إلى لوحة مفاتيح Android الخاصة بها، والتي ستساعد المستخدمين على الكتابة بشكل أفضل عن طريق إضافة القدرة على إعادة النص المحذوف، وفقًا لأحد التقارير، ستحصل GBoard على زر "تراجع" جديد سيعمل بطريقة مشابهة لأنظمة تشغيل سطح المكتب، ويتم حاليًا اختبار الميزة وهي متوفرة في أحدث إصدار تجريبي من GBoard ، ولكن لا يزال من غير الواضح متى سيتم طرحها للجمهور.
وتم الإبلاغ عنها لأول مرة بواسطة 9to5Google، الميزة وفقًا للمطور rkbdi (التي تمت مشاركتها بواسطة Akos Paha) موجودة حاليًا في الإصدار التجريبي الجديد من GBoard، ولكن تم وضعها تحت علامة تعطيل، ويُقال أن الميزة تظهر في أزرار تجاوز سعة GBoard في الإعدادات، ولكن نظرًا لأن Google قامت مؤخرًا بتمكين القدرة على تخصيص ما يريد المستخدمون رؤيته في قائمة الفائض هذه، فيمكن رفع مستوى أعلى، مما يسهل الوصول إليه قليلاً، بالطبع، يمكن أن يظهر تنفيذها النهائي بشكل مختلف كثيرًا وبطريقة أكثر سهولة في الاستخدام ويمكن الوصول إليها، وفقاً لموقع gadgets360.
وبالنسبة لما يفعله، فإن الزر الجديد الموجود على لوحة المفاتيح الافتراضية كما هو الحال في أنظمة تشغيل سطح المكتب الأخرى سيسمح للمستخدمين بشكل أساسي بأداء وظيفة "Control + Z" أو "Command + Z"، والتي تؤدي بشكل أساسي إلى التراجع عن الأشياء ويمكنها إعادة النص المحذوف الذي تمت كتابته مؤخرًا في حقل نصي، مع قيام المستخدم ببساطة بالضغط على الزر "تراجع" من القائمة الكاملة، لإعادة النص الذي تمت كتابته مؤخرًا، ولكن تم حذفه بعد ذلك.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دبلوماسي مغربي: الشركات المغربية والصينية يمكنها تطوير تآزرات قوية خاصة في قطاع السيارات الكهربائية
قال السفير المغربي في الصين، عبد القادر الأنصاري، إن الشركات المغربية والصينية يمكنها تطوير تآزرات قوية، خاصة في قطاع السيارات الكهربائية، لاسيما وأن المغرب أصبح مصدرا رائدا للسيارات بفضل مناخ الأعمال الملائم.
وأوضح الدبلوماسي المغربي في حوار مع صحيفة « تشاينا ديلي » الصينية، أن « إنتاج السيارات الكهربائية يتطلب مواد أولية، وتكنولوجيا، ويد عاملة مؤهلة. وهذه العناصر موجودة في المغرب، الذي يستفيد أيضا من الولوج إلى أسواق أخرى ».
وشدد المتحدث على أن إمكانات التعاون الثنائي بين المغرب والصين في إطار مبادرة الحزام والطريق « واعدة جدا ».
وقال الأنصاري، إنه بفضل موقعه كبوابة نحو إفريقيا، وولوجه إلى السوق الأوروبية، أصبح المغرب شريكا رئيسيا في مبادرة الحزام والطريق.
وأشار في هذا الصدد إلى مدينة محمد السادس « طنجة تيك » كنموذج بارز للتعاون الصيني المغربي، مسجلا أنه « في هذه المدينة الذكية، نأمل استقبال شركات صينية لتنفيذ مشاريع الجيل الجديد ذات القيمة التكنولوجية العالية، لاسيما في قطاعات السيارات والإلكترونيات والروبوتات ».