«كيفية مساعدة الشباب والمراهقين على مكافحة الإدمان» ندوة بخدمة اجتماعية سوهاج
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
نظم المعهد العالي للخدمة الاجتماعية بسوهاج، قسم التدريب والبحوث وبالتعاون مع مستشفى سوهاج للصحة النفسية وعلاج الإدمان، ندوة بعنوان «الإدمان وتأثيره على الشباب الجامعي»، تحت رعاية الدكتور محمد فوزي العمدة، رئيس مجلس إدارة المعهد، الدكتور بهجت محمد رشوان عميد المعهد.
كيفية مساعدة الشباب والمراهقين على مكافحة الإدمانوحضر الندوة العديد من الشخصيات والأساتذة الجامعيين منهم الدكتور مجدى تركس، رئيس قطاع الفرقة الثانية، والدكتور على نصاري، المشرف العام على التدريب، والدكتورة سناء فارس، تحت شعار عام الصحة النفسية برعاية الدكتورة منن عبد المقصود، الأمين العام للأمانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان، والدكتورة وسام أبو الفتوح، مدير عام الإدارة العامة لشؤون المستشفيات بالأمانة، وبالتعاون مع إدارة علاج الإدمان بالأمانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان برئاسة الدكتورة رغدة الجميل
وحاضر بالندوة كلا من الدكتور أكرم أحمد الصاوي، مدير عام مستشفى سوهاج للصحة النفسية وعلاج الإدمان، والدكتور موللر وديع هنري، مدير الطب العلاجي بالمستشفى، والدكتور هنري مريس كامل، مدير وحدة الإدمان بالمستشفى، والدكتور علاء صادق رفاعي - أستاذ تنظيم المجتمع ووكيل المعهد لشؤون التعليم والطلاب، والدكتور علاء السيد خالد العمري - مدرس الصحة النفسية ومدير وحدة ضمان الجودة بالمعهد.
وحضر الندوة عدد يتجاوز 600 طالب وطالبة من المعهد وتضمنت الندوة الحديث عن كيفية مساعدة الشباب والمراهقين على مكافحة الإدمان، ونسب التعاطي والإدمان وأنواع المخدرات المنتشرة في محافظة سوهاج، ومراحل العلاج من الإدمان، وكيفية تأهيل متعافي الإدمان لعدم العودة مرة أخرى لتعاطى المخدرات، ودور الأخصائي الاجتماعي في التعامل مع الإدمان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خدمة اجتماعية علاج الإدمان مخاطر الإدمان الإدمان
إقرأ أيضاً:
قانون اتحاد الصحفيين… ندوة حوارية في دار البعث
دمشق-سانا
دعا المشاركون في الندوة الحوارية التي أقامها فرع دمشق لاتحاد الصحفيين على مدرج دار البعث تحت عنوان “ماذا يريد الصحفيون من قانون اتحاد الصحفيين” إلى تعديل قانون الإتحاد بما يناسب خصوصية العمل الإعلامي ومعاملة الصحفيين المنتسبين للاتحاد وفق قانون الإعلام الجديد وليس وفق قانون الجرائم الإلكترونية.
وأكد المشاركون خلال الندوة التي حضرها وزير الإعلام زياد غصن أهمية التقييم الحقيقي للعاملين في هذا المجال، والتوصيف الدقيق للصحفي أو الإعلامي، إضافة إلى تنظيم العمل في المؤسسات الإعلامية وفق الحاجة والاختصاص، مشيرين إلى ضرورة مراقبة عمل المنصات وصناع المحتوى وضبط عملهم بطريقة تتناسب مع أخلاقيات المهنة وقيمها.
وحول الناحية التنظيمية في قانون الاتحاد أكد المشاركون ضرورة معالجة بعض الثغرات، ومنها عدم السماح لرؤساء الفروع بالترشح إلى مجلس الاتحاد، إضافة إلى تعريف اتحاد الصحفيين وآليات عمله وشروط الانتساب إليه، وتقديم التسهيلات والدعم للصحفي وتيسير وصوله للمعلومة وصيانة حقوقه ضمن مواد واضحة في القانون، والاستفادة من خبرات الصحفيين المحالين إلى التقاعد.
وفي رده على المداخلات أوضح رئيس الاتحاد موسى عبد النور أن قانون الجرائم الإلكترونية يحدد أن استدعاء أي صحفي يتم بناء على ادعاء شخصي فقط بعيداً عن أي اعتبارات أخرى، وأن الصحفي هو من يحمي نفسه من خلال معرفته بالقانون وآليات النشر، ومن المتوقع أن يتم العمل في القانون الجديد باتجاه إيجاد حل لهذه المسألة بشكل نهائي.
وحول التوصيف الصحفي والإعلامي أشار إلى أن هذه المادة تمت مناقشتها بشكل مستفيض في قانون الإعلام، وستكون واضحة في قانون الاتحاد، وهي جزء أساسي في عملية تنظيم المهنة، لافتاً إلى التواصل مع عدد من الشركات لتغطية التأمين الصحي للصحفيين لعدم إمكانية الاتحاد تغطية هذه النفقات بشكل كامل.
كما لفت عبد النور إلى أنه سيتم ضبط عمل المنصات، ويتم التفكير بإعادة تفعيل مهرجان الإعلام بالتعاون مع الوزارة بعد انقطاعه لسنوات.
كما حضر الندوة معاون الوزير أحمد ضوا.