صبحي يشهد جلسة حوارية لمبادرة شارك الكلمة كلمتك
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
شهد الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة فعاليات الجلسة الحوارية التى أقامتها الوزارة ضمن فعاليات الحملة القومية التي أطلقتها وزارة الشباب والرياضة بهدف تعزيز المشاركة في الانتخابات الرئاسية المقبلة.
تضمنت الجلسة الحوارية شرح ضوابط التصويت في الانتخابات الرئاسية القادمة، وأهمية المشاركة في الانتخابات باعتباره واجب وطني ، فضلاً عن عرض ألية فرز الأصوات داخل اللجان الفرعية ودور مندوبي المرشحين ووكلائهم، وكذا التوعية بخطوات التصويت الانتخابي الصحيح ، ومبطلات التصويت.
تحدث بالجلسة كل من المستشار علاء قنديل عضو الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات ، والمستشار وليد محمود عضو الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات، والدكتور محمد سلمان طايع أستاذ الاقتصاد والعلوم السياسية جامعة القاهرة ، وأدار الجلسة محمود جابر عضو وحدة السياسات والمتحدث الرسمي باسم نموذج محاكاة مجلس الشيوخ وبرلمان الشباب.
كما تطرقت الجلسة إلى جهود الهيئة الوطنية للانتخابات فى التسهيل علي المقيمين بالخارج في إجراء عملية التصويت والمقرر لها أول ديسمبر المقبل، وكذا آليات الاستعلام عن مقار الانتخابات.
من جانبه، أكد الدكتور أشرف صبحى على أهمية مشاركة المواطنين والشباب فى الإدلاء بأصواتهم فى الانتخابات الرئاسية المقبلة فى مشهد ديمقراطى يؤكد تطور الدولة المصرية ودور الشعب فى اختيار من يمثله.
لفت الوزير إلى التوسع فى الجلسات الحوارية التى تعقدها الوزارة على مستوى جميع المحافظات للتوعية بالعملية الانتخابية والتصويت الانتخابى الصحيح.
حضر اللقاء من وزارة الشباب والرياضة اللواء إسماعيل الفار رئيس قطاع الشباب، والدكتور عبد الله الباطش مساعد الوزير، وايمان عبد الجابر رئيس الإدارة المركزية للبرلمان والتعليم المدنى، وراندا البيطار مدير عام برلمان الطلائع والشباب.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
آخر تصريح من برّي.. ماذا أعلن عن جلسة الرئاسة؟
أكد رئيس مجلس النواب نبيه بري، اليوم الجمعة، أن المساعي مستمرة لإنجاح الجلسة النيابية المقررة في 9 كانون الثاني المقبل لانتخاب رئيس للجمهورية، مشيراً إلى أنه لا نية لديه لتأجيلها، وأنه لم يصله أي طلب بهذا المعنى من القوى السياسية.وفي حديث عبر صحيفة "الشرق الأوسط"، أكد بري أن المساعي منصبة الآن على إنجاح الانتخابات، نافياً ما يتردد عن مسعى يقوم به للوصول إلى تفاهمات مسبقة حول الحكومة المقبلة واسم رئيسها وتركيبتها وبيانها الوزاري. وجزم بري بأن "الرئاسة أولاً"، مشيراً إلى أن الأمور الأخرى لديها مسار سياسي ودستوري واضح، وذلك في إشارة إلى الاستشارات النيابية الملزمة التي يُجريها رئيس الجمهورية لاختيار رئيس الحكومة، والاستشارات غير الملزمة التي يجريها الرئيس المكلف تشكيلها مع النواب حول شكل هذه الحكومة.
ورفض بري التعليق على تأييد حليفه، النائب السابق وليد جنبلاط، لقائد الجيش العماد جوزف عون رئيساً، وقال: "كل شيء سيتضح في الجلسة". كان بري قال في تصريحات سابقة إن انتخاب عون يحتاج تعديلاً للدستور الذي يفرض استقالة موظفي الفئة الأولى، وقائد الجيش منهم، قبل سنتين على الأقل من انتخابهم، فيما تذهب الترجيحات الأخرى نحو حصوله على 86 صوتاً على الأقل في الجلسة، ما يجعل من انتخابه "تعديلاً ضمنياً"، كما حصل عند انتخاب الرئيس السابق ميشال سليمان.