أبرز المباريات العربية والعالمية اليوم الثلاثاء
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
تقام مجموعة من المباريات في تصفيات كأس العالم 2026 وتصفيات كأس آسيا 2027 وتصفيات يورو 2024، أبرزها يجمع البحرين مع الإمارات والأردن مع السعودية وسوريا مع اليابان واليونان مع فرنسا وتنزانيا مع المغرب ومالاوي مع تونس.
وفي ما يلي أبرز مباريات اليوم الثلاثاءتصفيات كأس العالم 2026 وكأس آسيا 2027
13:00باكستان-- : --طاجيكستان
13:30ميانمار-- : -- كوريا الشمالية
15:00تايبيه-- : --ماليزيا
15:00الفلبين -- : -- إندونيسيا
15:45بنغلادش-- : --لبنان
16:00فيتنام-- : --العراق
16:00هونغ كونغ-- : --تركمنستان
16:00سنغافورة-- : --تايلاند
16:00الصين -- : -- كوريا الجنوبية
17:00أوزبكستان-- : --إيران
17:15نيبال-- : --اليمن
17:30الهند-- : --قطر
18:00قيرغيزستان-- : --عمان
18:00فلسطين-- : -- أستراليا
18:45سوريا -- : -- اليابان
19:45البحرين-- : --الإمارات
20:00الأردن -- : -- السعودية
21:00أفغانستان-- : --الكويت
تصفيات يورو 2024
23:45رومانيا-- : -- سويسرا
23:45أندورا -- : -- إسرائيل
23:45كوسوفو-- : --روسيا البيضاء
23:45اليونان -- : -- فرنسا
23:45جبل طارق-- : --هولندا
23:45كرواتيا-- : -- أرمينيا
23:45ويلز-- : --تركيا
تصفيات كأس العالم 2026 (أفريقيا)
17:00إسواتيني-- : --الرأس الأخضر
17:00الصومال-- : --أوغندا
17:00بوتسوانا-- : --غينيا
17:00مالاوي-- : -- تونس
17:00ليسوتو -- : -- بنين
17:00رواندا -- : -- جنوب أفريقيا
17:00إثيوبيا -- : -- بوركينا فاسو
20:00ليبيا-- : --الكاميرون
20:00موريشيس-- : --أنغولا
20:00ساوتومي و برينسيب -- : -- ناميبيا
20:00جزر القمر-- : --غانا
20:00جنوب السودان-- : --موريتانيا
20:00توغو-- : --السنغال
23:00النيجر -- : -- زامبيا
23:00تنزانيا -- : -- المغرب
كأس العالم تحت 17 سنة
12:30مالي-- : --المكسيك
12:30ألمانيا-- : --أمريكا
16:00الأرجنتين-- : --فنزويلا
16:00المغرب-- : --إيران
مباريات ودية
23:45بولندا -- : --لاتفيا
23:45النمسا -- : --ألمانيا
23:45أيرلندا -- : -- نيو زيلندا.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة تصفيات كأس العالم 2026 تصفيات يورو 2024 کأس العالم
إقرأ أيضاً:
محاكمة معارضين بتهمة التآمر في تونس تنطلق الثلاثاء
تنطلق محاكمة العديد من الشخصيات البارزة المعارضة للرئيس التونسي قيس سعيد، بعد غد الثلاثاء، بتهمة "التآمر على أمن الدولة"، التي وصفتها منظمات غير حكومية وقوى المعارضة بأنها "سياسية" و"فارغة".
وتشمل المحاكمة مسؤولين حزبيين ومحامين وشخصيات إعلامية من بين نحو 40 متهما، ويواجهون تهما خطيرة قد تصل عقوبتها إلى الإعدام.
ووجهت السلطات إلى المتهمين تهم "التآمر على أمن الدولة الداخلي والخارجي" و"الانتماء إلى تنظيم إرهابي"، وفقا لهيئة الدفاع عنهم. وتشير الاتهامات إلى أن بعض المتهمين أقاموا اتصالات مع جهات أجنبية، بما في ذلك دبلوماسيون.
ومن بين المتهمين رئيس "الحزب الجمهوري" عصام الشابي، والمحامي جوهر بن مبارك، والمسؤول السابق في حزب النهضة عبد الحميد الجلاصي، بالإضافة إلى الناشطة شيماء عيسى ورجل الأعمال كمال الطيف والنائبة السابقة بشرى بلحاج حميدة والكاتب الفرنسي برنار هنري ليفي.
وقد أُوقف العديد من المتهمين خلال حملة أمنية شنتها السلطات التونسية على صفوف المعارضة عام 2023. ومنذ ذلك الحين، تواجه تونس انتقادات حادة من منظمات حقوقية ودولية بسبب ما يعتبر تراجعا في الحريات العامة وحقوق الإنسان.
رسالة من السجنومن داخل سجنه، ندد بن مبارك، أحد مؤسسي "جبهة الخلاص الوطني" (الائتلاف الرئيسي للمعارضة)، بما وصفه بمحاولة الدولة "إجهاض التجربة الديمقراطية التونسية الفتية".
إعلانوقال في رسالة قُرئت خلال مؤتمر صحفي "سعت السلطة جاهدة إلى تدجين القضاء وحشره في زاوية المظالم لتنفيذ أهوائها وتصفية منهجية لكل الأصوات الرافضة أو المقاومة أو حتى الناقدة".
وأكدت المحامية دليلة مصدق، شقيقة بن مبارك، أن ملف التحقيق "فارغ" ومبني على "اتهامات تعتمد على شهادات زائفة". كما أعلنت هيئة الدفاع أن السلطات القضائية قررت إجراء المحاكمة عن بُعد عبر الفيديو، دون نقل المتهمين إلى المحكمة، وهو ما قوبل برفض شديد من قبل الدفاع وأهالي المتهمين الذين يطالبون بمحاكمة علنية.
انتقادات دوليةبدورها، أعربت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان عن قلقها إزاء هذه المحاكمات، داعية السلطات التونسية إلى "وقف جميع أشكال اضطهاد المعارضين السياسيين، واحترام الحق في حرية الرأي والتعبير".
كما طالبت بالإفراج الفوري عن المتهمين الذين يعانون من مشاكل صحية أو هم في سن متقدمة.
وردا على هذه الانتقادات، أعربت تونس عن "بالغ الاستغراب"، مؤكدة أن المتهمين قد أُحيلوا إلى المحاكم بسبب "جرائم حق عام لا علاقة لها بنشاطهم الحزبي أو السياسي أو بممارسة حرية الرأي والتعبير".
وأضافت وزارة الخارجية أن تونس يمكن أن تعطي دروسا "لمن يعتقد أنه في موقع يسمح له بتوجيه بيانات أو دروس".
وتعود جذور هذه الأزمة إلى قرارات سعيد في صيف 2021، التي شملت حل البرلمان وتعليق العمل بأجزاء من الدستور، وإعلان حالة الطوارئ، مما أثار انتقادات واسعة من المعارضة والمنظمات الدولية.
ومنذ ذلك الحين، شهدت تونس تصاعدا في حملات الاعتقالات ضد النشطاء والسياسيين المعارضين، بالإضافة إلى إصدار أحكام قاسية بحق بعضهم. وفي مطلع فبراير/شباط الماضي، حُكم على زعيم حركة النهضة والرئيس السابق للبرلمان، راشد الغنوشي، بالسجن 22 عاما في قضية أخرى.