ورشة عمل لتوطيد العلاقات بين شركات القطاع الخاص وقطاع النفط
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
الوطن|متابعات
شارك أعضاء من مجلس الدولة الذي ضم عضو اللجنة المالية علي السويح و نوح المالطي عضو لجنة الخدمات، وسعيد ونيس عضو لجنة الأمن القومي، في ورشة العمل بخصوص توطيد العلاقة بين شركات القطاع الخاص ووزارة النفط والمؤسسة الوطنية للنفط.
وتنص هذه الورشة على رفع توصيات إلى الجهات المختصة لتعزيز الشراكة وتوسيع نطاق الاستثمار في مجالات التشغيل والصيانة والخدمات النفطية، بالإضافة إلى استثمارات في إنتاج المشتقات النفطية ورفع القدرات الإنتاجية.
وتهدف هذه الجهود إلى استغلال القطاع النفطي، الذي يُعتبر الرافد الأساسي للاقتصاد الوطني، ووضع استراتيجية تهدف لتعظيم الموارد واستغلالها في تطوير القطاع وتعزيز قدراته، مما يساهم في تنويع مصادر الدخل الوطني والحد من الاعتماد الكبير على النفط في تمويل الميزانية.
الوسوم#القطاع النفطي #شركات القطاع الخاص المؤسسة الوطنية للنفط ليبيا مجلس الدولة وزارة النفطالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: القطاع النفطي شركات القطاع الخاص المؤسسة الوطنية للنفط ليبيا مجلس الدولة وزارة النفط
إقرأ أيضاً:
روسيا والسعودية أكبر موردين للنفط الخام للصين في نوفمبر
احتفظت روسيا بمكانتها كأكبر بائع للنفط الخام إلى الصين في نوفمبر بينما تفوقت السعودية على ماليزيا لتصبح ثاني أكبر مورد بسبب انخفاض أسعار النفط من الشرق الأوسط، وفق ما أظهرت بيانات رسمية.
وأفادت الهيئة العامة للجمارك في الصين بأن كمية الواردات من روسيا، بما في ذلك الإمدادات عبر خطوط الأنابيب والبحر، انخفضت 4% عنها قبل عام إلى 8.64 مليون طن، أو 2.1 مليون برميل يومياً.
وشحنت السعودية 6.96 مليون طن من الخام إلى الصين، بزيادة 5% على أساس سنوي.
وتراجعت ماليزيا، وهي مركز لإعادة شحن النفط الخاضع للعقوبات من فنزويلا وإيران، إلى المركز الثالث على الرغم من ارتفاع
الإمدادات 72% على أساس سنوي إلى 6.74 مليون طن. ومع ذلك، يمثل هذا انخفاضاً عن 7.51 مليون طن في أكتوبر بسبب تقليص الخصومات على النفط الإيراني.
وزادت واردات الصين من الخام في نوفمبر لأول مرة في سبعة أشهر بسبب انخفاض الأسعار وزيادة الاحتياطي الوطني من النفط.
وعلى مدار أول 11 شهراً من العام، ارتفعت الواردات من روسيا اثنين% إلى 99.09 مليون طن، بما يمثل 20% من واردات الصين من الخام.
وكانت السعودية ثاني أكبر مورد خلال تلك الفترة، إذ وردت 72.27 مليون طن، لكن ذلك أقل بنسبة 10% مقارنة بنفس الفترة من عام 2023.
وأصبحت ماليزيا ثالث أكبر مورد خلال تلك الفترة، بنمو على أساس سنوي بلغ 27%.
ولم يتم تسجيل أي واردات نفطية من إيران أو فنزويلا في بيانات الجمارك لشهر نوفمبر .