رسالة جديدة من داليا زيادة.. جاسوسة إسرائيلية تدعم الحرب على غزة بتصريحات تغضب العرب..أكدت الناشطة السياسية معايا زيادة، على عدم ندمها بعدما دعمت الاحتلال الإسرائيلي، وأصرت علي رأيها في وصف حركة المقاومة الفلسطينية "حماس" بالارهاب"، كما أطلقت عدد من التصريحات النارية بشأن العلاقات الدولية بين مصر وإسرائيل.

وتحدثت داليا زيادة عن أوضاع سيناء في الفترة ما بين عام 2012 حتى عام 2015، وأكدت أن حماس زرعت الإرهاب في سيناء، وأن إسرائيل هي من ساندت مصر في خروج عناصر الإرهاب من أرض سيناء.

داليا زيادة: لم اندم على مساندة إسرائيل..وحماس زرعت الإرهاب في سيناء


وجاءت تصريحات داليا زيادة بعد هروبها من مصر، مع أحد الإعلاميين الإسرائيليين والذي يدعي روعي كايس، وقام بنشر اللقاء عبر صفحته الشخصية على موقع التدوينات القصيرة "إكس" تويتر سابقًا.

واستفزت داليا زيادة الشعب المصري من جديد، بعد تصريحاتها المثيرة للجدل، حيث تبرر جرائم إسرائيل بعد أن ارتكبت أفظع الجرائم في وجه الشعب الفلسطيني من دون رحمة.


"حماس زرعت الإرهابيين في سيناء في لحظة ضعف شديد من مصر"..داليا زيادة تطلق شرارة الصراع وتستمر في مساندة إسرائيل تجاهلت عروبتها ودعمت الاحتلال.. من هي داليا زيادة؟ "وصفت حماس بالإرهاب وبررت جرائم الاحتلال الإسرائيلي"..من هي داليا زيادة التي أحدثت موجة من الغضب عبر مواقع التواصل الإجتماعي


وبدأت داليا زيادة حديثها بالتأكيد على عدم ندمها على دعم إسرائيل قائلة: «لم اندم على تصريحاتي ضد حماس، ولو طلب مني تاني هعمله، لآني شايفة إن التحاور أول خطوه للسلام، لا يمكن أن نتحدث عن السلام في الشرق الأوسط، أو بين مصر وإسرائيل بلدي وإسرائيل، دون أن يكون بنا حوار».

وتساءلت داليا زيادة قائلة ماهو السبب الذي يمنعني كمصرية من التحدث مع الإسرائيليين؟، وردت في نفس الوقت قائلة: «الإسرائيلين لولا تعاون  أمنيا مع مصر في الفترة  ما بين عام 2012 حتى عام 2015، لكان التنظيمات الإرهابية مازلت موجودة في سيناء حتى الآن، التنظيمات الإرهابية زرعتها حماس في سيناء في لحظة ضعف شديد من مصر، إسرائيل هي من ساندتنا في التخلص من التنظيمات الإرهابية، لولا إسرائيل وتعاونها مع مصر اقتصاديًا، لما تكن مصر تقدر على تحقيق حلمها في تصدير الغاز في منطقة الشرق المتوسط».

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: داليا زيادة رسالة داليا زيادة دالیا زیادة فی سیناء

إقرأ أيضاً:

وزير دفاع إسرائيل الجديد.. من هو يسرائيل كاتس؟

"أزمة ثقة"، سبب قال رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتانياهو،  إنه وراء قراره إقالة وزير دفاعه، يؤاف غالانت، وتعيين، يسرائيل كاتس، خلفا له. وهذا التغيير يأتي في يوم فيه ينشغل العالم بمتابعة الانتخابات الأميركية التي سيكون لها تأثير مباشر على الصراع في الشرق الأوسط.

من هو يسرائيل كاتس؟

نتانياهو قال إنه اختار كاتس وزيرا للدفاع، في خطاب عزل غالانت الثلاثاء، لأنه "أثبت قدراته ومساهمته في الأمن القومي كوزير للخارجية ووزير للمالية، ووزير للاستخبارات لمدة خمس سنوات، والأهم من ذلك، كعضو في المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية لسنوات طويلة".

من جهته، تعهد كاتس بـ"هزيمة" أعداء بلاده وتحقيق أهداف الحرب ضد حركة حماس وحزب الله اللبناني".

وكتب على حسابه في منصة إكس "سنعمل معا لقيادة المؤسسة الدفاعية إلى النصر على أعدائنا وتحقيق أهداف الحرب: إعادة جميع الرهائن... تدمير حماس في غزة، وهزيمة حزب الله في لبنان، واحتواء العدوان الإيراني، والعودة الآمنة لسكان الشمال والجنوب إلى منازلهم".

אני מודה לראש הממשלה נתניהו על האמון שהעניק לי במינוי לתפקיד שר הביטחון.

אני מקבל את האחריות הזו בתחושת שליחות ובחרדת קודש למען ביטחונה של מדינת ישראל ואזרחיה.

נעבוד יחד להצעיד את מערכת הביטחון לניצחון מול אויבינו ולהשגת יעדי המלחמה: השבת כל החטופים כמשימה הערכית החשובה ביותר,…

— ישראל כ”ץ Israel Katz (@Israel_katz) November 5, 2024

وولد كاتس عام 1955 في مدينة عسقلان جنوب إسرائيل، وهو حاصل على درجة البكالوريوس من الجامعة العبرية في القدس حيث تابع أيضا دراساته العليا، بحسب ما أورده موقع البعثات الإسرائيلية حول العالم.

يقيم حاليا في مستوطنة موشاف كفار أحيم، وعمل في الزراعة، كما أنه متزوج وله طفلان.

أصبح كاتس عضوا في الكنيست (البرلمان الإسرائيلي) عام 1988، وكان عضوا في لجانه المالية والداخلية عوضا عن لجان القانون والدستور والعدل والشؤون الداخلية والبيئة، والشؤون الخارجية والدفاع.

كما كان عضوا في لجنة الإلتماسات العامة واللجنة المشتركة لميزانية الدفاع، واللجنة الخدمية الأمنية في الكنيست، وشغل منصب رئيس مؤتمر حزب "الليكود" الذي يتزعمه نتانياهو منذ عام 2005.

تولى كاتس حقائب وزارية عديدة منذ دخوله عالم السياسة حتى تعيينه اليوم وزيرا للدفاع، منها "وزارة الزراعة وتطوير الريف، ووزارة النقل والسلامة على الطرق، والاستخبارات، والطاقة الذرية"، أما منصبه قبل الأخير وزيرا للخارجية فقد شغله منذ عام 2019.

ويُعرف وزير الدفاع الجديد بمواقفه المتشددة تجاه الفلسطينيين ومسألة التوسع الاستيطاني والحرب في قطاع غزة.

في مارس 2024 قال للموقع الإلكتروني التابع لصحيفة "يديعوت أحرونوت" إن "قضية المختطفين على رأس أولويات وزارة الخارجية، ونحن نبذل الجهود في سبيل ذلك، لكن مقترحات الوسطاء معقدة للغاية".

وفي أواخر أغسطس الماضي، دعا كاتس لإخلاء الضفة كما يحدث في أرجاء قطاع غزة، جراء الحرب المستمرة منذ هجوم فصائل فلسطينية مسلحة على رأسها حماس في 7 أكتوبر 2023.

وقال كاتس في حينه، على حسابه في إكس:  "يجب التعامل مع التهديد في الضفة مثل غزة، وتنفيذ إخلاء للسكان، هذه حرب على كل شيء".

​وبعد مقتل زعيم حماس، يحيى السنوار، الشهر الماضي، قال كاتس إن ذلك يمثل "فرصة" للإفراج عن الرهائن المحتجزين في القطاع منذ هجوم 7 أكتوبر.

وأضاف في بيان نقلته وكالة فرانس برس أن "القضاء على السنوار يشكّل فرصة للتحرير الفوري للرهائن ويمهّد الطريق لتغيير عميق في غزة: من دون حماس ومن دون سيطرة إيران".

مقالات مشابهة

  • غارات إسرائيلية جديدة تستهدف جنوب لبنان
  • داليا أبو عميرة: الكنيست أصدر سلسلة قوانين لتصفية القضية الفلسطينية
  • باحث سياسي: شراء إسرائيل 25 طائرة «إف-15» جديدة يؤكد عزمها مواصلة الحرب
  • حزب الله: استهدفنا قاعدة عسكرية إسرائيلية جنوب تل أبيب برشقة من الصواريخ
  • «الأزهر للفتوى»: مبادرة «ابني وعيك» تدعم «بداية جديدة للإنسان» لنشر الوعي والمعرفة
  • مظاهرات حاشدة في إسرائيل بعد قرار إقالة وزير الدفاع
  • وزير دفاع إسرائيل الجديد.. من هو يسرائيل كاتس؟
  • ما علاقة الفلسطينيين بعداء إسرائيل لهذه الدولة الأوروبية؟
  • غارات إسرائيلية على عدة بلدات بالنبطية في جنوب لبنان
  • رويترز: زيادة إنتاج النفط الليبي تدعم ارتفاع إنتاج أوبك