منظمة حماية الأطفال تحتفل باليوم العالمي للطفل بالعاصمة عدن
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
عدن(عدن الغد)خاص:
نظمت اليوم بالعاصمة عدن وزارة الشباب والرياضة، ومنظمة رعاية الأطفال برامج الإحتفال باليوم العالمي للطفل، الذي يصادف ال(20) من نوفمبر من كل عام، ويتزامن ذلك مع إشهار الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل التي تم التوقيع عليها في العام 1989.
أقيمت عدد من الأنشطة تحت شعار (معاً لأجل مدن صديقة للطفل) بتمويل من الإتحاد الأوروبي، بحضور وكيل قطاع الرياضة بوزارة الشباب والرياضة، خالد محسن الخليفي، ومدير مكتب رعاية الاطفال ايمانويل ايفوت، ومدير برنامج حماية الطفل، عزيز خالد، ومدير عام المراة والطفل بوزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، فايزة عبدالمجيد.
عبر وكيل المساعد لقطاع الرياضة الاستاذ رائد علي نعمان سعادته وقال : ( انا سعيد لمشاركتي بهذا الحفل القيم وفلاذات أكبادنا واقيمت عدد من فعاليات الرياضية، مثل سباق الماراثون، وبطولة الكرة الخماسية، وتنس الطاولة، والكرة الطائرة والقدم ).
واشكر منظمة حماية الأطفال على إقامة واتمنى من الآباء الاهتمام ابنائهم منذ الصغر ،كما بتقوم تغذيته و تهتم بصحته وتعليمه عليك الاهتمام بالرياضة وغيرها .
وقال مشرف أنشطة مدرسة مسلم هانذز النموذجية سليم عوض الخضر قامت منظمة حماية الأطفال دعوتنا إلى الاحتفال باليوم العالمي للطفل ومشاركة بهذا الحفل وقدمنا فقرات البرنامج.وكان الحفل يعبر عن مايحتاجه الاطفال ،في مثل هذا اليوم لانسى اطفال فلسطين.
وتتضمن برامج الاحتفال باليوم العالمي للطفل، عدد من الأنشطة الرياضية التي تنفذها عدد من الاتحادات الرياضية، كسباق الماراثون، وبطولة الكرة الخماسية، وتنس الطاولة، والكرة الطائرة، وتستمر لمدة أسبوع على ملاعب وصالات العاصمة عدن.
*من خديجة الكاف
تصوير : إبراهيم عبدالرحمن
المصدر: عدن الغد
كلمات دلالية: بالیوم العالمی للطفل عدد من
إقرأ أيضاً:
«حقيبة الزمن الجميل».. تُعيد للصغار ذكريات الزمن الجميل
الشارقة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةفي مزج فريد بين الفن والحنين، عاش الأطفال المشاركون في مهرجان الشارقة القرائي للطفل لحظات إبداعية مميزة خلال ورشة «حقيبة الزمن الجميل»، التي قدّمتها المشرفة مريم محمد، ضمن فعاليات الدورة السادسة عشرة من المهرجان، المقام في مركز إكسبو الشارقة تحت شعار «لتغمرك الكتب». واستلهمت الورشة فكرتها من أشرطة الكاسيت الكلاسيكية، حيث صمم الأطفال حقائب قماشية بأنفسهم، باستخدام أدوات بسيطة من القماش والخيط والغراء، وأضافوا إليها رسومات وتفاصيل مستوحاة من رموز الماضي، ما أتاح لهم فرصة الجمع بين التعبير الشخصي والتصميم العملي. وقالت المشرفة مريم محمد: «الورشة لا تعلّم الأطفال الخياطة فقط، بل تمنحهم فرصة للتعبير عن أنفسهم بطريقة فنية ومبتكرة، فهناك سعادة حقيقية نراها في عيونهم عندما ينهون عملهم بأيديهم ويشعرون بالفخر بما أنجزوه». وأضافت: «نحرص في كل ورشة على دمج عنصر المرح مع التعليم، ونركز على تعزيز المهارات اليدوية التي قد لا تُتاح للأطفال في حياتهم اليومية، خاصة في ظل استخدامهم المكثف للتكنولوجيا. هذه الأنشطة تمنحهم فرصة لاستكشاف طاقاتهم الإبداعية». ولاقت الورشة تفاعلاً واسعاً من الأطفال، لا سيما من الفئة العمرية من 10 سنوات فما فوق، الذين أبدعوا في تنفيذ تصاميمهم الخاصة، معبرين عن شخصياتهم من خلال الألوان والتفاصيل الدقيقة.