القطار الكهربائي الخفيف ينفذ على 5 مراحل و11 محطة سطحية
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
أكد الفريق كامل الوزير، وزير النقل، أن القطار الكهربائى الخفيف LRT يتم تنفيذه على 5 مراحل بطول 111 كم تقريبا، وإجمالى 20 محطة، وهى: لمرحلة الأولى بطول 65.63 كم وعدد 11 محطة سطحية والمرحلة الثانية من بعد محطة مطار العاصمة حتى محطة مدينة الفنون والثقافة بطول 3.18 كم وعدد 1 محطة علوية (تم افتتاحهما للجمهور فى 3/7/2022).
ويجرى تنفيذ المرحلة الثالثة بطول 20.4 كم من محطة كاتدرائية الميلاد وحتى محطة العاصمة المركزية بعدد 4 محطات "3 علوية +1سطحية" تشمل ورشة لتخزين القطارات ، والمرحلة الرابعة من بعد محطة مدينة العبور الجديدة وحتى محطة مركز مدينة العاشر من رمضان بطول 16 كم بعدد 3 محطات "2 علوية +1سطحية"، والمرحلة الخامسة بطول 5.5 كم وصولاً الى المنطقة الصناعية بالعاصمة الادارية.
ويعتبر القطار الكهربائي الخفيف" LRT السلام/ العاصمة الإدارية الجديدة / العاشر من رمضان" أحد أهم شرايين التنمية لخدمة المجتمعات العمرانية الجديدة "الشروق – العبور – المستقبل – هليوبوليس الجديدة – العاشر من رمضان – العبور الجديدة...." علاوة على ربطها بالعاصمة الإدارية الجديدة ، حيث يتبادل خدمة نقل الركاب مع " الخط الثالث للمترو في المحطة المركزية عدلي منصور - والخط الأول من شبكة القطار الكهربائي السريع " السخنة / مطروح " في محطة العاصمة المركزية - مونوريل شرق النيل في محطة مدينة الفنون والثقافة" وقد تم إنشاء مناطق انتظار للسيارات بجانب كافة محطات المشروع لتشجيع المواطنين لتقليل استخدام وسائل النقل السطحية ولزيادة العائد الإقتصادي للمشروع.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كامل الوزير وزير النقل القطار الكهربائي الخفيف القطار الكهربائي LRT القطار الكهربائي
إقرأ أيضاً:
وفد ألماني وفرنسي يتوجهان إلى دمشق لإجراء محادثات مع السلطات الجديدة
يتوجه إلى العاصمة السورية دمشق اليوم الثلاثاء، وفدان ألماني وآخر فرنسي، بهدف إجراء لقاءات ومحادثات مع السلطات الجديدة في سوريا، وفقا لما أوردته وكالة روسيا اليوم.
الخارجية الإيرانية : طهران ستُعيد فتح سفارتها في سوريا الخارجية الروسية: كيريلوف كشف فضائح الغرب الكيميائية في سوريا وأوكرانياوقالت وزارة الخارجية الألمانية لصحيفة "بيلد"، إن الاجتماع في العاصمة السورية سيكون "حول عملية انتقالية شاملة في سوريا وحماية الأقليات".
وقالت متحدثة باسم وزارة الخارجية الألمانية للصحيفة، إنه "يجب ألا تصبح سوريا لعبة في أيدي القوى الأجنبية أو تجربة للقوى المتطرفة. نحن نعرف من أين تأتي هيئة تحرير الشام ونعرف أصولها في أيديولوجية تنظيم القاعدة. نحن نراقب عن كثب أنشطة هيئة تحرير الشام والحكومة المؤقتة المعينة من قبل الهيئة".
وأضافت المتحدثة، أن "هيئة تحرير الشام تتصرف بحكمة حتى الآن، ومع ذلك، فإن ألمانيا والدول الغربية الأخرى ستقيمهم من خلال أفعالهم، وأي تعاون يتطلب حماية الأقليات العرقية والدينية واحترام حقوق المرأة".
من جهة أخرى، أفادت وكالة الأنباء الفرنسية، بأن "وفدا دبلوماسيا فرنسيا يصل اليوم الثلاثاء إلى العاصمة السورية دمشق".
وكان وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، أعلن بوقت سابق أن "بعثة دبلوماسية فرنسية مؤلفة من 4 دبلوماسيين سوف تزور العاصمة السورية دمشق الثلاثاء"، وقال بارو إن هدف الدبلوماسيين الأربعة الذين سيتم إيفادهم إلى سوريا، سيكون "استعادة ممتلكاتنا هناك وإقامة اتصالات أولية مع السلطات الجديدة وتقييم الاحتياجات العاجلة للسكان على المستوى الإنساني".
وسيعمل الوفد أيضا على "التحقق مما إذا كانت تصريحات هذه السلطة الجديدة المشجعة إلى حد ما، والتي دعت إلى الهدوء، ويبدو أنها لم تتورط في انتهاكات، يتم تطبيقها بالفعل على الأرض.