لميس الحديدي لـ "نجوى إبراهيم" بعد التنمر عليها: "يارب لما أوصل لسنك أبقى في ربع جمالك"
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
علقت الإعلامية لميس الحديدي، على حملات التنمر الأخيرة التي تعرضت لها الإعلامية نجوى إبراهيم وانتقاد البعض لها ولعملها في الإعلام وظهورها رغم سنها.
أشهر برامج ولقاءات ماما نجوى إبراهيم الحوارية..بعد تصدرها الترند حملة للتضامن مع ماما نجوى إبراهيموقال "لميس الحديدي" خلال تقديم برنامجها "كلمة أخيرة" المذاع على فضائية "أون" "يارب لما أوصل لسنك اعرف أحافظ على ربع جمال نجوى إبراهيم".
وأضافت "وجودك على الساحة الإعلامية شرف لنا خليكي موجودة ووجودك رصد إعلامي مهم وأنا شخصيا بحبك، ويارب لما أوصل لـ80 سنة أبقى قمر كده".
تنمر وليس انتقادوتابعت "كلنا اتربينا على برامج الحقيقة والأطفال التي قدمتيها، وكلنا نقف أمام هذا التنمر العنيف فهذا ليس انتقاد ولا بد أن يكون فيه حدود".
وتساءلت "لازم الست تكون عيانة وعندها مرض علشان الناس تطبطب عليها وتقولها بنحبك، لازم الشخص يكون مريض علشان تكلموا عنه كويس، ليه الناس بتستسهل فكرة التنمر".
وأردفت "وهذا استهداف شخصي لسيدة لم تقدم لنا إلا كل حب واللي مش عاجبه متسمعوش ومتتفرجوش، التنمر والسخافة اللي بيعمله يبقى شخص مريض أو عنده كم من الاحباطات وقرر يطلعها في الناس".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: لميس الحديدي نجوى إبراهيم نجوى إبراهیم
إقرأ أيضاً:
ضمّ الضفة.. هل يكون هدية ترامب لإسرائيل؟
وسلطت الحلقة الجديدة من برنامج "بانوراما الجزيرة نت" الضوء على تعهد وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش بأن يكون 2025 عام السيادة الإسرائيلية على الضفة الغربية.
وأصدر الوزير الإسرائيلي المتطرف تعليمات لإدارة الاستيطان والإدارات المدنية من أجل إعداد البنية التحتية اللازمة لتطبيق تلك السيادة.
ووفق اتفاق أوسلو، تنقسم أراضي الضفة الغربية إلى 3 مناطق هي: "أ" و"ب" و"ج"، حيث يشمل تهديد سموتريتش ضم أراضي المنطقة "ج" التي تنتشر فيها المستوطنات والبؤر الاستيطانية.
كما أن عدم قدرة السلطة الفلسطينية على ممارسة سيادتها على الأراضي الواقعة تحت سيطرتها نتيجة هيمنة الاحتلال يهدد أراضي الضفة كافة، وفق ما جاء في الحلقة.
بدورها، كشفت هيئة البث الرسمية الإسرائيلية عن أن خطط ضم الضفة لإسرائيل جاهزة، وعملت عليها خلال الولاية الأولى لدونالد ترامب بوصفها جزءا مما سُميت وقتها "صفقة القرن"، وتشمل خرائط مفصلة وأوامر توسيع المستوطنات وصياغة لقرار حكومي.
وتأتي هذه التطورات تزامنا مع إقرار الكنيست الإسرائيلي (البرلمان) قوانين تحظر عمل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) في المناطق التي تقول إنها تتبع "السيادة الإسرائيلية".
وكان ترامب قد اعترف خلال ولايته الرئاسية الأولى بالقدس عاصمة موحدة لإسرائيل ونقل سفارة بلاده إليها، كما منح إسرائيل السيادة على مرتفعات الجولان السوري المحتل.
وأفردت الحلقة مساحة واسعة لآراء محللين وكتاب مختصين بالشؤون الفلسطينية والإسرائيلية والأميركية بشأن تهديدات مسؤولين إسرائيليين بضم الضفة وتداعيات ذلك على المنطقة.
15/11/2024