حل  الوزير الفلسطيني السابق حسن عصفور، ضيفاً على برنامج " كلمة أخيرة الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي على شاشة On   بمناسبة حلول  الذكرى 19   لرحيل الزعيم الفلسطيني   ياسر عرفات  وأدلى بتصريحات مهمه حول شخصية الراحل وحول ماذا كان سيحدث إن كان موجوداً في حرب غزة الاخيرة ؟


تابع في لقاء  برنامج  "كلمة أخيرة " الذي تقدمه  الاعلامية لميس الحديدي  على شاشة  ON، أنه منذ الانقسام  زادت عمليات تهويد القدس والضفة الغربية وإرتفع عدد المستوطنين من 110  ألف  سنة 2000 ألى 75 ألف  مستوطن  الان والانقسام  أحد أسباب عملية التهويد".


وأوضح أن إسرائيل  طيلة هذه السنوات عمدت إلى إتخاذ  إجراءات تعمق وتعزز من موقف الانقسام منها تقديم معونات مالية  شهرية لحماس ليس لان حماس سيئة ولكن  لانها صنعت فخاً لتعميق الانقسام الفلسطيني.

 

غياب ياسر عرفات تسبب في كل التداعيات التي شهدناها


وأتم : غياب ياسر عرفات تسبب في كل التداعيات التي شهدناها وحتى الان في  الحرب الاخيرة وسط المجازر التي ترتكب على الهواء مباشرة برعاية أمريكية "

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: حسن عصفور لميس الحديدي القضية الفلسطينية ياسر عرفات یاسر عرفات

إقرأ أيضاً:

أكثر من 48 ألف شهيد حصيلة العدوان الإسرائيلي منذ طوفان الأقصى

أعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم السبت، ارتفاع حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية على القطاع المدمر إلى 48 ألفا و264 شهيدا، علاوة على 111 ألفا و688 مصابا منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.

وقالت الوزارة في تقريرها الإحصائي اليومي بشأن الشهداء والجرحى الفلسطينيين بالقطاع "ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 48 ألفا و264 شهيدا، و111 ألفا و688 إصابة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023".

وأضافت "وصل مستشفيات قطاع غزة 25 شهيدا تم انتشال جثثهم (من تحت الركام) و12 إصابة جديدة، خلال 48 ساعة الماضية".

وأشارت الوزارة إلى وجود عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، حيث تعجز طواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم لنقص المعدات.

وتواجه غزة وضعا إنسانيا وصحيا كارثيا، حيث وجد النازحون العائدون إلى منازلهم بمدينة غزة حالة من الخراب بعد حرب إبادة استمرت 15 شهرا، مع سعي كثيرين منهم للبحث عن مأوى بين الأنقاض أو عن أقارب فرقتهم الدروب في رحلة العودة.

وكانت مدينة غزة شمال القطاع قبل الحرب مركزا حضريا صاخبا، وقد دمر القصف الإسرائيلي مناطق واسعة من المباني لتتحول إلى أكوام من الأنقاض والخرسانة.

ورغم اتفاق وقف إطلاق النار بغزة، فإن جيش الاحتلال يواصل استهداف الفلسطينيين بالقصف أو إطلاق النار في طريق عودتهم، مما يسفر عن قتلى وجرحى.

إعلان

كما تتواصل أعمال انتشال جثث الفلسطينيين الذين استشهدوا على مدار أكثر من 15 شهرا من الإبادة، من تحت أنقاض المنازل والمنشآت المدمرة وسط نقص المعدات والآليات اللازمة لرفع الركام.

وفي 19 يناير/كانون الثاني الماضي، بدأ سريان اتفاق وقف النار في القطاع بين حركة المقاومة الإسلامية (حماس) وإسرائيل. وتستمر المرحلة الأولى من الاتفاق 42 يوما، يتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة، بوساطة مصر وقطر والولايات المتحدة.

وإضافة إلى القتلى والجرحى، أسفرت حرب الإبادة التي ارتكبتها إسرائيل عن أكثر من 14 ألف مفقود، وسط دمار هائل.

مقالات مشابهة

  • ماذا سيفعل ترامب في ولايته الثانية
  • القمة الإفريقية: إدانة العدوان الإسرائيلي والمطالبة بمحاكمة دولية
  • غزة .. ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 48 ألفاً و 271 شهيدا
  • سياسي: مصر تسعى لإجهاض مخططات الاحتلال الإسرائيلي بشأن التهجير
  • ستراتفور: ماذا سيفعل الحوثيون في اليمن بقوتهم الجديدة؟
  • أكثر من 48 ألف شهيد حصيلة العدوان الإسرائيلي منذ طوفان الأقصى
  • ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 48 ألفا و264 شهيدا
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تفرج عن 369 أسيرًا فلسطينيًا
  • استشهاد فلسطيني برصاص الاحتلال الإسرائيلي شرق نابلس
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل فلسطينيًا جنوب قطاع غزة