عيد ميلاد برج الثور (21 أبريل - 20 مايو)، يتوافق مع مجموعة من المواليد في الحب والزواج ومنها برج الثور والعقرب والجوزاء والميزان.

ونستعرض خلال السطور التالية توقعات برج الثور وحظك اليوم الثلاثاء 21 نوفمبر 2023 على المستوى العاطفي.


برج الثور 21-11-2023 على الصعيد العام

اليوم قد تجدين صعوبة في التواصل مع الآخرين، قد يكون الناس قساة بدون سبب.

حاولي ألا تنفعلي عاطفياً أكثر من اللازم تجاه أي إهانات. حافظي على مسافة آمنة بينكِ وبين الدراما من حولكِ. قد ترسلكِ الخطوة التالية التي تتخذيها إلى الرمال المتحركة، لذا تأكدي من وجود صديقة جيدة بالقرب منكِ لتخرجكِ .


برج الثور 21-11-2023 على الصعيد المهني

سيكون الخلاف بشأن العمل شيئاً شائعاً بالنسبة لكِ اليوم. ومع ذلك، في محاولة للحفاظ على السلام، والانفعال وتحبسي غضبكِ في الداخل. هذا ليس تكتيكاً صحياً.

يعاني منها الكثيرون في الشتاء .. طرق طبيعية لطرد البلغم والتخلص منه فوائد مذهلة.. ماذا يحدث لجسمك عند تناول العسل الأسود على الريق علامات في منزلك تدل على الحسد والعين

برج الثور 21-11-2023 على الصعيد العاطفي

هناك طاقة رائعة وناعمة ومتدفقة، مع التكوين النجمي اليوم. قد تكون هذه هي الفرصة التي كنتِ تنتظرينها أنتِ وأطيب قلبكِ، حيث إنه الوقت المثالي لأخذ قسط من الراحة في مكانٍ ما إذ يمكنكِ الاسترخاء حقاً والبدء في الشعور بالرضا عن بعضكما البعض مرة أخرى. اصنعي جواً رومانسياً مثالياً واستمتعا معاً بمناسبة رائعة.

برج الثور 21-11-2023 على الصعيد الصحي

مهما كان تعريفكِ للسلطة، فهناك الكثير منها في الهواء الآن. التكوين الكوكبي الحالي يشبه وجود أرنولد شوارزنيجر ومايكل جوردان في نفس الفريق! القوة الخام والذكاء اللامع يتحدان. يمكنكِ استخدام هذه القوة لتحسين ما تعرفين أنه نقطة ضعفكِ. إذا كان لهذا علاقة بالطعام، فحاولي شراء وجبات الطعام مسبقاً بدلاً من تناول الطعام في الخارج هذا الأسبوع.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: برج الثور برج الثور عاطفيا برج الثور مهنيا برج الثور صحيا برج الثور ماليا

إقرأ أيضاً:

غرينلاند وغطرسة القوة

لم تكن الزيارة الاستفزازية وغير المرغوبة لنائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس إلى جزيرة غرينلاند التابعة للدنمارك والتي تتمتع بحكم ذاتي سوى التعبير الأوضح عن محاولات الهيمنة بالقوة على الجزيرة، رغم النفي الأمريكي، خصوصاً أنها ترافقت مع تصريحات ترامب بأن السيطرة عليها مسألة مهمة لسلامة الأمن العالمي.

وبغض النظر عما يصرّح ويقوم به ترامب وفانس، ومدى جدية التحرك للاستحواذ على هذه الجزيرة الأضخم في العالم والغنية بالموارد الطبيعية وذات الموقع الاستراتيجي المهم، وهي تصريحات جدية وحقيقية وفقاً لما يراه الرئيس الروسي بوتين، فإن الأمر لا يخرج عن سياسة القوة والمال التي تنتهجها إدارة ترامب سبيلاً للوصول إلى صفقات ناجحة، حتى لو كان ذلك على حساب الحلفاء.
هكذا ينظر إلى غزة وإلى بنما وحتى إلى كندا وربما إلى أي مكان في العالم يعتقد ترامب أنه قادر على شرائه أو بسط سيطرته عليه. في غزة لا يزال ترامب، رغم التراجع الظاهري عن خطته، ينتظر اللحظة المناسبة لتهجير أكثر من مليوني إنسان، إلى أي دولة تقبلهم، بعد الرفض المصري والأردني. ونحن هنا لا نتحدث عن حقائق الجغرافيا والتاريخ، وقبل ذلك الرفض الفلسطيني للتخلي عن الأرض والوطن والاستعداد العالي للتضحية من أجله والموت على ترابه. لكن عندما تدار السياسة بمنطق الصفقات والعقارات التجارية يصبح المليونا إنسان مجرد ديكور للصفقة العتيدة. ويصبح من السهل أيضاً الحديث عن شراء غرينلاند أو السيطرة عليها بالقوة، وكذلك الحال بالنسبة لقناة بنما أو ضم كندا للولايات المتحدة.
اللافت أن مواطني غرينلاند، كما أهل غزة، رفضوا بأغلبية ساحقة الانضمام للولايات المتحدة، وأكدوا أن بلادهم ليست للبيع، كما رفضوا استقبال فانس، وبالتالي اقتصرت زيارته على قاعدة أمريكية في شمال الجزيرة. وبما أن الزيارة فاجأت حكومتي غرينلاند والدنمارك، فقد أعرب مسؤولون في الجانبين عن استيائهم؛ لأن الزيارة تقرّرت في أجواء مفاوضات لتشكيل حكومة ائتلافية، وقال رئيس وزراء غرينلاند ينس فريدريك نيلسن، إن الزيارة في ظل عدم وجود حكومة قائمة لا تعتبر علامة على الاحترام تجاه حليف. وفي أحدث رد فعل على الخطوات الأمريكية قال وزير خارجية الدنمارك، إن بلاده تقدّر حاجة الأمريكيين لوجود عسكري أكبر في غرينلاند، وأنها منفتحة على مناقشة الأمر معهم. لكن الوزير ردّ على تصريحات فانس بالقول: «هذه ليست الطريقة التي تخاطب بها حلفاءك المقربين».


كما نددت رئيسة الوزراء الدنماركية ميته فريدريكسن بزيارة فانس للجزيرة رغم عدم تلقيه دعوة بذلك، معتبرة أن الخطوة تشكل «ضغطاً غير مقبول» على غرينلاند والدنمارك. وبالمحصلة، يرى مسؤولون دنماركيون ومن غرينلاند، وبدعم من الاتحاد الأوروبي، أن الولايات المتحدة لن تتمكن من السيطرة على الجزيرة. 

مقالات مشابهة

  • غرينلاند وغطرسة القوة
  • حظك اليوم الثلاثاء 1 نيسان/أبريل 2025
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الإثنين 31 مارس 2025 على الصعيد المهنى والعاطفى والصحى
  • رائحة الهزيمة كريهة !!
  • وفاة الأنبا باخوميوس شيخ مطارنة الكنيسة القبطية الأرثوذكش
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الأحد 30 مارس 2025 على الصعيد الصحي والمهني والعاطفي
  • لمستخدمي آيفون في أوروبا.. يمكنك الآن تعيين خرائط جوجل كافتراضي
  • سوريا والتحديات الداخلية والخارجية
  • نياكاتيه.. نجم بني ياس بـ«القوة 50%»
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج السبت 29 مارس 2025 على الصعيد المهني والعاطفي والصحي