مراسل رؤيا: إصابات إثر انفجار اسطوانة غاز بمطعم في الكرك
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
الأجهزة الأمنية فتحت تحقيقًا بالحادثه للوقوف على تفاصيلها
أفاد مراسل رؤيا، مساء الاثنين، بأن كوادر الدفاع المدني تعاملت مع حريق شب في مطعم بمنطقة المزار الجنوبي، إثر انفجار اسطوانة غاز، ما أدى إلى إصابة 3 أشخاص بحروق وجروح تم نقلهم الى مستشفى الكرك الحكومي.
اقرأ أيضاً : الدفاع المدني يتعامل مع 1314 حالة إسعافية خلال 24 ساعة بالأردن
وذكر مراسلنا نقلا عن مصدر طبي أن اثنين من بين المصابين تعرضوا لإصابة بحروق من الدرجة الأولة وحالتهم مستقرة فيما تم إدخال الشخص الثالث للعناية المركز نتيجة تعرضه لإصابة خطيرة.
وأكد أن كوادر الدفاع المدني استطاعت السيطرة على الحريق قبل امتداده الى المحلات والمنازل المجاورة.
وبحسب المعاينة الأولية لموقع الحادثة فإن الحريق حدث بسبب انفجار اسطوانة غاز أدت إلى اشتعال النيران في المحل، وأحدث بعض الاضرار المادية بعدد من المركبات والمحال المجاورة، فيما فتحت الأجهزة الأمنية تحقيقًا بالحادثه للوقوف على تفاصيلها.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الكرك انفجار حريق الدفاع المدني
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني في غزة ينتشل رفات 13 شهيداً من ساحة مجمع الشفاء
الجديد برس|
أفاد جهاز الدفاع المدني في قطاع غزة، اليوم السبت، بانتشال رفات 13 شهيداً من داخل أسوار مجمع الشفاء الطبي بمدينة غزة.
وقال الجهاز في بيان تصريح صحفي، إن طواقمه نقلت ولليوم الثاني جثامين 13 شهيدا بينهم 3 مجهولة الهوية ممن تم دفنهم داخل أسوار مجمع الشفاء الطبي بغزة خلال حرب الإبادة.
وأشار إلى أن عدد من هذه الجثامين تم تسليمها لذويهم لدفنها في مقابر رسمية والأخرى مجهولة الهوية تسلمتها دائرة الطب الشرعي بوزارة الصحة.
ويوم أمس، نقل الجهاز بالتعاون مع الطواقم الطبية التابعة لوزارة الصحة والأدلة الجنائية في جهاز الشرطة في غزة جثامين 48 شهيد، كان تم دفنهم داخل أسوار مجمع الشفاء الطبي بغزة خلال حرب الإبادة الإسرائيلية.
وكان الدفاع المدني قد بدأ عملية نقل جثامين الشهداء من الباحة الخلفية لمجمع الشفاء الطبي يوم 13 مارس/ آذار الجاري، ليتم دفنهم في مقابر رسمية في عملية ستستمر لأيام، مقدراً وجود 160 شهيداً قد دفنوا في ساحة المجمع.
وخلال الحرب الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة، تعرض مجمع الشفاء الطبي لدمار واسع، مما دفع الطواقم الطبية وذوي الشهداء إلى دفن الجثامين في ساحاته بسبب صعوبة الوصول إلى المقابر الرسمية.