« كيس شعبي» يخلص السويد من التدخين
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
ستوكهولم ــ وكالات
بفضل “كيس” له شعبية كبيرة بين سكانها، لكنه أيضاً مثير للجدل بشكل كبير، باتت السويد أول بلد أوروبي يستعد أن يصبح خالياً من التدخين.
الكيس يسمى إلـ “سنْوس”، وهو يحتوي على تبغ، أو نيكوتين رطب، يوضع تحت الشفة العليا.
وتقول الحكومة: إن تلك الأكياس التي يستخدمها واحد من كل 7 سويديين، ساهمت في خفض عدد المدخنين في البلاد من 15 %، عام 2005م إلى 5.
وتصنَّف الدولة على أنها خالية من التدخين، عندما يكون أقل من 5 %، من سكانها مدخنين يوميين.
وأكياس التبغ الرطب محظورة في الاتحاد الأوروبي منذ عام 1992م. لكن السويد تفاوضت للحصول على إعفاء عندما انضمت إلى الكتلة بعد 3 سنوات.
وفي مصنع “سويدش ماتش” في مدينة غوتنبرغ “غرب”، تشق آلاف الجرعات من التبغ الرطب طريقها عبر شبكة معقدة من الآلات، التي تنتج الأكياس.
وفي عام 2021م، باعت الشركة 277 مليون صندوق من أكياس التبغ الرطب في السويد والنرويج.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: التدخين
إقرأ أيضاً:
أستاذ مساعد جراحة: التدخين من مسببات الانزلاق الغضروفي
قال الدكتور أحمد صلاح الدين كامل أستاذ مساعد جراحة المخ والأعصاب والعمود الفقري بكلية طب قصر العيني، إن آلام الظهر من أكثر الآلام شيوعا، لكنها لا تعبر بالضرورة عن وجود مشكلة في العمود الفقري.
خبير عالمى فى جراحات العمود الفقرى بمستشفى القوات المسلحة بالحلمية للعظام والتكميل مستشفى القوات المسلحة بالحلمية للعظام والتكميل تستضيف خبير بجراحة مناظير العمود الفقرى العمود الفقريوأضاف كامل خلال حواره مع الإعلاميين رجائي رمزي ودينا رمزي خلال حلقة اليوم من برنامج «صباح الخير يا مصر»، عبر القناة الأولى والفضائية المصرية: «العمود الفقري عبارة عن مجموعة فقرات، وبين كل فقرة وأخرى يوجد غضروف الذي هو غلاف خارجي من مادة ليفية ونواة طرية تتحمل الضغط الواقع على الفقرات».
وتابع: «آلام الظهر قد يكون سببها الغضاريف وقد يكون مصدرها من خارج الظهر، وبالتالي يجب أن نفرق بين ألم الظهر العادي مثل الشد العضلي والالتهابات البسيطة».
الانزلاق الغضروفيوذكر، أن الانزلاق الغضروفي له أسباب مباشرة وغير مباشرة، فالمباشرة قد تتمثل في حركة فجائية وحمل أشياء ثقيل وتحميل رأسي مباشر على الفقرات، أما الأسباب غير المباشرة، وتتمثل في التدخين، الذي يضعف الأنسجة ويقلل جودتها ويساعد على تدهور الغضاريف، وهناك عدم ممارسة الرياضة، والحمل، والوظائف التي تقل الحركة بها ويكثر الجلوس.