الكشف عن تصنيف مقدمي خدمات النقل الجوي والمطارات خلال أكتوبر
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
الرياض
كشفت الهيئة العامة للطيران المدني ، عن مؤشر تصنيف مقدمي خدمات النقل الجوي والمطارات ، وفقًا لعدد شكاوى المسافرين للهيئة خلال شهر أكتوبر الماضي ، والتي بلغت 950 شكوى .
وأوضحت الهيئة أن شركة طيران ناس ، جاءت كأقل شركات الطيران شكاوى، بواقع 27 شكوى لكل 100 ألف مسافر ، وبنسبة معالجة للشكوى بالوقت المحدد لشهر أكتوبر وصلت إلى 100%.
وحلت الخطوط السعودية ثانياً بواقع 27 شكوى لكل 100 ألف مسافر، وبنسبة معالجة وصلت إلى 99% ، وجاء ثالثًا طيران أديل حيث وصل عدد الشكاوى إلى 49 شكوى لكل 100 ألف مسافر، وبنسبة معالجة وصلت إلى 86% .
وأشارت الهيئة إلى أكثر تصنيفات الشكاوى تداولًا لشهر أكتوبر عن خدمات الأمتعة أولًا، ثم الرحلات، ثم التذاكر.
وبالنسبة للمطارات الدولية ، حصل مطار الملك عبدالعزيز الدولي على أقل المطارات من حيث الشكاوى بما نسبته 1% لكل 100 ألف مسافر ، تلاه مطار مطار الملك عبدالله الدولي بما نسبته أيضاً 1% لكل 100 ألف مسافر .
كما جاء المؤشر الخاص بالمطارات الداخلية ، وكان مطار القيصومة هو أقل المطارات من حيث الشكاوى ، بما نسبته 4% لكل 100 ألف مسافر بواقع شكوى واحدة وبنسبة معالجة للشكاوى بالوقت المحدد وصلت إلى 100%.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهيئة العامة للطيران المدني خدمات النقل الجوي طيران ناس وصلت إلى
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تضرب أهدافًا لحزب الله.. وتقدّم شكوى ضد إيران لمواصلة تمويلها الجماعة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الجمعة، أنه ضرب خلال الليل أهدافًا عدة لجماعة «حزب الله» في سهل البقاع بشرق لبنان، رغم وقف إطلاق النار الساري منذ نهاية نوفمبر الماضي.
وأفاد الجيش، في منشور على مواقع التواصل، بأنه «خلال ليل الخميس ضرب سلاح الجو الإسرائيلي أهدافاً إرهابية عدة لـ(حزب الله) في سهل البقاع في لبنان، كانت تُشكِّل تهديداً»، مؤكداً أنه يبقى «ملتزماً» بوقف إطلاق النار بين إسرائيل والحزب، حسبما أفادت وكالة الصحافة الفرنسية.
في سياق متصل، قدّمت إسرائيل شكوى إلى لجنة مراقبة وقف إطلاق النار في لبنان، التي تقودها الولايات المتحدة، بأن دبلوماسيين إيرانيين وآخرين ينقلون عشرات الملايين من الدولارات نقداً إلى «حزب الله» لتمويل إعادة إحياء الجماعة اللبنانية، بحسب مسؤول عسكري أمريكي ومصادر مطلعة على محتوى الشكوى تحدثوا إلى صحيفة «وول ستريت جورنال»، الأمريكية.