علقت الإعلامية لميس الحديدي، على وصول 18 طفلًا من الأطفال الخدع من قطاع غزة إلى معبر رفح وتوزيعهم على مستشفيات شمال سيناء والقاهرة.

لميس الحديدي للحكومة: الفجوة ما بين سعر البنك والسوق السوداء غير مسبوقة لميس الحديدي: لأول مرة يدخل الوقود غزة بعد ضغوط مصرية على كافة الأطراف

وقالت "لميس الحديدي" خلال تقديم برنامجها "كلمة أخيرة" المذاع على فضائية "أون" مساء اليوم الإثنين، إنه أخيرا وصل 28  طفلا فلسطينيا من أصل 31  من المبتسرين  لمصر ودخلوا إلى المستشفيات المصرية بعد رحلة من المخاطر والمعاناة بعد رحلة مضنية من القصف والجحيم في غزة وصل الأطفال إلى بر الأمان لمصر".

إسرائيل واستهداف المستشفيات 

وأضافت "بينما تتجه الأنظار لهدنة إنسانية محتملة  تواصل إسرائيل قصفها واستهدافها للمستشفيات الفلسطينية باستهداف المستشفى الإندونيسي بعد المعمداني ومجمع الشفاء".

وتابعت "الآن يتم قصف المستشفى الإندونيسي  يقول البيت الأبيض أنه حذر الحكومة الإسرائيلية بضرورة توخي الحذر وأنا مش فاهمة إزاي؟ ومش لاقية توصيف لتصريحات البيت الأبيض، إلا أنه تصريح أجوف".

واستطردت  "إسرائيل تشن حربها ضمن  حرب واستهداف المستشفيات تقريبًا بيقلهم اقتلهم بالراحة وعدد أقل وبلاش المستشفيات تبقى ساحات قتال خلوها بره المستشفى مثلا".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: فلسطين غزة لميس الحديدي معبر رفح سيناء اسرائيل البيت الأبيض طفل فلسطيني قطاع غزة مستشفى الاندونيسي مستشفيات الفلسطينية المستشفيات في غزة المستشفى الاندونيسي استهداف المستشفى الإندونيسي لمیس الحدیدی

إقرأ أيضاً:

قصة لا يعرفها الكثيرون.. عادل حمودة: البيت الأبيض بُني مرتين

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشف الإعلامي عادل حمودة أن البيت الأبيض الذي نعرفه اليوم ليس البناء الأصلي، حيث تعرض المبنى الأول للحرق على يد البريطانيين عام 1814 خلال الحرب بين بريطانيا والولايات المتحدة. وفي سياق الغزو البريطاني للعاصمة واشنطن، أُضرمت النيران في البيت الأبيض، مما أدى إلى تدميره بشكل شبه كامل.

وقال حمودة خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه برزت في تلك الفترة السيدة الأولى دوللي ماديسون، زوجة الرئيس الرابع جيمس ماديسون، حيث لعبت دورًا بارزًا في إنقاذ بعض المقتنيات الثمينة، مثل صورة الرئيس جورج واشنطن والوثائق الأساسية، قبل إخلاء المبنى.

وأشار إلى أنه عقب انتهاء الحرب، خضع البيت الأبيض لعملية إعادة بناء وترميم استمرت ثلاث سنوات، لكن ملامحه تغيرت تدريجيًا عبر الزمن، حيث أضاف كل رئيس بصمته الخاصة على المبنى. فعلى سبيل المثال، أشرف الرئيس هاري ترومان في أواخر الأربعينيات على عملية تجديد واسعة، بعد مخاوف من انهيار المبنى بسبب مشكلات في سلامته الهيكلية، مما استدعى هدم الجزء الداخلي بالكامل مع الإبقاء على الواجهة الخارجية.

ولفت إلى أنه في الستينيات، تركت السيدة الأولى جاكلين كيندي بصمتها على البيت الأبيض، حيث قامت بإعادة تصميم الديكور الداخلي ليعكس الطابع التاريخي لكل فترة رئاسية، مما منح المبنى طابعه العصري المميز الذي نشاهده اليوم.

 

مقالات مشابهة

  • لميس الحديدي تحتفي بهاتريك مرموش: كسر الدنيا في 15 دقيقة
  • الأهلي مؤسسة عريقة وبمن حضر .. لميس الحديدي توجه رسالة لـ محمود الخطيب
  • لميس الحديدي تحتفي بهاتريك عمر مرموش: قلب الملعب وكسر الدنيا في 15دقيقة
  • لميس الحديدي: موقف ترامب كشف أن مصر حجر عثرة أمام مخططات التهجير
  • لميس الحديدي تعلق على جهود مصر في غزة وتوجه تحذيراً للمصريين
  • لميس الحديدي: 12 يوماً حاسمة تفصلنا قبل القمة العربية الطارئة في 27 فبراير
  • لميس الحديدي: 12 يوما تفصلنا عن قمة عربية حاسمة بشأن غزة
  • قصة لا يعرفها الكثيرون.. عادل حمودة: البيت الأبيض بُني مرتين
  • البيت الأبيض.. من مستنقع موبوء إلى مقر الحكم الأمريكي
  • هل يفتخر بها؟.. ترامب يُعلّق صورة اعتقاله في ممر البيت الأبيض