أكد رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك، أن بلاده ستضاعف المساعدات المقدمة إلى الفلسطينيين، بزيادة قيمتها 30 مليون جنيه إسترليني.

وأكد أن الموقف على الأرض في غزة مأساوي ويزداد سوءًا، داعيًا إلى إنهاء معاناة المدنيين الأبرياء في غزة.

أخبار متعلقة بريطانيا تحيي ذكرى قتلى الحرب العالمية الأولىأشتية يؤكد أن قرار اقتطاع مبالغ من "المقاصة" سياسي هدفه فصل غزة عن الضفةالشرطة داهمت منزله.

. استقالة رئيس وزراء البرتغال بسبب فضيحة فساد

#هيئة_شؤون_الأسرى_والمحررين: إدارة سجون الاحتلال ما زالت تتمادى في انتهاك حقوق #الأسرى الفلسطينيين وتتعمد إهمال أوضاعهم الصحية الصعبة
للمزيد: https://t.co/hzNadvAl1O#فلسطين | #غزة | #اليوم pic.twitter.com/eucTaPfTUO— صحيفة اليوم (@alyaum) November 20, 2023المساعدات الإنسانية

وقال سوناك في كلمته خلال القمة الدولية لأمن الغذاء التي أقيمت في لندن، إن الأوضاع في غزة تسوء وهناك حاجة إلى دخول المساعدات الإنسانية.

وأشار إلى أن بلاده تضغط من أجل دخول المساعدات الإنسانية دون عوائق إلى غزة، وإيصال الغذاء والوقود والدواء.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: واس لندن بريطانيا رئيس وزراء بريطانيا فلسطين قطاع غزة غزة

إقرأ أيضاً:

رئيس وزراء بريطانيا في مأزق بسبب ملابس زوجته

يواجه رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر تحقيقًا بشأن "خرق محتمل للقواعد" بعد أن قام وحيد علي، أحد المتبرعين البارزين لحزب العمال، بدفع ثمن ملابس زوجته. وتظهر السجلات المالية لرئيس الوزراء على موقع مجلس العموم أنه تلقى عدة تبرعات من علي، شملت نظارات وملابس عمل وإقامة.

وسلطت وسائل الإعلام البريطانية الضوء على أن ستارمر أفصح عن هذه التبرعات، لكن دون أن يذكر تفاصيل بشأن الملابس التي تلقاها لزوجته. وفي بيان لوكالة "رويترز"، أكد متحدث باسم مكتب رئيس الوزراء أن ستارمر وفريقه طلبوا المشورة من السلطات المختصة، وأنهم يعتقدون أنهم لم ينتهكوا القواعد المعمول بها.

وحيد علي، الذي يعمل في قطاع الإعلام وكان رئيسًا سابقًا لشركة "إيسوس" للأزياء عبر الإنترنت، يعد من بين المتبرعين الرئيسيين لحزب العمال. وبموجب قواعد السلوك في مجلس العموم، يُطلب من أعضاء المجلس تقديم معلومات عن مصالحهم المالية التي قد تؤثر على عملهم.

وفي تعليق على القضية، قال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي إن ستارمر يعتمد على التبرعات لأنه يسعى هو وزوجته إلى الظهور بأفضل صورة أمام الشعب البريطاني. وأضاف أن بريطانيا لا تمتلك نظامًا مشابهًا للنظام الأمريكي، حيث يمكن للرئيس والسيدة الأولى استخدام أموال دافعي الضرائب لتجديد خزانة ملابسهما، وهو ما قد يكون مفيدًا في هذا السياق.

هذا التحقيق يسلط الضوء على التحديات التي يواجهها السياسيون في المملكة المتحدة فيما يتعلق بالشفافية والامتثال للقوانين المتعلقة بالتمويل والمصالح الشخصية.

مقالات مشابهة

  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. السيسي لـ«بلينكن»: يجب وقف التصعيد الإسرائيلي ضد الفلسطينيين وإزالة العراقيل أمام المساعدات
  • وزير خارجية الأردن يعتبر أن إلغاء إتفاق السلام بين بلاده وإسرائيل لا يخدم الفلسطينيين
  • رئيس الدولة ونائباه يهنئون رئيس تشيلي بذكرى استقلال بلاده
  • بريطانيا تخصص 75 مليون جنيه استرليني لمكافحة مهربي البشر
  • الاتهامات تطارد مؤيدي فلسطين في بريطانيا.. ما علاقة رمز جوز الهند؟
  • اشتراها وحيد علي.. رئيس وزراء بريطانيا قيد التحقيق بسبب ملابس زوجته
  • القيادة تهنئ رئيس المكسيك بذكرى استقلال بلاده
  • رئيس ايران: نأمل حل المشكلات ذات الصلة بالاتفاق النووي
  • رئيس وزراء بريطانيا في مأزق بسبب ملابس زوجته
  • رئيس وزراء بريطانيا في “مأزق”