عالمة آثار تدعي اكتشافها لمقبرة الملكة نفرتيتي| تفاصيل
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
كشفت عالمة الآثار الدكتورة سليمة إكرام عن المكان الذي تعتقد أنه يمكن أن يكون المثوى الأخير للملكة نفرتيتي. وذلك في حديثها لصحيفة يو إس صن.
وبحسب صحيفة "ديلي ستار، كانت نفرتيتي زوجة الفرعون أمنحتب الرابع، والد توت عنخ آمون، وعاشت خلال القرن الرابع عشر قبل الميلاد، لكن موقع مقبرتها ظل لغزا، والآن يمكن كشف هذا اللغز على يد الدكتورة إكرام من الجامعة الأمريكية في القاهرة.
وقالت: "كان هناك بعض الجدل حول ما إذا كانت مقبرة الملكة متأخرة عن مقبرة توت عنخ آمون، لكن الاختبارات العلمية أعطت نتائج غامضة"، مضيفة أنه "من المحتمل أن تكون خلف مقبرة توت أو في الوادي الغربي".
عالمة اثار تدعي اكتشافها لمقبرة الملكة نفرتيتيوكانت نفرتيتي منذ فترة طويلة في طليعة دراسة مصر القديمة، وتم نسخ تمثالها النصفي عدة مرات مع الأصل الذي لا يزال موجودًا في المتحف الجديد في برلين.
وأضافت الدكتورة إكرام: “إن العثور على قبر ملكي سليم سيزودنا بكمية هائلة من المعلومات حول الدين والتقاليد والثقافة المادية، قد يوضح أيضًا العالم الديني المعقد في أواخر الأسرة الثامنة عشرة في مصر."
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عالمة الآثار الاثار لغزا
إقرأ أيضاً:
اللواء أيمن عبدالمحسن: إسرائيل تدعي استخدام الطائرات المسيرة لمراقبة حزب الله
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال اللواء أركان حرب أيمن عبد المحسن، المتخصص في الشأن العسكري والاستراتيجي، إن إسرائيل دأبت على عدم الالتزام بتنفيذ أي اتفاقات موقعة، بالإضافة إلى انتهاكاتها المتواصلة لسيادة الدول وخرقها للقانون الدولي.
وأضاف عبد المحسن، خلال مداخلة هاتفية على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن إسرائيل تواصل انتهاك سيادة الدولة اللبنانية من خلال عملياتها العسكرية واستخدام الطائرات المسيرة في الجنوب اللبناني، رغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي وُقع في نوفمبر الماضي ودخل حيز التنفيذ.
وأشار إلى أن إسرائيل تدعي أن الطائرات المسيرة تُستخدم لمراقبة الأوضاع في الجنوب اللبناني، خاصة تلك المتعلقة بحزب الله. كما تزعم إسرائيل أنها تحذر السكان في المنطقة وتفجر بعض المناطق السكنية بدعوى وجود عناصر مسلحة من حزب الله فيها.
وأوضح أن إسرائيل تطالب لبنان بالالتزام باتفاق وقف إطلاق النار بينما هي نفسها لا تلتزم به، مؤكدًا أن أهداف إسرائيل من خروقاتها المستمرة للاتفاق هي إرسال رسالة إلى الداخل الإسرائيلي، خاصة في الشمال، تؤكد فيها أنها تسيطر بشكل كامل على الجنوب اللبناني، مما يساعد في تهدئة مخاوف المستوطنات الإسرائيلية.