حصد 100 ميدالية عالمية لمصر... طارق عباس من تحدي الإعاقة إلى "تدريب الأصحاء".. صور
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن حصد 100 ميدالية عالمية لمصر . طارق عباس من تحدي الإعاقة إلى تدريب الأصحاء صور، وتزخر السيرة الذاتية لطارق عباس، بأنه لاعب منتخب مصر للسباحة، ولاعب منتخب مصر للريشة الطائرة، وكذلك لاعب منتخب مصر للتنس الأرضي للكراسي المتحركة، .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات حصد 100 ميدالية عالمية لمصر.
وتزخر السيرة الذاتية لطارق عباس، بأنه لاعب منتخب مصر للسباحة، ولاعب منتخب مصر للريشة الطائرة، وكذلك لاعب منتخب مصر للتنس الأرضي للكراسي المتحركة، ومدرب لعبة التنس للأصحاء ومتحدي الإعاقة.صدفة جعلته يتحدى الإعاقةيروي طارق لـ"سبوتنيك"، أنه بدأ قصته بالصدفة عندما كان في سن 7 سنوات، مشيرا إلى أنه كان طفلا مصابا بشلل الأطفال، ومثل أي طفل كان يلعب مع أقرانه الأطفال، لكنهم كانوا يتجنبون اللعب معه بسبب بطء حركته، وإعاقته للعبهم.وقال متذكرا: "في يوم من الأيام، سألت والدة أحد الأطفال الذي يلعبون معي عن غيابهم، فأخبرتني أنهم توجهوا إلى حمام السباحة القريب من المنزل، وهنا شعرت بالحزن الشديد، لكنني بدأت من هذه اللحظة في تحدي نفسي، فتوجهت إلى حمام السباحة، وبمجرد أن بدأت أسبح لمسافة 25 متر، شعرت بأنني أثبت نفسي أمام أصدقائي، وفي زيارة لوزير التربية والتعليم إلى حمام السباحة، أختارني القائمون على الحمام لكي أقدم عرضا أمام الوزير، وكنت أول طفل مصري معاق يقوم بذلك، وبعدها وقع اختيار نادي الزمالك علي لخوض تجربة احتراف رياضة السباحة والانضمام لفريقه".ويضيف طارق عباس، بحماس شديد:أول سباح مصري يخوض منافسات 6 سباقات متنوعة في السباحة في الأولمبيادوتابع عباس: "بعد ذلك بدأت حلما آخر، وخضت تمرينات كثيرة، لأتأهل لتمثيل مصر في أولمبياد أتلانتا 1966، وحققت المركز السادس، وكنت أول سباح مصري يخوض منافسات 6 سباقات متنوعة بالسباحة في الأولمبياد".مشواره مع التنسيشير البطل العالمي والأوليمبي، طارق عباس، في حديثه لـ"سبوتنيك"، إلى إلى رحلة التنس معه بدأت في عام 2001، وأنه مارس اللعبة على المستوى الاحترافي لمدة 17 عام، وبعد مرور عام واحد حاز على المركز الأول على مستوى أمريكا في لعبة التنس الأرضي للكراسي المتحركة، وبعد ذلك بدأت خوض بطولات دولية كثيرة وحصلت على عشرات الميداليات.طموح طارق عباس القادميرى طارق عباس أنه بعد أن حقق كل ما يطمح له كلاعب، قرر العودة إلى بلده مصر من أجل نشر اللعبة، وبالفعل أسس الاتحاد الخاص باللعبة، وخاض بطولات أفريقيا، وحاز على عدد من البطولات، ثم اتجه بعد ذلك إلى عالم التدريب، لإيمانه بأن أي رياضي قبل أن ينهي مشواره الاحترافي لابد أن ينقل خبراته لآخرين، فبدأ في مساعدة وتدريب لاعبي التنس الأرضي للكراسي المتحركة في تونس وليبيا ومصر.ويضيف أنه بعد أن حقق رغباته فيما يخص لعبة التنس الأرضي للكراسي المتحركة، كلاعب ومدرب، فقد كشف عن قراره ببدء تجربة وتحدي جديدين، وهو بدء مشوار التدريب في لعبة التنس للأصحاء.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تحدي ممتع.. سلوى عثمان تكشف تفاصيل شخصيتها الصعيدية في حكيم باشا
كشفت الفنانة سلوى عثمان خلال استضافتها في برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" على قناة CBC عن تجربتها في مسلسل "حكيم باشا" الذي عُرض في رمضان 2025 وحقق نجاحًا واسعًا.
وتحدثت عن تجسيدها لدور سيدة صعيدية قوية ومؤثرة، معتبرةً إياه تحديًا تمثيليًا ممتعًا ومختلفًا عن أدوارها السابقة.
ووصفت سلوى عثمان شخصيتها في المسلسل بأنها "سيدة جبارة وذكية"، موضحة أنها ليست مجرد زوجة صعيدية نمطية، بل تتمتع بشخصية قوية تلجأ لأساليب خاصة للسيطرة على حياتها، خاصة بعد علمها برغبة زوجها في الزواج بأخرى.
وأشارت إلى أن قوتها لم تمنعها من التمتع بخفة الظل والمرح، حيث كانت تتعامل مع محاولات زوجها بطريقة ذكية ومحببة.
ولفتت سلوى عثمان إلى نقاش دار في كواليس العمل حول مظهر الشخصية، حيث كان هناك اتجاه لظهورها دون مكياج لتناسب البيئة الصعيدية، إلا أنها أوضحت أنها أصرت على وجود قدر من الاهتمام بالشكل، مبررة ذلك برغبة الشخصية في الحفاظ على زوجها ومؤكدة أن اهتمام المرأة الصعيدية بمظهرها أمر وارد.
اعتبرت سلوى عثمان أن اللهجة الصعيدية كانت من أكبر التحديات التي واجهتها في المسلسل، ووصفتها بأنها قريبة من اللغة العربية الفصحى في دقتها وتشكيلها.
وأكدت على ضرورة حفظ الدور وفهم أبعاد اللهجة جيدًا، مشيرة إلى اختلاف النغمات واللهجات بين مناطق الصعيد المختلفة، مما استلزم تحضيرًا كبيرًا.
أوضحت سلوى عثمان أنها قضت وقتًا طويلًا في التحضير للشخصية، ليس فقط على مستوى اللهجة، بل أيضًا لفهم البيئة الصعيدية والمعتقدات التي تحكم المرأة في تلك المجتمعات.
وأكدت على شغفها بالتعمق في كل شخصية تجسدها، وهو ما فعلته مع دورها في "حكيم باشا" من خلال محاولة عيش الحالة وفهم طريقة تفكير وتصرف السيدة الصعيدية.
اختتمت سلوى عثمان حديثها بالتأكيد على أن مشاركتها في مسلسل "حكيم باشا" كانت محطة مهمة في مشوارها الفني، حيث فتحت لها آفاقًا جديدة لتقديم شخصيات متنوعة وجريئة. وأعربت عن سعادتها بردود فعل الجمهور الإيجابية وتعاطفهم مع الشخصية رغم قوتها في بعض المواقف.