أعلن المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي جون كيربي، أن الرئيسين الأمريكي جو بايدن والصيني شي جين بينغ اتفقا على عقد لقاء جديد.

وقال كيربي خلال مؤتمر صحفي، يوم الاثنين، إن الرئيسين "اتفقا على أنهما سيلتقيان من جديد، لكن  لم يحدد أي موعد بعد".

إقرأ المزيد شي جين بينغ: الصين مستعدة لتصبح شريكا للولايات المتحدة على أساس الاحترام المتبادل

وجاء ذلك في أعقاب المباحثات بين الرئيسين الأمريكي والصيني على هامش قمة منتدى التعاون الاقتصادي في منطقة آسيا والمحيط الهادئ (أبيك)، والتي تعقد في مدينة سان فرانسيسكو بولاية كاليفورنيا الأمريكية.

وعقد الرئيسان لقاء ثنائيا يوم الأربعاء، 15 نوفمبر الجاري.

وتجدر الإشارة إلى أن هذه كانت أول زيارة للرئيس الصيني إلى الولايات المتحدة منذ ست سنوات.

المصدر: وكالات

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: البيت الأبيض جو بايدن شي جين بينغ

إقرأ أيضاً:

سوريا.. تفاصيل لقاء قائد هيئة تحرير الشام مع الوفد الأمريكي

عقد قائد هيئة تحرير الشام أحمد الشرع الجمعة في دمشق لقاء مع وفد دبلوماسي أمريكي برئاسة مساعدة وزير الخارجية لشؤون الشرق الأوسط باربرا ليف.
ووصف اللقاء بأنه "لقاء إيجابي"، وفق ما كشف مصدر من السلطة الجديدة، من دون الكشف عن هويته، الذي قال: "نعم صحيح، جرى اللقاء وكان إيجابيًا، وستصدر عنه نتائج إيجابية".محادثات أحمد الشرع مع الوفد الأمريكيوكان من المفترض أن تعقد مساعدة وزير الخارجية الأمريكي لشؤون الشرق الأوسط مؤتمرًا صحافيًا، لكن ألغي "لأسباب أمنية".
أخبار متعلقة استشهاد 15 فلسطينيًا في غارات للاحتلال على مدرستين بمدينة غزةقوات الاحتلال تقتحم قرية حوسان غرب بيت لحموبعدما انتظر الصحافيون لأكثر من ساعة في أحد فنادق العاصمة السورية، أبلغوا بإلغاء المؤتمر.
وقالت رنا حسن من طاقم السفارة في دمشق "للأسف.. ألغي المؤتمر الصحافي لأسباب أمنية"، من دون أن تحدد ماهيتها.سقوط بشار الأسدوبعد هجوم بدأ في 27 نوفمبر من محافظة إدلب، تمكّنت هيئة تحرير الشام وفصائل معارضة متحالفة معها من السيطرة تدريجيًا على مدن كبرى في البلاد من حلب شمالًا وحماة وحمص في الوسط.
واستمر ذلك وصولا إلى دمشق، حيث أعلنت في 8 ديسمبر عن إطاحتها الرئيس بشار الأسد، الذي فرّ إلى روسيا، منهية بذلك حربًا كبيرة اندلعت في 2011.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } شوارع سوريا بعد سقوط بشار الأسد - أ ف ب
وجاءت في أعقاب قمع مظاهرات، أودت بحياة نصف مليون شخص ودفعت ستة ملايين سوري إلى النزوح أو الهجرة.
هذا ويتكثّف الحراك الدبلوماسي في العاصمة السورية التي زارتها وفود أجنبية عدة للاجتماع بالسلطات الجديدة.فك الارتباط بالجماعات المتطرفةوتؤكد هيئة تحرير الشام التي أعلنت فك ارتباطها بتنظيم القاعدة أنها نأت بنفسها عن الجماعات المتطرفة، فيما تحاول طمأنة الأسرة الدولية.
وفي مقابلة دعا القائد العسكري لهيئة تحرير الشام مرهف أبو قصرة، المعروف باسمه الحربي أبو حسن الحموي، الأمم المتحدة والولايات المتحدة والدول الأوروبية المعنية إلى سحب الهيئة من قوائمها للمنظمات الإرهابية.
وفيما كان الأسد يقدّم نفسه على أنه حامي الأقليات في البلاد ذات الغالبية السنية، تترقب الكثير من الدول والمنظمات التي رحّبت بسقوطه، كيف ستتعامل السلطات الجديدة مع هذه الأقليات.
وكان انتقد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش الضربات الإسرائيلية على سوريا، وطالب بإيقافها، ووصفها بأنها "انتهاكات" لسيادة البلد.

مقالات مشابهة

  • وزيرا خارجية كوريا الجنوبية والولايات المتحدة يتفقان على عقد اجتماع في أقرب فرصة
  • الحرب بين الولايات المتحدة والصين تتجه نحو التوسع
  • الولايات المتحدة تؤكد دعمها للجهود الأممية خلال لقاء بين الباعور وبرنت
  • رئيس مجلس النواب الأمريكي: الولايات المتحدة لن تشهد إغلاقا حكوميا
  • الإعلام الأمريكي يكشف مخرجات لقاء وفد بايدن مع الجولاني - عاجل
  • سوريا.. تفاصيل لقاء قائد هيئة تحرير الشام مع الوفد الأمريكي
  • ماذا دار في أول لقاء رسمي بين الولايات المتحدة والشرع؟
  • هكذا وصف مصدر مطلع أول لقاء بين الوفد الأمريكي وأبو محمد الجولاني بعد سقوط الأسد
  • سبب أمني ألغى المؤتمر.. انتهاء لقاء الجولاني بالوفد الأمريكي في دمشق
  • المستشار الألماني والرئيس الأمريكي المنتخب يتفقان على سلام عادل في أوكرانيا