مونديال قطر 2022.. طرح مجموعة من قمصان ميسي للبيع في المزاد العلني
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
أعلنت "دار سوثبي" للمزادات، أن مجموعة من ستة قمصان ارتداها النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي خلال كأس العالم 2022، سيتم بيعها بالمزاد العلني، وتقدرت قيمتها بنحو ملايين الدولارات.
وارتدى ليونيل ميسي، الذي قاد منتخب بلاده للفوز بكاس العالم في قطر 2022، هذه القمصان من دور المجموعات أمام السعودية والمكسيك، إضافة إلى المباريات اللاحقة ضد أستراليا وهولندا وكرواتيا والمباراة النهائية ضد فرنسا.
وقالت "دار سوثبي" للمزادات، إنه إذا تجاوز سعر القمصان بالفعل 10 ملايين دولار، فإن ذلك قد يجعل المزاد أثمن مجموعة من التذكارات الرياضية التي يتم بيعها في مزاد علني على الإطلاق، حيث كان أغلى قميص فردي تم بيعه في مزاد هو الذي ارتداه أسطورة كرة السلة مايكل جوردان خلال نهائيات الدوري الأمريكي مع فريق شيكاغو بولز عام 1998، وبيعت وقتها بمبلغ 10.1 مليون دولار
وسيتم التبرع بجزء من العائدات لمشروع مبادرة مع مستشفى للأطفال في برشلونة لمساعدة الأطفال المصابين بأمراض نادرة.
وستكون القمصان متاحة للعرض العام مجانا عند طرحها للبيع بالمزاد، في الفترة من 30 نوفمبر إلى 14 ديسمبر 2023.
المصدر: وسائل إعلام
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: المنتخب الأرجنتيني كأس العالم مونديال قطر 2022 ميسي
إقرأ أيضاً:
بيع لوح حجري لوصايا موسى عليه السلام بمبلغ خيالي
بيع أقدم لوح حجري معروف منقوش عليه وصايا النبي موسى "عليه السلام" مقابل أكثر من خمسة ملايين دولار في مزاد علني اليوم الثلاثاء.
وقالت دار سوذبيز للمزادات إن قطعة الرخام التي تزن 155 رطلاً أي مايعادل 52 كيلوجرامًا حصل عليها مشتر مجهول الهوية ويخطط للتبرع بها لمؤسسة يهودية .
وقالت دار المزادات التي يقع مقرها في نيويورك إن السعر النهائي تجاوز تقديرات ما قبل البيع والتي تراوحت بين مليون ومليوني دولار، وجاء بعد أكثر من عشر دقائق من المزايدة المكثفة خلال المنافسة العالمية.
يعود تاريخ اللوح إلى الفترة من 300 إلى 800 بعد الميلاد، وهو منقوش عليه الوصايا بالخط العبري القديم - وهو المثال الكامل الوحيد من نوعه من العصور القديمة، وفقًا لدار سوذبيز .
وقالت دار سوذبيز للمزادات إن اللوحة ظلت تستخدم كحجر رصف في منزل محلي حتى عام 1943 عندما بيعت لباحث أدرك أهميتها.
وقالت دار المزادات إن القطعة "تمثل رابطًا ملموسًا بالمعتقدات القديمة التي شكلت بشكل عميق التقاليد الدينية والثقافية العالمية، وهي بمثابة شهادة نادرة للتاريخ".
وجرى اكتشاف اللوحة الحجرة أثناء حفريات السكك الحديدية على طول الساحل الجنوبي لفلسطين في عام 1913 ولم يتم التعرف عليها باعتبارها ذات أهمية تاريخية في البداية.
ويتبع النص المنقوش على اللوح الآيات التوراتية المألوفة لدى التقاليد المسيحية واليهودية، لكنه يغفل الوصية الثالثة التي تحظر استخدام اسم الرب عبثاً، وقالت دار سوذبيز للمزادات إن النص يتضمن توجيهاً جديداً للعبادة على جبل جرزيم، وهو موقع مقدس خاص بالسامريين.