المملكة تُشارك في المؤتمر الثالث للطيران وأنواع الوقود البديل بدبي
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
المناطق_واس
أكد معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج على إسهامات المملكة الإيجابية والبناءة في جميع أعمال حماية البيئة والتغيير المناخي في إطار خطتها لتحقيق مستهدفات رؤية السعودية ٢٠٣٠.
جاء ذلك في الكلمة الافتتاحية التي ألقاها معاليه ـ رئيس وفد المملكة ـ في المؤتمر الثالث للطيران وأنواع الوقود البديل الذي تستضيفه الهيئة العامة للطيران المدني بدولة الإمارات العربية المتحدة، خلال المدة من 20 حتى 24 نوفمبر 2023 في دبي.
واستعرض معاليه الدور الريادي للمملكة في حماية البيئة سواءً ضمن إطار منظمة “الإيكاو” أو ” اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية للتغير المناخي” أو غيرهما من المنظمات، مشيراً إلى تبني المملكة عدة مبادرات منها “اقتصاد الكربون الدائري” و مبادرتي “السعودية الخضراء” و”الشرق الأوسط الأخضر”، ومبادرة “وقود الطيران منخفض الكربون”.
وأكد رئيس الهيئة العامة للطيران المدني على أهمية تبني الحلول الشاملة لجميع التقنيات بدون تحيّز ضد أي مصدر، من مصادر الطاقة، أو تقنية من التقنيات، أو نوع من أنواع وقود الطيران، وفقاً للظروف والقدرات والخطط الوطنية لكل دولة.
ويحظى المؤتمر بمشاركة وفود من أكثر من ١٩٠ دولة حول العالم، ويهدف إلى التحاور وتبادل الخبرات حول سبل خفض الانبعاثات الكربونية بقطاع الطيران.
20 نوفمبر 2023 - 10:35 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد20 نوفمبر 2023 - 9:55 مساءًمركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 1.040 حقيبة شتوية في منطقتي زيارت وقلعة سيف الله بإقليم بلوشستان في باكستان أبرز المواد20 نوفمبر 2023 - 9:41 مساءًدوريات الأمن بمنطقة جازان تقبض على مقيمين لترويجهما مادة الميثامفيتامين المخدر”الشبو” أبرز المواد20 نوفمبر 2023 - 9:30 مساءًسوناك : الوضع في غزة مأساوي ويزداد سوءًا أبرز المواد20 نوفمبر 2023 - 8:52 مساءًحرس الحدود بعسير يحبط محاولة تهريب 176 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر منطقة جازان20 نوفمبر 2023 - 8:50 مساءًمكافحة المخدرات تقبض على شخصين بمنطقة جازان لترويجهما مواد مخدرة20 نوفمبر 2023 - 9:55 مساءًمركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 1.040 حقيبة شتوية في منطقتي زيارت وقلعة سيف الله بإقليم بلوشستان في باكستان20 نوفمبر 2023 - 9:41 مساءًدوريات الأمن بمنطقة جازان تقبض على مقيمين لترويجهما مادة الميثامفيتامين المخدر”الشبو”20 نوفمبر 2023 - 9:30 مساءًسوناك : الوضع في غزة مأساوي ويزداد سوءًا20 نوفمبر 2023 - 8:52 مساءًحرس الحدود بعسير يحبط محاولة تهريب 176 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر20 نوفمبر 2023 - 8:50 مساءًمكافحة المخدرات تقبض على شخصين بمنطقة جازان لترويجهما مواد مخدرة القصبي: العلاقات التجارية السعودية – المصرية تسجل معدلات نمو وتوسع في الشراكات تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2023 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد20 نوفمبر 2023 بمنطقة جازان تقبض على
إقرأ أيضاً:
السعودية تقود البديل العربي لخطة ترامب بشأن غزة
يمن مونيتور/ (رويترز)-(فرانس برس):
يقود ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الجهود العربية لإيجاد اقتراح يواجه خطة دونالد ترامب لبناء “ريفييرا الشرق الأوسط” التي أثارت غضب زعماء الشرق الأوسط، وتبني المملكة جبهة عربية موحدة نادرة. وهناك خطة مصرية تلوح في الأفق، لكنها تفتقر إلى التفاصيل حول كيفية إدارة إعادة بناء غزة.
ونقلت وكالة رويترز عن 10 مصادر إن السعودية تقود جهودا عربية عاجلة لإيجاد خطة بشأن مستقبل غزة في مواجهة طموح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتحويل القطاع إلى “ريفييرا الشرق الأوسط” وإخلائه من سكانه الفلسطينيين.
ومن المقرر مناقشة الأفكار المبدئية خلال اجتماع في الرياض هذا الشهر تشارك فيه مع السعودية كل من مصر والأردن والإمارات. وقالت خمسة من المصادر إن المقترحات قد تتضمن صندوق إعادة إعمار بقيادة دول الخليج واتفاقا لتنحية حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) جانبا.
تنتاب السعودية وحلفاءها بالمنطقة العربية حالة من الفزع من خطة ترامب “لتطهير” غزة من الفلسطينيين وإعادة توطين معظمهم في الأردن ومصر، وهو الطرح الذي رفضته القاهرة وعمّان على الفور وتنظر إليه معظم دول المنطقة على أنه سيزعزع الاستقرار بشدة.
وقالت المصادر لوكالة الأنباء البريطانية إن الفزع تفاقم في السعودية لأن الخطة ستنطوي على رفض طلب المملكة بمسار واضح للدولة الفلسطينية شرطا لتطبيع العلاقات مع إسرائيل، وهو الأمر الذي من شأنه أن يمهد الطريق أيضا لاتفاق عسكري طموح بين الرياض وواشنطن، والذي سيعزز بدوره أنظمة دفاع المملكة في مواجهة إيران.
وتحدثت رويترز إلى 15 مصدرا في السعودية ومصر والأردن وغيرها لتكوين صورة للجهود الحثيثة التي تبذلها دول عربية لوضع المقترحات القائمة في خطة جديدة يمكن تسويقها للرئيس الأمريكي، مع حتى عدم استبعاد احتمالية تسميتها “خطة ترامب” للفوز بموافقته.
ورفضت جميع المصادر الكشف عن هوياتها نظرا لحساسية المسألة على الصعيدين الدولي أو المحلي ولأنه غير مخول لها بالتحدث علانية.
وقال مصدر حكومي عربي إن أربعة مقترحات على الأقل تمت صياغتها بالفعل بشأن مستقبل غزة، لكن مقترحا مصريا يبدو حاليا الأساس للمسعى العربي لطرح بديل لفكرة ترامب.
وبخصوص المقترح المصري لمواجهة خطة ترامب لتهجير غزة، قالت ثلاثة مصادر أمنية مصرية، لـ”رويترز”، إن أحدث مقترح مصري يتضمن تشكيل لجنة فلسطينية لحكم قطاع غزة من دون مشاركة حركة حماس، وتعاوناً دولياً في إعادة الإعمار من دون تهجير الفلسطينيين، إضافة إلى المضي نحو حل الدولتين.
في حين أوضح مصدر حكومي عربي أن ممثلين عن السعودية ومصر والأردن والإمارات وقطر، إضافة إلى الفلسطينيين (5+1)، سيراجعون ويناقشون الخطة في الرياض قبل تقديمها في القمة العربية المقرر عقدها في 27 فبراير/شباط الجاري. وسيلعب ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، كما يبدو، دوراً رئيسياً، وفقاً لـ”رويترز”.
ومن الأردن، نقلت الوكالة نفسها عن مصدر قوله: “نقول للأميركيين إن لدينا خطة عملية. سيكون اجتماعنا مع محمد بن سلمان حاسماً. فهو يقود الجهود”.
وكان ترامب أكد مراراً في تصريحات نيته تهجير سكان غزة إلى مصر والأردن، مع عدم السماح بعودتهم بعد إعمار القطاع المحاصر وتحويله إلى “ريفييرا الشرق الأوسط”، وهو ما رفضته الدولتان العربيتان، إضافة إلى التنديد الدولي الواسع الذي لاقته الخطة المثيرة للجدل.
وفيما لقيت الخطة ترحيباً إسرائيلياً، أدلى رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو بتصريحات أثارت غضباً سعودياً، دعا فيها إلى إقامة دولة فلسطينية في السعودية رداً على اشتراط الرياض أي تطبيع مع إسرائيل بإقامة دولة فلسطينية. كما هاجم نتنياهو مصر واتهمها بتحويل قطاع غزة إلى سجن مفتوح.
شروط إسرائيلية ورفض خليجي
وترفض إسرائيل أي دور لحماس أو السلطة الفلسطينية في حكم غزة أو توفير الأمن هناك. كما تقول الدول العربية والولايات المتحدة إنها لا تريد نشر قوات على الأرض للقيام بذلك.
وقالت دول الخليج، التي طالما ضخت أموالا لإعادة الإعمار في غزة، إنها لا تريد القيام بذلك هذه المرة دون ضمانات بأن إسرائيل لن تدمر مرة أخرى ما تبنيه.
وقال مسؤول أردني إن الملك عبد الله أكد لترامب في اجتماعهما في البيت الأبيض يوم الاثنين الماضي أنه يعمل مع السعودية ومصر على خطة قابلة للتنفيذ في غزة.
وقال العاهل الأردني في تصريحات بثها محطات التلفزيون بعد الاجتماع إنه سيجري مراجعة خطة مصرية “وسنذهب إلى السعودية لمناقشة كيف يمكننا العمل مع الرئيس والولايات المتحدة”.
إعادة الإعمار
سيتم إنشاء 20 منطقة إسكان مؤقت. وستعمل نحو 50 شركة مصرية وأجنبية أخرى من أجل إنجاز ذلك.
وقال مصدر إقليمي لرويترز مطلع إن التمويل سيشمل أموالا دولية وخليجية. وقال المسؤول الحكومي العربي إن صندوقا محتملا لهذا الغرض قد يطلق عليه اسم (صندوق ترامب لإعادة الإعمار).
وقال المسؤول إنه ما زال يتعين حسم القضايا الأصعب حول حكم غزة والأمن الداخلي.
وذكر المسؤول العربي والمصادر المصرية الثلاثة أن إجبار حماس على التخلي عن أي دور في غزة سيكون ضروريا.
وسبق أن قالت حماس إنها مستعدة للتخلي عن حكم غزة للجنة وطنية، لكنها تريد أن يكون لها دور في اختيار أعضائها ولن تقبل نشر أي قوات برية دون موافقتها.
وقالت المصادر المصرية الثلاثة إنه على الرغم من عدم وجود شيء جديد في الخطة فإنهم يعتقدون أنها كافية لتغيير رأي ترامب ويمكن فرضها على حماس والسلطة الفلسطينية بقيادة الرئيس محمود عباس.
“غير راض“
كان الانزعاج السعودي بشأن غزة قد بدأ يتزايد بالفعل قبل تصريحات ترامب.
وقالت المملكة مرارا إن التطبيع مع إسرائيل مشروط بوضع مسار لإقامة دولة فلسطينية في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة والقدس الشرقية.
وتمسكت السعودية أكثر بموقفها مع تنامي الغضب الشعبي بسبب الدمار والقتل في غزة. واتهم ولي العهد إسرائيل علنا بالإبادة الجماعية خلال قمة إسلامية في نوفمبر تشرين الثاني وأكد على الحاجة إلى حل الدولتين.
وقال مصدران مخابراتيان إقليميان إن الإحباط شديد في المملكة بسبب الحرب.
وبدت الولايات المتحدة مستعدة لتخطي مطلب الرياض بإقامة دولتين. وردا على سؤال قبل يوم من تصريحاته بشأن غزة عما إذا كان من الممكن المضي قدما في اتفاق للتطبيع دون حل الدولتين، قال ترامب “السعودية ستكون متعاونة جدا”.
وعقد مبعوث ترامب إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف اجتماعات في الرياض في أواخر يناير كانون الثاني. وقال دبلوماسيان كبيران إن ويتكوف وضع جدولا زمنيا مدته ثلاثة أشهر لعملية التطبيع.
لكن الإحباط السعودي سرعان ما تحول إلى دهشة ثم غضب بعد إعلان ترامب فكرته بشأن غزة. وقال مصدر مقرب من الديوان الملكي السعودي عن رد فعل الأمير محمد “إنه غير راض”.
واتضح مستوى الغضب سريعا عبر وسائل الإعلام الرسمية التي تبث تقارير إخبارية تنتقد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو شخصيا. ويقول محللون إن وسائل الإعلام الرسمية غالبا ما تكون مؤشرا على وجهة النظر السعودية الرسمية.
ووصف عزيز الغشيان، وهو محلل سعودي مطلع على التفكير الرسمي في المملكة، المزاج السائد بين كبار المسؤولين السعوديين قائلا “إنهم غاضبون”.
وأضاف “هذا أمر مثير للغضب. إنه أكثر من الإحباط، نتحدث عن مستوى آخر”.
ويقول العديد من الخبراء إن ترامب ربما يستخدم حيلة مساومة قديمة من قواعده الدبلوماسية تتمثل في اتخاذ موقف متطرف كبداية للمفاوضات. وكثيرا ما أصدر خلال ولايته الأولى تصريحات بشأن السياسة الخارجية كانت تعتبر على نطاق واسع نوعا من الشطط، وكثير منها لم يتحقق البتة.
غير أنها أدت إلى تعقيد محادثات التطبيع.
وقال رئيس المخابرات السعودية السابق الأمير تركي الفيصل، الذي لا يشغل أي منصب حكومي حاليا، في مقابلة مع شبكة سي.إن.إن الأسبوع الماضي إن ترامب إذا زار الرياض، “أنا متأكد من أن القيادة هنا ستوجه له الكثير من الانتقادات اللاذعة”.
وردا على سؤال عما إذا كان يرى أي احتمال لإحراز تقدم في محادثات التطبيع مع إسرائيل، قال “لا على الإطلاق”.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق أخبار محليةذهب غالي جدا...
نعم يؤثر...
ان لله وان اليه راجعون...
اخي عمره ٢٠ عاما كان بنفس اليوم الذي تم فيه المنشور ومختي من...
اشتي اعرف الفرق بين السطور حقكم وأكد المسؤول العراقي في تصري...