البيت الأبيض: المفاوضات بشأن إطلاق سراح الرهائن من غزة تقترب من نهايتها
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
أكد البيت الأبيض مساء اليوم الاثنين 20 نوفمبر 2023 ، أن المفاوضات بشأن إطلاق سراح الرهائن من غزة تقترب من نهايتها ، في وقت قال الرئيس الأمريكي جو بايدن إن أن اتفاقا بشأن إطلاق سراح الرهائن بات قريبا.
أخبار غـزة الآن لحظة بلحظة عبر قناة تليجرام وكالة سوا الإخبارية أبرز تصريحات البيت الأبيضندعم حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها ضد حماس
ندعو إلى احترام القانون الدولي والحد من الخسائر بين المدنيين
نستمر في الدعوة إلى الهدن الإنسانية في غزة
نعمل على إطلاق سراح الرهائن لدى حركة حماس
العدد الكامل للمواطنين الأمريكيين الذين خرجوا من غزة عبر معبر رفح وصل إلى 800
نعمل على مدار الساعة من أجل التوصل لاتفاق بشأن الرهائن ونعتقد أننا أقرب من أي وقت مضى
ما يقرب من 100 شاحنة مساعدات دخلت غزة خلال عطلة نهاية الأسبوع
نعتقد أننا نقترب من التوصل لاتفاق من أجل إطلاق سراح الرهائن من غزة
لا يمكن أن تكون المستشفيات ساحة للقتال وأوضحنا الموقف الأمريكي بهذا الخصوص
لا توجد لدينا معلومات استخبارية تتعلق بالوضع في المستشفى الإندونيسي في غزة
نبذل قصارى جهدنا في المفاوضات بشأن الرهائن وتنفيذ أي اتفاق يعود لوفاء الجميع بالتزاماتهم
عنف المستوطنين غير مقبول ولا يوجد أي قرار نهائي بشأن فرض حظر للتأشيرات عليهم
المسؤولون الأمريكيون يواصلون حث إسرائيل على توخي الحذر قدر الإمكان خلال العمليات ضد حماس
السلطة الفلسطينية لديها الشرعية وتحظى بالدعم وبإمكانها المساعدة في الحكم بغزة بعد انتهاء الصراع
لا معلومات استخباراتية لدينا بشأن ما أعلنته إسرائيل عن وصول رهائن لمستشفى الشفاء في 7 أكتوبر
إسرائيل لا تحاول مسح الفلسطينيين أو غزة من الخريطة
ليس من مصلحة أي أحد توسع رقعة الصراع الحالي وليس من مصلحة إسرائيل فتح جبهة للقتال في الشمال
تنفيذ أي اتفاق بشأن الرهائن في غزة مرهون بوفاء الجميع بالتزاماتهم
المصدر : وكالة سوا.المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: إطلاق سراح الرهائن من غزة
إقرأ أيضاً:
محتجزون سابقون في غزة يوجهون رسالة إلى ترامب
ناشد محتجزون إسرائيليون سابقون في غزة أُفرج عنهم خلال وقف إطلاق النار الأخير قبل أن ينهار، الرئيس الأميركي دونالد ترامب العمل على ضمان إطلاق سراح بقية الرهائن.
وشكر المحتجزون السابقون ترامب على دوره في التوصل إلى هدنة مع حماس دخلت حيز التنفيذ قبل يوم واحد من عودته إلى البيت الأبيض في يناير، وشهدت إطلاق سراحهم إلى جانب عشرات غيرهم من الذين خطفوا في 7 أكتوبر 2023.
واستمرت الهدنة قرابة شهرين قبل أن تستأنف إسرائيل حملتها العسكرية في قطاع غزة في 18 مارس. وقال كبار المسؤولين الإسرائيليين إن الهجوم يهدف إلى الضغط على حماس لإطلاق سراح باقي الرهائن.
وقالت نعمة ليفي خلال مؤتمر صحفي لأربعة رهائن سابقين عقد في تل أبيب بمناسبة مرور 100 يوم على تولي ترامب منصبه: "بعد أسابيع عدة من عودتي إلى الوطن، في 6 مارس، كان لي شرف لقاء الرئيس ترامب في البيت الأبيض".
وأضافت: "رحب بي بحرارة صادقة ووعدني بأنه لن يهدأ له بال حتى يتم تحرير آخر رهينة".
وذكرت: "سيدي الرئيس، لقد حققت ما ظنه كثيرون مستحيلا. أشرفت على الاتفاق الذي أعاد 38 رهينة، بمن فيهم أنا، إلى الوطن".
وتابعت: "نحن، الناجون، نعلم أنك قوة حاسمة لا يمكن الاستغناء عنها في إنقاذ حياة الناس (...) ولكن العمل لم ينته بعد".
أما كيث سيغيل، الإسرائيلي المولود في الولايات المتحدة والذي خطف من منزله في كفار عزة قرب الحدود مع غزة، فقد شكر ترامب، مضيفا أن على واشنطن "ممارسة الضغط واستئناف المفاوضات فورا والتوصل إلى اتفاق الآن قبل فوات الأوان".
واندلعت الحرب في غزة بعد هجوم مباغت شنته حركة حماس في جنوب إسرائيل في السابع من أكتوبر 2023، أسفر عن مقتل 1218 شخصا، معظمهم مدنيون، وفق حصيلة لفرانس برس تستند إلى أرقام إسرائيلية رسمية.
وخطف خلال الهجوم 251 شخصا، من بينهم 58 لا يزالون في غزة، وتقول إسرائيل إن 34 منهم توفوا أو قتلوا.
وأُطلق سراح خمسة رهائن تايلانديين من خارج اتفاق الهدنة. ومنذ انهيار اتفاق وقف إطلاق النار في منتصف مارس، فشلت جولات عدة من المفاوضات مع وسطاء قطريين ومصريين وأميركيين في تحقيق أي تقدم.
وفي بيان منفصل صدر الإثنين أيضا، قالت عائلة الرهينة ألون أوهيل البالغ 24 عاما إنه في حاجة ماسة إلى رعاية طبية.
وقال كوبي، والد الرهينة: "ألون مصاب. فقد البصر في إحدى عينيه، واليوم نعلم أن هناك إمكانا لإنقاذ عينه الأخرى"، مقترحا إطلاق سراح جميع الرهائن المصابين مقابل السماح بدخول المساعدات التي منعتها إسرائيل في أوائل مارس، إلى غزة.
واعتبر السفير الأميركي لدى إسرائيل مايك هاكابي خلال مشاركته في مؤتمر في القدس الإثنين، أن الأولوية القصوى هي "إعادة الرهائن إلى ديارهم، الآن، كل منهم".