تحدّثت عارضة الازياء  "هايلي بيبر" عن حياتها الشخصية وعلاقتها مع  زوجها الفنان الكندي جاستين بيبر التي استمرت أكثر  من 5 سنوات خلال مقابلة صحفية لها حديثة لها.

اقرأ ايضاًجاستين بيبر في موقف محرج: نشر صورة تكشف عن حجم دمار غزة وطلب الدعاء لـ إسرائيلهايلي بيبر تكشف سبب عدم انجاب أطفال من زوجها جاستن بيبر
 

كشفت هايلي خلال حديثها عن السبب الرئيسي وراء عدم انجابها الأطفال حتى اللحظة الحاليّة بالرغم من مرور سنوات على علاقتها مع جاستن، وجاء جوابها بعد سؤال حول ما اذا كانت ترغب بان يكون لديها أطفال.

وأجابت هايلي بقولها: "ابكي حرفياً على هذا الأمر طوال الوقت، فأنا أريد اطفال ولكنني أشعر بالخوف"، وتابعت هايلي : "لا يمكنني أن أتخيل بأنني قد أضطر إلى أن أواجه اشخاص يعلّقون وينتقدون طفل ونحن لا يسعنا الا أن نبذل جهد كبير في تربية الاطفال".

وكانت بيبر قد  تعرّضت لوعكة صحية في وقت سابق، بد إصابتها بسكتة دماغية بسيطة خلال العام الماضي وهو ما دفعها الى تشجيع النساء للحصول دائماً على معلومات تخصّ صحتهم.

اقرأ ايضاًجاستين بيبر بإطلالة صادمة إلى جانب زوجته هايلي.. هل تعمد إحراجها؟


 

وعلى صعيد آخر وفيما يتعلق بالتعبير عن مواقفهما فيما يخص الأحداث الجارية في غزة حاليًا، كان جاستن قد واجه موقفًا محرجًا بعد قيامه بنشر صورة عبر حسابة الخاص للتضامن مع إسرائيل ليتضح ان الصورة تعود لأطفال في غزة.

أما عارضة الأزياء الشهيرة فكان واضحة في موقفها بعد ان اعلنت بشكل مباشر ومنذ البداية تضامنها مع الشعب الفلسطيني والأطفال الذين يعانون بسبب الحرب.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: جاستين بيبر هايلي بيبر أخبار المشاهير التاريخ التشابه الوصف

إقرأ أيضاً:

 «ميركل» تكشف في مذكّراتها.. «ترامب» مفتون بالقادة السلطويين

كشفت المستشارة الألمانية السابقة أنجيلا ميركل، عبر مذكراتها التي ستصدر الأسبوع المقبل تحت عنوان “الحرية”، والتي نشرت صحيفة “دي تسايت” الألمانية الأسبوعية مقتطفات من تجربتها مع الرئيس الأميركي المُنتخَب دونالد ترمب خلال فترة ولايته الأولى، إذ تقدم رؤيتها لعلاقته بالعالم وقيمه السياسية، كما تكشف عن التحديات التي واجهتها في التعامل معه.

وكتبت ميركل، التي شغلت منصب المستشارة الألمانية لمدة 16 عاماً، في مذكراتها، المرتقب نشرها في 26 نوفمبر، عن ترامب: “كان يحكم على كل شيء من منظور المطور العقاري، وهي مهنته قبل أن يدخل عالم السياسة، إذ كان يرى أنه لا يمكن بيع أي قطعة أرض إلا مرة واحدة، وإذا لم يحصل عليها، فسيحصل عليها شخص آخر، كانت هذه هي الطريقة التي ينظر بها إلى العالم”.

وقالت صحيفة “بوليتيكو” الأميركية إنه على الرغم من حرص الساسة الأوروبيين على عدم قول أي شيء حتى الآن قد يزعج الرئيس المُنتخَب، فإن ميركل، التي ظلت بعيدة عن الأضواء إلى حد كبير منذ خروجها من السلطة عام 2021، “ليست بحاجة إلى التملق”.

وأضافت ميركل في المذكرات التي تحمل عنوان “الحرية: مذكرات 1954-2021″، ونُشرت مقتطفات منها في صحيفة “دي تسايت” الأسبوعية الألمانية: “بالنسبة له، كانت جميع البلدان في منافسة مع بعضها البعض، حيث كان نجاح أي دولة يعني فشل الأخرى، ولم يكن يؤمن بأن ازدهار الجميع يمكن أن يزداد من خلال التعاون”.

وأبرزت الصحيفة أهمية تعليقات ميركل، قائلة إنها جديرة بالملاحظة نظراً لمستوى الاحترام الكبير الذي كانت تتمتع به بين القادة السياسيين الأوروبيين، حتى مع انتهاء فترة حكمها في ألمانيا، ولذا فإن آرائها حول أفضل طريقة للتعامل مع الرئيس الأميركي السابق ستكون موضع اهتمام السياسيين الذين يستعدون لولايته الثانية.

ووجدت الزعيمة السابقة لحزب “الاتحاد الديمقراطي المسيحي” أن علاقتها مع ترمب ستكون صعبة للغاية خلال ولايتها، حتى أنها طلبت المشورة من بابا الفاتيكان، البابا فرانسيس، حول كيفية التعامل معه.

وكتبت ميركل، في إشارة إلى محادثة جرت بينها وبين البابا فرنسيس في الوقت الذي هدد فيه ترمب بانسحاب الولايات المتحدة من اتفاقية باريس للمناخ: “سألته، دون ذكر أسماء، كيف يتعامل مع الشخصيات المهمة ذوي الآراء المختلفة تماماً، وحينها فهمني على الفور وأجابني بصراحة: (انحنِ، انحنِ، انحنِ، ولكن تأكدي من ألا تنكسري)”.

وتابعت: “أعجبتني هذه الرؤية، ومن هذا المنطلق كنت أحاول حل مشكلتي الخاصة باتفاقية باريس وترمب في هامبورج”.

وتناولت ميركل لقائها مع ترمب في البيت الأبيض في مارس 2017 في جزء كبير من كتاباتها عنه في المذكرات، إذ كتبت عن الاجتماع: “كنا نتحدث من مستويين مختلفين، هو يتحدث على أساس عاطفي، وأنا على أساس واقعي، وعندما كان يستمع إلى حججي، كان ذلك فقط من أجل بناء اتهامات جديدة بناءً على ما أقوله”.

وأضافت: “عندما عدت إلى برلين، لم يكن لدي شعوراً جيداً، إذ استنتجت من محادثاتي معه أنه لن يكون هناك عمل مشترك مع ترمب من أجل عالم مترابط”.

وذكرت “بوليتيكو” أنه بعد بضعة أشهر فقط من هذا اللقاء، وبعد أن أبدى ترمب ازدرائه لأوروبا خلال جولته في القارة واجتماع مجموعة السبع “المتوتر” في إيطاليا، أعلنت ميركل أنه “يجب على القارة أن تعتمد على نفسها بشكل أكبر من ذي قبل، وأنها لا يمكنها الاعتماد بشكل كامل على الآخرين”.

كما كتبت المستشارة الألمانية السابقة في مذكراتها أنه خلال اجتماع مارس 2017، كان ترمب حريصاً على معرفة رأيها في الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قائلة: “سألني دونالد ترمب عدداً من الأسئلة، بما في ذلك عن أصولي الألمانية الشرقية، وعلاقتي ببوتين”. وأضافت: “كان من الواضح أنه كان مفتوناً جداً بالرئيس الروسي، وفي السنوات التي تلت ذلك، كان لدي انطباع بأن السياسيين ذوي السمات الاستبدادية والديكتاتورية يأسرونه”.

مقالات مشابهة

  • أنقذوا الحى الراقى من العشوائية.. سكان مصر الجديدة يشعـــــــرون بالخوف
  • 22 منظمة حقوقية تطالب بحماية أطفال اليمن من العنف والتجنيد
  • مدير «أطفال العالم»: مشاركة 38 دولة في النسخة الحالية من المهرجان
  • ضحايا الحرب الأبرياء.. العدوان يقتل أطفال لبنان بلا رحمة
  • «موزة» بـ6 ملايين دولار
  • الشباب والرياضة تطلق ملتقي أطفال العالم تحت شعار "الفن حياة".. غداً
  • عاجل - انطلاق ملتقى أطفال العالم تحت شعار "الفن حياة" في نسخته الخامسة غدا بمشاركة 21 دولة
  • الشباب والرياضة تطلق ملتقي أطفال العالم تحت شعار "الفن حياة" في نسخته الخامسة غداً
  • كاميرا حضانة أطفال يابانية تكشف سارقاً غير متوقع لأحذية الصغار
  •  «ميركل» تكشف في مذكّراتها.. «ترامب» مفتون بالقادة السلطويين