قال الناطق باسم جيش الاحتلال دانيال هاغاري، إنه يتم إجراء تحديثات وتقييمات يوميا حول مدى الحاجة لقوات الاحتياط. 

وأردف أنه لا يوجد أي اتصال بين تل أبيب وطاقم السفينة التي اختطفها الحوثيون، مشيرا إلى أن أن اختطاف سفينة دولية من قبل الحوثيين حادث خطير. 

وزعم هاغاري خلال مؤتمر صحفي، أن حماس تستغل المستشفيات والمدارس والمساجد للتغطية على البنى الإرهابية بحسب زعمه.

وادعى هاغاري وصول جيشه إلى قلب غزة بوتيرة أسرع مما توقعت حماس. 

وأكمل الناطق باسم جيش الاحتلال: سنواصل مهاجمة حزبالله وكل من يحاول المس بأمن تل أبيب.

وأضاف أن أي منطقة يتم منها إطلاق صواريخ من داخل لبنان يتم استهدافها من طرف جيشه. 



المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: دولة فلسطين تل أبيب الحرب في غزة اليمن

إقرأ أيضاً:

رغم المجازر المستمرة.. واشنطن لا ترى أساسا لارتكاب الاحتلال إبادة جماعية في غزة

قالت الولايات المتحدة، إنها لا ترى أي أساس لاعتبار لجنة خاصة تابعة للأمم المتحدة أن ممارسات إسرائيل في حربها على قطاع غزة "تتسق مع خصائص الإبادة الجماعية".

وذكر المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، فيدانت باتيل، للصحفيين أن "هذا أمر نختلف معه بشكل لا لبس فيه"، مضيفا: "نعتقد أن صياغات كهذه واتهامات كهذه لا أساس لها بالتأكيد".

وأضاف المتحدث باسم الخارجية، أن ما يسعى إليه الوزير بلينكن هو إنهاء الحرب في غزة، والانتقال إلى الحديث عن القطاع ما بعد الحرب، مبينا أن الأونروا تقوم بدور إنساني حيوي يوفر الغذاء والدواء للفلسطينيين، ويجب عدم عرقلة هذا الدور.



وسبق أن ندد باتيل بتقرير لمنظمة هيومن رايتس ووتش المدافعة عن حقوق الإنسان نشرته أمس الخميس، وأكدت فيه أنها جمعت أدلة على أن المسؤولين الإسرائيليين يرتكبون "جريمة حرب" تتمثل في "التهجير القسري"، مضيفة أن "تصرفات إسرائيل تبدو كأنها تتفق مع تعريف "التطهير العرقي".

وشدد باتيل على أن التهجير القسري سيكون "خطا أحمر" بالنسبة إلى الولايات المتحدة، ولا يتوافق مع المعايير التي حددها وزير الخارجية أنتوني بلينكن لدى بدء الحرب.

وأكد المتحدث أنه من المقبول "الطلب من المدنيين إخلاء منطقة بعينها في أثناء قيامهم (الإسرائيليون) ببعض العمليات العسكرية، وبالتالي السماح لهم بالعودة إلى منازلهم"، مشددا على أن الولايات المتحدة "لم ترَ أي نوع من هذا النزوح القسري".

وسبق أن قالت المتحدثة باسم وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) لويز ووتريدج، لوكالة الصحافة الفرنسية، إن العملية العسكرية في شمال قطاع غزة أجبرت ما لا يقل عن 100 ألف شخص على النزوح من أقصى الشمال إلى مدينة غزة والمناطق المحيطة بها.

ووفقا للأمم المتحدة، نزح 1.9 مليون شخص من أصل 2.2 مليون نسمة منذ أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.



وكانت لجنة خاصة تابعة للأمم المتحدة تحقق في الممارسات الإسرائيلية قد وجهت انتقادات إلى الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة في قطاع غزة، وتحدثت عن ارتكاب جيش الاحتلال إبادة جماعية وجريمة حرب وتطهيرا عرقيا.

كما أشارت إلى أن "سقوط أعداد كبيرة من الضحايا المدنيين وظروفا تهدد حياة الفلسطينيين فرضت عمدا".

وأفادت اللجنة بأن الاحتلال "استخدم التجويع أسلوبا من أساليب الحرب، وفرض عقابا جماعيا على الفلسطينيين"، وقالت: "من خلال حصارها غزة، وعرقلة المساعدات الإنسانية، إلى جانب الهجمات المستهدفة، وقتل المدنيين وعمال الإغاثة، تتسبب إسرائيل عمدا في الموت والتجويع والإصابات الخطيرة".

مقالات مشابهة

  • حماس: مستعدون لوقف فوري للنار لكننا لم نتلق عرضا جديا منذ أشهر (فيديو)
  • روسيا تدعو لحماس للإفراج عن مواطنيها المحتجزين في غزة
  • مدرب مرموش السابق: توقعت تألقه وأتمنى بقاء الفرعون في ألمانيا
  • رغم المجازر المستمرة.. واشنطن لا ترى أساسا لارتكاب الاحتلال إبادة جماعية في غزة
  • حماس: مستعدون لوقف فوري لإطلاق النار.. ولم نتلق مقترحات جادة منذ أشهر
  • الجيش الإسرائيلي يزعم أن حزب الله أطلق قذائف من قاعدة مهجورة للجيش
  • الحكومة تدعم تصريحات لقجع حول غلاء الأدوية و تؤكد أن تحقيق السيادة يجب أن تناسب القدرة الشرائية
  • الناطق باسم الحكومة: تقييم برنامج دعم السكن سابق لأوانه
  • مسئولة بالفيدرالي: هناك حاجة لمزيد من خفض أسعار الفائدة لكن بوتيرة بطيئة
  • "جورة الخليل".. محطة من محطات التهجير في الضفة